::
الفياض حُسناً / محفوظ الشبلي
.
.
وكأنك لامستَ جُرحاً ناعوراً هاهنا
قصيدة مترعة بالمشاعر المكلومة
ولستُ أدري أي ألمٍ يراود القلبَ أكثر من حُبٍ تهشم ذات صباح
وحُلمٍ تعرى فجراً من كل أمل
وحبيبٍ استبدل بابتسامته وجهاً متجهماً .. وترك في أضلعنا جُرحاً .. وراح !
.
.
مُبهرٌ أنتَ كـ دائماً أيها الرائع
دُمتَ ألقاً
::

قصيدة رائعة ذكرتني بقصيدة الشاعر / طلال السعيد التي تغنى بها عمرعبداللات فأبدع .
:
الله يرحم حبنا اللي قتلتـــيه
......................... جفت دموعي و البقا فى حياتــك
ياللاسـف كل الاسـف مابكيتـــيه
............................انتى الغرور اعماك مع حب ذاتك
انتي بديتي الحب وانتي نهيتيه
.........................اقرى عليه الفاتحه فى صلاتـــك
:
:
دمت لنا قلما نابضا بالحب ..

الفياض حُسناً / محفوظ الشبلي
الحسن يفيض من بين ثنايا إطلالتكَ سيدي في قصيدي.

وكأنك لامستَ جُرحاً ناعوراً هاهنا
وكم هي الجراح ناعرتاً في الحب سيدي.

قصيدة مترعة بالمشاعر المكلومة
ولستُ أدري أي ألمٍ يراود القلبَ أكثر من حُبٍ تهشم ذات صباح
وحُلمٍ تعرى فجراً من كل أمل
وحبيبٍ استبدل بابتسامته وجهاً متجهماً .. وترك في أضلعنا جُرحاً .. وراح !
ليس بعد الآهة إلا آه مكبوتة بين جوانح قسوة التهشّم سيدي
تبني وتبني حباً شامخاً ويأتي من أفنيت عمرك لأجله ويهد بنيانك من الساس ويلطّخ بدم حبك الطاهر ساحات بياض حبك الناصع له.

مُبهرٌ أنتَ كـ دائماً أيها الرائع
دُمتَ ألقاً
لا إبهار يفوق تعبير ما أبديت به سيدي.

رماد كان عطرا ..
سلمت حروفك سيدي
وسَلِمتَ معها متألقا
لكَ خالص ودي.

::
::
محفوظ الشبلي ..
قصيدة جميلة .. غائرةٌ في الحبِ والوجع !
كثيرةٌ هي الأوطان التي تبقى معلّقةً في الذكريات ..
يأخذ أرضها القدر .. الزمن .. وأحياناً وقت موتٍ مفاجئ !
لكننا دائماً .. نبتسم ..
نبتسم حينما نراهم هناك في البعيد .. فلربما كانت ابتسامتهم _ الآن _ أكبر !
.
.

سعيدةٌ للغاية .. لأنني مررتُ هنا
فاستنشقتُ عِطراً .. آخّاذا !

::
::
محفوظ الشبلي ..
قصيدة جميلة .. غائرةٌ في الحبِ والوجع !
كثيرةٌ هي الأوطان التي تبقى معلّقةً في الذكريات ..
يأخذ أرضها القدر .. الزمن .. وأحياناً وقت موتٍ مفاجئ !
لكننا دائماً .. نبتسم ..
نبتسم حينما نراهم هناك في البعيد .. فلربما كانت ابتسامتهم _ الآن _ أكبر !
.
.

سعيدةٌ للغاية .. لأنني مررتُ هنا
فاستنشقتُ عِطراً .. آخّاذا !

لا أدري لم تعمم جراحكم على نساء الكون فنرمّق ترميقة السقم
يتهمنا آخر أننا صفحاتٌ بيضاء تمحى سطور حبّها الاول ليكتب الثاني
أونكون هكذا فعلا !
لا يبقى التعميم إشارة للمعنى سيدتي
فلكل نسوة ترميقتها كما تفضلتِ،
ولكن تبقى الجراح بيد نسوة أيضاً كلما تصلب قلبهن، ويبقى الطرف الآخر مُحباً كلما فاضت عيناه بكاء حُبِهِ المرحوم.

ربما لأنكم لم تكونوا إناثًا قط لـ ذلك لا تعوا فيض المشاعر المخبئة في أوطاننا
فعلاً ليس كنا كذلك ولكن فيض المشاعر يبقى متقاسماً
والكل يدعي عمقه في داخله أسمى وأغزر من وحيه في عمق الآخر
ولكن الجميل يبقى جميلاً إن سعُد به مع طرفه الآخر والألم يبقى ألم إن تخلى عنه ذلك الطرف.

الحبُ من جديد وحتى النهاية
كم هو صعب ذلك الخيار وخاصةً إن تَشَرَب ذلك الحب في غصون صاحبه ولكن ربما الصعب يتذلل بالمحاولة.

راقت لـ أبياتك
ورقتُ لمشاركتكِ بالرأي فيها.

غصن بان ..
سعدتُ بمرورك سيدتي في قصيدي
ولكِ مني ثنايا الود باسمتاً.

قصيدة رائعة ذكرتني بقصيدة الشاعر / طلال السعيد التي تغنى بها عمرعبداللات فأبدع.
الروعة هي تشريفكِ قصيدي سيدتي.


دمت لنا قلما نابضا بالحب ..
ودامت أنامل عطاياكِ لنا تشريفاً أينما تواجد وخط قلمنا المتواضع.

بنت القصيد ..
تعبيرك دائماً مُترع بجمال المعنى
سلمتِ وطابت أيامكِ سيدتي.

محفوظ الشبلي ..
قصيدة جميلة .. غائرةٌ في الحبِ والوجع !
وكم من التناقض بين الاثنين سيدتي.

كثيرةٌ هي الأوطان التي تبقى معلّقةً في الذكريات ..
وكم هي قاسية تلك الذكريات الأليمة التي تبقى معلقة بين رُفات تلك الأوطان.

يأخذ أرضها القدر .. الزمن .. وأحياناً وقت موتٍ مفاجئ !
لكننا دائماً .. نبتسم ..
نبتسم حينما نراهم هناك في البعيد .. فلربما كانت ابتسامتهم _ الآن _ أكبر !
وهذا ما نتأمله بل وندعو الرب أن يحققه ويديمه عليهم
وأن تبقى ابتسامتهم أعرض وأبهى وأسعد من ابتسامتنا
لأنهم سكنوا يوماً بين حنايا قلوبنا وسعدنا بهم وسعدوا بنا.

سعيدةٌ للغاية .. لأنني مررتُ هنا
فاستنشقتُ عِطراً .. آخّاذا !
السعد يبقى يغمرني بمرورك بين سطور حنايا قصيدي المتواضع.

شهيق الملائك ..
ما أجمل أنواع المرور في مراتع القصيد
ومرورك أبهج مرتع قصيدي
سلمتِ سيدتي ولكِ ودي.