السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
لا أدري كيف يستطيع العاشق المرهف ان يكتب قطرة من بحيرات ظلوعه سطرا نازفا...!
الخيانه لا تحترم الصواب..! هي كالموج تـــكرارا لغبطة الحب بالقديم _الجديـــــــد ..
لا تبـــالي بنا حين تصطادنا واحدا واحدة ..انها قاتل ..........وبرئ!
يحدث هذا وشاعرها القديم نايم لا يحس بـها وبما حوله .لايراها تغافله
وتطير الى غيره .
في الصباح يقول : كأني حلمت بها , أين هي الآن؟
يشرب ما يشتهيه شاردا ,حاسدا غيره
ويقول أخيرا : هنئيا له شاعري / آخــــري!
يقف منهوبا يطل على خزائنه ويسأل نفسه :
هل كانت جالسة معي وكانت يداها المعتمه باسرار الندى ..لي!!
هل كانت يوما من الايام تطل على أوراقي وتمشي بعاطفتها الورديه ..لي !!
الآن ادرك العاشق اذ يصحو فجرا يمرض نهاره لا يأتيه الكابوس من الليل بل
من فجر فاجر كما لو ان حزنا ميتافيزيقيا يجره الى غابة كحليه :
هنالك حــــــــــبيبان اعفاهم الحب من الألم.! هــــي وهو فلا شأن لك بتغيير الأحداث !
اما هو قد يعفيه الحب من ألالم أحيانا..أقول احيانا
((لأنك عندما تضع باقات السعاده في صدورهم تشكر حظك لانه
يمنحك ثقة الأمل المتجدد دائما وعندما تذوي ازهارك ميته بعد رحيلها
تبقى رائحة الزهر في كفيك باقيه مما يجعلك ان تشارك يدا اخرى
تبحثان عن حب زهري اللون كثافي العطر العاطفي..!! ))
الآن يقنع العاشق او الشاعر القديم نفسه بهذي الفلسفه المتطرفه ..ويستمر بذلك !!
ولــــــكن ما يملؤ العاشق فضولا : كيف تسطيع هي ان تقنع نفسها
وتبحث عن كلمات مناسبه تستكن في صدرها أتجاه من تركته لأجل غيره؟؟!
هل يعترف الضمير بقلة أدبه ؟ أم يكتسب فلسفة التعبير والحريه ؟!!!
دمتم بود ...
لا أدري كيف يستطيع العاشق المرهف ان يكتب قطرة من بحيرات ظلوعه سطرا نازفا...!
الخيانه لا تحترم الصواب..! هي كالموج تـــكرارا لغبطة الحب بالقديم _الجديـــــــد ..
لا تبـــالي بنا حين تصطادنا واحدا واحدة ..انها قاتل ..........وبرئ!
يحدث هذا وشاعرها القديم نايم لا يحس بـها وبما حوله .لايراها تغافله
وتطير الى غيره .
في الصباح يقول : كأني حلمت بها , أين هي الآن؟
يشرب ما يشتهيه شاردا ,حاسدا غيره
ويقول أخيرا : هنئيا له شاعري / آخــــري!
يقف منهوبا يطل على خزائنه ويسأل نفسه :
هل كانت جالسة معي وكانت يداها المعتمه باسرار الندى ..لي!!
هل كانت يوما من الايام تطل على أوراقي وتمشي بعاطفتها الورديه ..لي !!
الآن ادرك العاشق اذ يصحو فجرا يمرض نهاره لا يأتيه الكابوس من الليل بل
من فجر فاجر كما لو ان حزنا ميتافيزيقيا يجره الى غابة كحليه :
هنالك حــــــــــبيبان اعفاهم الحب من الألم.! هــــي وهو فلا شأن لك بتغيير الأحداث !
اما هو قد يعفيه الحب من ألالم أحيانا..أقول احيانا
((لأنك عندما تضع باقات السعاده في صدورهم تشكر حظك لانه
يمنحك ثقة الأمل المتجدد دائما وعندما تذوي ازهارك ميته بعد رحيلها
تبقى رائحة الزهر في كفيك باقيه مما يجعلك ان تشارك يدا اخرى
تبحثان عن حب زهري اللون كثافي العطر العاطفي..!! ))
الآن يقنع العاشق او الشاعر القديم نفسه بهذي الفلسفه المتطرفه ..ويستمر بذلك !!
ولــــــكن ما يملؤ العاشق فضولا : كيف تسطيع هي ان تقنع نفسها
وتبحث عن كلمات مناسبه تستكن في صدرها أتجاه من تركته لأجل غيره؟؟!
هل يعترف الضمير بقلة أدبه ؟ أم يكتسب فلسفة التعبير والحريه ؟!!!
دمتم بود ...
تعليق