أكتب مهديا هذه الأبيات المتواضعة بمناسبة عقد قران أوس سالم بن عبدالله الغزالي بمن اختارها قلبه وروحه لتكون تكملة شطره الثاني ، تم عقد القران في جامع الرحمن بالعذيبة هذا الخميس 4 من ذي القعدة 1430 هـ ،الموافق 22 من أكتوبر 2009 م وقد عقده له فضيلة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة
واجتثْ بفضــــــــلِكَ يا ربي عداتهمُ = ما زائِرٌ غادَرَ المَسْعى إلَى المَــــوْس ِ (14)
1 – اسم العريس ، 2 – السوس : بلدة في المغرب ، 3 – التردد ، 4 – القمر ، 5 – على رجل واحدة ، 6 – أحدى قبائل الأنصار حيث كانوا الأوس والخزرج ، 7 – المشي تبخترا ، 8 – هنا الناس ، 9 – العطية ، 10 – الطوفان ليلا ، 11 – الضرب بالسيف ، 12 – أكل الطعام ، 13 – الخيانة ، 14 – حلق الشعر
كالرمح من معصم ٍ والسهم ِ من قـَوْس ِ = تفعيلتي انطلقــــت بالحُـبِّ في أوْس ِ(1)
تُعَانِــقُ الشَّمْسَ والجـَــوْزَآءَ في ألَــق ٍ= تفُوْقُ بالعُرْس ِغـُنْجَا ً رَوْضَة َالسوْس ِ (2)
عنـَّى الهَزارُ لغُصْــــــن ِ الفَخْر ِ أغْنِيَة ً = والنَّبْضُ ناغاهُ ألحانـــــــا بلا جَوْس ِ (3)
آياتُ تهنئـــتي قــــــــــد أمطرت دِيَمَا ً = لِمَنْ غـَدا فِيْ الدُّجَى للنـَّاس ِ كالطَّوْس ِ (4)
في ليلةٍ خِلـْـــــــــتُ أوسا كوكبا جأرت = له نجوم الدنى تمشي على كـَــــــوْس ِ(5)
و خِلـْـــتُ أضيافــــه في الناس منقبة = من خزرج ناصروا الهادي ومن أَوْس ِ (6)
ترقـــــــرُقُ الأنس ِ فيهم صاح شاهدنا = بأننا كلنـــــــــا في السعد فـــي رَوْس ِ (7)
يا فرحة ً كمُلت في قــــــــــلب ِ خير ِ أبٍ = وكللت شبله سـُـحِّي عــلى النوس ِ (8)
مثـــلُ الرذاذ فـعُمِّــــــي قلبهم عجلا = بلْ واهطلي غدقا ً بالأنـــــس والأوس ِ (9)
عُجِي عليهم طريقا ًغيرَ ذي عــــوج ِ = إنْ كنتِ مُرْسلة ً فجرا وفي العَوْس ِ (10)
تبَــــاركَ اللهُ لمّــــــــــــا قـــــد بدا ألقا = كأنّه فارسٌ يختــــــالُ في الحَـوْس ِ (11)
سلــــيلُ بيْـــــتٍ شريـــــفٍ زانَه خُلقٌ = قد أمَّهُ الفقرا للرِّفـْـــــــدِ والضَّـوْس ِ(12)
يا ربُّ فاحفظهُ مِنْ سُوء ٍ ومن حسد ٍ = ومن صديق ٍ سعى بالخبثِ والخَوْسِ (13)
تُعَانِــقُ الشَّمْسَ والجـَــوْزَآءَ في ألَــق ٍ= تفُوْقُ بالعُرْس ِغـُنْجَا ً رَوْضَة َالسوْس ِ (2)
عنـَّى الهَزارُ لغُصْــــــن ِ الفَخْر ِ أغْنِيَة ً = والنَّبْضُ ناغاهُ ألحانـــــــا بلا جَوْس ِ (3)
آياتُ تهنئـــتي قــــــــــد أمطرت دِيَمَا ً = لِمَنْ غـَدا فِيْ الدُّجَى للنـَّاس ِ كالطَّوْس ِ (4)
في ليلةٍ خِلـْـــــــــتُ أوسا كوكبا جأرت = له نجوم الدنى تمشي على كـَــــــوْس ِ(5)
و خِلـْـــتُ أضيافــــه في الناس منقبة = من خزرج ناصروا الهادي ومن أَوْس ِ (6)
ترقـــــــرُقُ الأنس ِ فيهم صاح شاهدنا = بأننا كلنـــــــــا في السعد فـــي رَوْس ِ (7)
يا فرحة ً كمُلت في قــــــــــلب ِ خير ِ أبٍ = وكللت شبله سـُـحِّي عــلى النوس ِ (8)
مثـــلُ الرذاذ فـعُمِّــــــي قلبهم عجلا = بلْ واهطلي غدقا ً بالأنـــــس والأوس ِ (9)
عُجِي عليهم طريقا ًغيرَ ذي عــــوج ِ = إنْ كنتِ مُرْسلة ً فجرا وفي العَوْس ِ (10)
تبَــــاركَ اللهُ لمّــــــــــــا قـــــد بدا ألقا = كأنّه فارسٌ يختــــــالُ في الحَـوْس ِ (11)
سلــــيلُ بيْـــــتٍ شريـــــفٍ زانَه خُلقٌ = قد أمَّهُ الفقرا للرِّفـْـــــــدِ والضَّـوْس ِ(12)
يا ربُّ فاحفظهُ مِنْ سُوء ٍ ومن حسد ٍ = ومن صديق ٍ سعى بالخبثِ والخَوْسِ (13)
واجتثْ بفضــــــــلِكَ يا ربي عداتهمُ = ما زائِرٌ غادَرَ المَسْعى إلَى المَــــوْس ِ (14)
1 – اسم العريس ، 2 – السوس : بلدة في المغرب ، 3 – التردد ، 4 – القمر ، 5 – على رجل واحدة ، 6 – أحدى قبائل الأنصار حيث كانوا الأوس والخزرج ، 7 – المشي تبخترا ، 8 – هنا الناس ، 9 – العطية ، 10 – الطوفان ليلا ، 11 – الضرب بالسيف ، 12 – أكل الطعام ، 13 – الخيانة ، 14 – حلق الشعر
تعليق