‘،’قَلبِيَ الصَغِير‘،’
أيَا قَلبِيَ الصَغير‘،’
مَتَى تَكُفُ عَنِ الخَفَقاَن..؟‘،’
مَتَى تَصمُت إِلى الأبَد‘،’
أُريدُالرَاحةََ مِن عَنَاءِ الحَيَاة‘،’
كُلُ يومٍ يَمُر..
وأنتَ تَزيدُ مِن خَفَقانِك‘،’
لا تَمسُكاً فِي الحَياة‘،’
ولَكن..
خَوفاً‘و‘غضَباً،و، تَوتُراً’’
تَعِبتُ مِن مُحاوَلَةِ إِيقَافِك‘،’
لأَنَ ضَربَك َمُستَمِر‘،’
تَعيشُ فِي حالِ رُعبٍ دَائِمَة‘،’
فَاسمَع ُدَقَاتِكَ العَنيفَة‘،’
وأَعتَقِدُ أَنَ كُلَ مَن يُحيطُ بي‘،’
(يَسمُعهَا)
تَعبتُ مِن هَذا الحَالِ ‘،’
وتَعِبَ
(عَقلِي وروحي وجسدي)
فإِلَى مَتى تظلُ تَخفُق..؟
رَافِضا ًالوُقُوف‘،’
قَد تَقول ُأنَني أنَانِيَةٌ أُريدُكَ أَن تَقِف‘،’
ولكن..
وُقُوفُك َيَعنِي راحتِي الأَبَدية‘،’
وراحتي هِيَ رَاحَتُك‘،’
اجعلنَا نَعيشُ بأمان‘،’
بَعيداً عَن هَذِهِ الدُنيا ومَشَاكِلِها‘،’
فَلا أَحدَ يُريدُنا هُنا‘،’
فَقَد نَجِد ُمَن يُريدُنا بَعيداً عَنِ الدُنيا‘،’
فَقَد تَعِبت ُمِنَ الشَقاء‘،’
وَحَانَ وَقت ُالرَاحة‘،’
وحانَ وَقتُ حَملِ أَمتِعتِنَا مِن هُنا‘،’
فَلَن يَفتَقِدنَا أحَد‘،’
وُجودُنا كَعَدِمِنا‘،’
سأنامُ هَانئةً مُطمَئنةً تَحتَ الثرى‘،’
وَسَأَسعَد ُكَثيراً‘،’
لأَننِي لََن أُذكَر عَلَى أَي لِسان‘،’
وَلَن أُخَلِف سِوى..
غُبارٍ مَرَ كَلمحِ البصَر..
.,.واختفــى.,.