قصيدة وطنيهـ"اسطورة المجد"للمبدع ف مجاااااااااال الشعر"مازن الهدابـــــــــي"
اليكمـ كلماتها:
اليكمـ كلماتها:
بزوغ الشمس من عهد النبي آدمـ ثبت للناس...
بإن الانسان لو يبزغ مثلها ملتهـ ناسـا......
لذا واجب عليُ اليومـ أعلنها وبدون أقواس.....
رجل يكسر جموح القاعدة من فلسفة فاسا.......
رجل للمجد صار أقرب من الانفاس للانفاس....
مع أن المجد يتمنى يكون في لحظة أنفاسا......
رجل للعهد عاش أوفى من النبراس للنبراس....
وأصل العهد شعلهـ ترتوي من فيض نبراسا......
رجل للشعر صار أنسب من الالماس للالماس......
كأن الشعر عدُ وأحرف اسمهـ أنسب من الماسا.....
نعمـ, نعمـ قابوس تاج المجد , فخر العهد, عال الساس......
سناف والسناف ما يخيب ظن جلاسا......
بعد ما غابت أمجاد العروبهـ والزمان افلاسا.....
ولد للعالمـ أسطورة ثبت كومهـ أفلاسا....
حبا, وبمشيتـهـ مالت أشجار السنديان وباس ورقها...
هامت الطفل الكبير في عين كراسا.....
كبر , واخضرت احلامـ اليتامى, وماتت الاغلاس...
على نور الصفات الي أصلها فرع, فرع من ساسا....
سموهـ, نظرتهـ, فكرهـ, فعولهـ, هيبتهـ ......
ياناس يحلق فوق أسراب الطموح ويعتني ياسا....
حياة الفكر , أو فكر الحياة ويهتف الإحساس...
لفكر الفكر أنشودة تغنى أحساسا...
أذا قالوا ب هالدنيا شيوخ, مرجلهـ , ونوماس...
أنا أتحدى أذا مخلوق يصل ربع وماسا......
وإذا شذُج عصرنا شبهوهـ الاسادس بالأخماس....
فما عذر المشبهـ للمشبهـ والشبهـ حاسا....
دماث الخلق تتربى على خلقهـ ارض وأجناس...
جما الخلق بالعالمـ غدا حسنهـ ومقياسا....
تعلمت الكتابهـ لأجل أوصفهـ في ظهر قرطاس....
نفدٌ حبر الشعور ولا وفت للحبر قرطاسا....
عجزت أوصف , وجتني كل كرات الدمـ...
وبالأكياس بدال الاكسجين تحل حكمهـ مع ألف ماسا...
إذا ودكـ تصف قابوس, حاول تصف الألماس...
وإذا أوفيت وصفكـ , فأنت توصف بعض أنفاسه......
بإن الانسان لو يبزغ مثلها ملتهـ ناسـا......
لذا واجب عليُ اليومـ أعلنها وبدون أقواس.....
رجل يكسر جموح القاعدة من فلسفة فاسا.......
رجل للمجد صار أقرب من الانفاس للانفاس....
مع أن المجد يتمنى يكون في لحظة أنفاسا......
رجل للعهد عاش أوفى من النبراس للنبراس....
وأصل العهد شعلهـ ترتوي من فيض نبراسا......
رجل للشعر صار أنسب من الالماس للالماس......
كأن الشعر عدُ وأحرف اسمهـ أنسب من الماسا.....
نعمـ, نعمـ قابوس تاج المجد , فخر العهد, عال الساس......
سناف والسناف ما يخيب ظن جلاسا......
بعد ما غابت أمجاد العروبهـ والزمان افلاسا.....
ولد للعالمـ أسطورة ثبت كومهـ أفلاسا....
حبا, وبمشيتـهـ مالت أشجار السنديان وباس ورقها...
هامت الطفل الكبير في عين كراسا.....
كبر , واخضرت احلامـ اليتامى, وماتت الاغلاس...
على نور الصفات الي أصلها فرع, فرع من ساسا....
سموهـ, نظرتهـ, فكرهـ, فعولهـ, هيبتهـ ......
ياناس يحلق فوق أسراب الطموح ويعتني ياسا....
حياة الفكر , أو فكر الحياة ويهتف الإحساس...
لفكر الفكر أنشودة تغنى أحساسا...
أذا قالوا ب هالدنيا شيوخ, مرجلهـ , ونوماس...
أنا أتحدى أذا مخلوق يصل ربع وماسا......
وإذا شذُج عصرنا شبهوهـ الاسادس بالأخماس....
فما عذر المشبهـ للمشبهـ والشبهـ حاسا....
دماث الخلق تتربى على خلقهـ ارض وأجناس...
جما الخلق بالعالمـ غدا حسنهـ ومقياسا....
تعلمت الكتابهـ لأجل أوصفهـ في ظهر قرطاس....
نفدٌ حبر الشعور ولا وفت للحبر قرطاسا....
عجزت أوصف , وجتني كل كرات الدمـ...
وبالأكياس بدال الاكسجين تحل حكمهـ مع ألف ماسا...
إذا ودكـ تصف قابوس, حاول تصف الألماس...
وإذا أوفيت وصفكـ , فأنت توصف بعض أنفاسه......