حينما تتمنئ ولكن لا تلاقي ،فتتمنئ مرة أخرى وأيضا لا تلاقي ، ثم تصبح حالة التمني وعدم الحصول على شيئا ما تمنيته عاده تشعرك بأنك لا شيء في هذه الدنيا ..
تشعر بأنك أنولدت تعيسا، وبأن الحظ الجيد لم يزر حياتك يوما ؛لأنك وبكل بساطة أردت ولم تذق ما أردت..
هذا الشعور هو ما يختالني في كثير من الأحيان ، وحينها يصبح دوائ له هو ذكر من الزمنا بذكره أكثر من ذكرنا لأبائنا حينما قال: "وأذكروني كذكركم لأبائكم أو أشد ذكرا"..
حينها فعلا يصبح هذا الشعور سرابا ولا وجود له البتة.....
تشعر بأنك أنولدت تعيسا، وبأن الحظ الجيد لم يزر حياتك يوما ؛لأنك وبكل بساطة أردت ولم تذق ما أردت..
هذا الشعور هو ما يختالني في كثير من الأحيان ، وحينها يصبح دوائ له هو ذكر من الزمنا بذكره أكثر من ذكرنا لأبائنا حينما قال: "وأذكروني كذكركم لأبائكم أو أشد ذكرا"..
حينها فعلا يصبح هذا الشعور سرابا ولا وجود له البتة.....