كان الأمس حزينا!
بالأمس فقدت البشرية إنسانا ومفكرا وأديبا وعالما وصاحب يد بيضاء
شيعت بالأمس جنازة الدكتور مصطفى محمود عن عمر يناهز ال 88 و كنت أتمنى أن لا أسمع هذا الخبر ولاتقع عيناي عليه ولكن لا اعتراض على حكمة الله!
كنت لا أحسب ان فاجعة أخرى قد تحويها هذه السنة ولكنها أبت إلا أن تأتيني بأخرى!
ربي ارحمه وتقبله في عبادك الصالحين .. ربي إن كان عبدك هذا ضبفي لأكرمته وهو الآن ضيفك فأكرمه يا أكرم الآكرمين و ارحمه يا أرحم الراحمين
اللهم آمين
بالأمس فقدت البشرية إنسانا ومفكرا وأديبا وعالما وصاحب يد بيضاء
شيعت بالأمس جنازة الدكتور مصطفى محمود عن عمر يناهز ال 88 و كنت أتمنى أن لا أسمع هذا الخبر ولاتقع عيناي عليه ولكن لا اعتراض على حكمة الله!
كنت لا أحسب ان فاجعة أخرى قد تحويها هذه السنة ولكنها أبت إلا أن تأتيني بأخرى!
ربي ارحمه وتقبله في عبادك الصالحين .. ربي إن كان عبدك هذا ضبفي لأكرمته وهو الآن ضيفك فأكرمه يا أكرم الآكرمين و ارحمه يا أرحم الراحمين
اللهم آمين
تعليق