إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إن العقل لـ"يدمع" لفراقك يامصطفى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إن العقل لـ"يدمع" لفراقك يامصطفى

    كان الأمس حزينا!

    بالأمس فقدت البشرية إنسانا ومفكرا وأديبا وعالما وصاحب يد بيضاء

    شيعت بالأمس جنازة الدكتور مصطفى محمود عن عمر يناهز ال 88 و كنت أتمنى أن لا أسمع هذا الخبر ولاتقع عيناي عليه ولكن لا اعتراض على حكمة الله!

    كنت لا أحسب ان فاجعة أخرى قد تحويها هذه السنة ولكنها أبت إلا أن تأتيني بأخرى!

    ربي ارحمه وتقبله في عبادك الصالحين .. ربي إن كان عبدك هذا ضبفي لأكرمته وهو الآن ضيفك فأكرمه يا أكرم الآكرمين و ارحمه يا أرحم الراحمين

    اللهم آمين

  • #2
    كل نفس ذائقه الموت ..
    الله يرحمه ويغمد روحه الجنه ..
    http://dc02.arabsh.com/i/00637/abzh5xburhal.gif

    تعليق


    • #3
      رحمة الله عليه..

      خسرنا عالما ومفكرا كبيرا ..

      سبحان الله ..
      والحمد لله ..
      ولا إله إلا الله ..
      والله أكبر ..

      تعليق


      • #4
        الله يرحمه ويغفر له...ويسكنه فسيح جناته

        تعليق


        • #5
          إي والله ..

          إن العقل ليدمع لفراق ذلكم العالم الأديب ..

          رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ..

          تلك سنة الكون .. أحبب من شئت فإنك مفارقه ..
          http://upload.omanlover.org/out.php/...untitled-3.gif

          شكراً كيوووووووتة على التوقيع الكيوووتي ^_^

          دورة حفظ القرآن الكريم .. هدية للجميع ..

          حقوق الطبع والنسخ والتوزيع محفوظة لجميع المسلمين ..


          http://www.omanlover.org/vb/showthread.php?t=137364

          ***************

          تعليق


          • #6
            نقلا عن مدونة (أكثر من حياة)

            وداعًا، رجل العقل..والإيمان


            تُوفي صباح الأمس (السبت 31 أكتوبر 2009) العالم والكاتب والأديب الكبير مصطفى محمود.

            رحل مصطفى محمود! حزنتُ كثيرًا عندما سمعتُ الخبر، رغم علمي بأنه يصارع المرض منذ أعوام، فذلك لا يمنع من الحزن على رحيل عزيز. وأيّ عزيز؟

            نشأنا ونحن نشاهد هذا الرجل ذا الشعر الأجعد والنظارة السميكة على شاشة التلفاز يحدثنا عن الحيوانات والأمراض والنباتات والفلك، والموت والوراثة والأمومة والكهرباء والاساطير والحكايات ومئات المواضيع غيرها. كان يشدنا ببساطة أسلوبه ومعلوماته المثيرة، وربط العلم بالإيمان بأسلوب محبب غير متكلف.

            وفي أيام المراهقة والدراسة الجامعية تعرفتُ على كتبه. أذكر أنني أول ما قرأتُ له كان "حوار مع صديقي الملحد"، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا ألتهم كل ما أجده من كتبه، فقرأتُ "رحلتي من الشك إلى الإيمان" و"لغز الحياة" و "لغز الموت" و"الشيطان يسكن في بيتنا" و "اعترافات عشاق" و "مغامرة في الصحراء" و "الشيطان يحكم" و "غوما" وغيرها في فترة قصيرة جدًا. وما أزال حتى الآن أعير هذه الكتب إلى طلابي ومن يريد أن يقرأ ويفكر. شدّني في هذا الرجل أنه عقل يفكّر قبل أن يصدق، وحين يصدّق فإنه يفكّر أكثر ويتأمل ويحلل. وما شدّني أكثر هو قدرته العجيبة على تطويع أعتى المفاهيم والنظريات وتقديمها للقارئ بأسلوب بسيط واضح لا تكلف فيه ولا فتل عضلات، مع أمثلة يصيغها من واقع الحياة اليومية. وهذه في رأيي مهارة صعبة لا يجيدها إلا القليل من الكتّاب.

            رحمك الله يا مصطفى محمود. نعم حزين لموتك، ليس فقط لما تركت وراءك من عشرات الكتب ومئات الحلقات التلفزيونية وجامعا ومستشفى. هذا أمرٌ يعرفه الجميع. ولكن ما لا يعرفه الكثيرون أن جزءًا كبيرًا من حبي للعلوم لك الفضل فيه، وجزءًا كبيرًا من متعتي في القراءة وثقافتي ومعرفتي لك الفضل فيها. وما لا يعرفه أحد أن كتبك كانت أول موضوع تحدثت فيه مع إنسانةٍ أكلمها للمرة الأولى، فامتدّ الحوار طويلا مع هذه الفتاة، والتي أصبحت فيما بعد زوجتي.


            رحمك الله يا مصطفى محمود!

            تعليق


            • #7
              رحمة الله عليك يا دكتور مصطفى
              لكم اللحظة والدنيا لنا // ولنا الفردوس طابت سكنا
              ولنا في كل صبر نشوة // ولكم في كل بؤس حزنا
              تطلب الحب فلا تبصره // وطلبناه فجائتنا المنى
              إنما الإنسان شئ باهر // إن تحدى باليقين الوهنا
              ولنا كالطير في أسرابه// أغنيات تتمنى الوطنا
              يا رفيق الدرب لا يشغلني // غير أن تمتد فينا زمنا



              عمـــــــــان.............وأنا بعد

              تعليق


              • #8
                الله يرحمه ويغمد روحه الجنة يارب العالمين
                ويرحم كل اموات المسلمين
                والله ما يسوى اعيش الدنيا دونك

                تعليق


                • #9
                  أن لله وان اليه لراجعون...
                  فقدت الامة رجلها المفكر والمبدع والعالم....
                  فهل ولدت من يخلف عرشه...... ؟
                  أم بقى فارغاً وحن لفقيده.....؟


                  على شــــاطي البحــــر أرسي أحلامــــاَ
                  من زمن النسيــــــان




                  sigpic


                  تعليق

                  يعمل...
                  X