تويت
روايـة (في كهف الجنون تبدأ الحكاية) تدور حول ثلاثة طلاب جامعيين للروائية زوينة الكلباني
السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(في كهف الجنون تبدأ الحكاية) رواية فانتازية رائعة تجدونها في معرض مسقط الدولي للكتاب للروائية زوينة الكلباني دكتورة في جامعه السلطان قابوس قسم اللغة العربية في كلية الأداب
الرواية صدرت حديثا عن المؤسسة العربية للنشر - لبنان وتدور حول ثلاثة طلاب جامعيين ينتمون إلى قسم الجيولوجيا في كلية العلوم في جامعه السلطان قابوس يقومون برحلة بحث علمية في جبال الحجر الشرقي يضيع خط سيرهم ويجدوا أنفسهم في مواجهة كهف...الرواية تنطلق من الواقع لتحلق بالقارئ إلى عالم مفعم بالمفاجآت والطقوس الغرائبية والأحداث غير المتوقعة..الرواية تأخذ القلوب قبل العقول من خلال ولوج عالم اللاعقل الذي لا يعترف بالحدود.. ترسم الكاتبة الأحداثبأسلوب مشوّق، خيالها الخصب يأخذ القاريء إلى عالم الجنون..قال عنها الأديب العماني أحمد الفلاحي:" في هذه الرواية يتلاصق الجنون المغيّب للعقل مع البحث العلمي المتقدم المعبر عن سعة العقل وقوة إدراكه، وتتلاقح عبر سطورها، الفلسفة والتأمل مع الانفلات والطيران بعيدًا عن المنطق والأفكار المقيدة لشطحات العواطف».الرواية تقع في 180 صفحة من القطع المتوسط:» يمتزج فيها الشرق والغرب والعرب وأوربا من خلال بطلها الغرائبي المتكون من أب عماني- يحاول الفكاك من وطأة تقاليد الريف وعادات القرية حتى اهتزت قواه واضطرب تفكيره، وأم إيرلندية لم تستطع احتمال ذلك الجو الصارم ففرت هاربة بطفلها الصغير تاركة أخاه الأكبر يواجه قدره غير مبالية به».
أتمنى لكم قراءه ممتـعه ..
فـ أنتظار أراءكم ..
(في كهف الجنون تبدأ الحكاية) رواية فانتازية رائعة تجدونها في معرض مسقط الدولي للكتاب للروائية زوينة الكلباني دكتورة في جامعه السلطان قابوس قسم اللغة العربية في كلية الأداب
الرواية صدرت حديثا عن المؤسسة العربية للنشر - لبنان وتدور حول ثلاثة طلاب جامعيين ينتمون إلى قسم الجيولوجيا في كلية العلوم في جامعه السلطان قابوس يقومون برحلة بحث علمية في جبال الحجر الشرقي يضيع خط سيرهم ويجدوا أنفسهم في مواجهة كهف...الرواية تنطلق من الواقع لتحلق بالقارئ إلى عالم مفعم بالمفاجآت والطقوس الغرائبية والأحداث غير المتوقعة..الرواية تأخذ القلوب قبل العقول من خلال ولوج عالم اللاعقل الذي لا يعترف بالحدود.. ترسم الكاتبة الأحداثبأسلوب مشوّق، خيالها الخصب يأخذ القاريء إلى عالم الجنون..قال عنها الأديب العماني أحمد الفلاحي:" في هذه الرواية يتلاصق الجنون المغيّب للعقل مع البحث العلمي المتقدم المعبر عن سعة العقل وقوة إدراكه، وتتلاقح عبر سطورها، الفلسفة والتأمل مع الانفلات والطيران بعيدًا عن المنطق والأفكار المقيدة لشطحات العواطف».الرواية تقع في 180 صفحة من القطع المتوسط:» يمتزج فيها الشرق والغرب والعرب وأوربا من خلال بطلها الغرائبي المتكون من أب عماني- يحاول الفكاك من وطأة تقاليد الريف وعادات القرية حتى اهتزت قواه واضطرب تفكيره، وأم إيرلندية لم تستطع احتمال ذلك الجو الصارم ففرت هاربة بطفلها الصغير تاركة أخاه الأكبر يواجه قدره غير مبالية به».
أتمنى لكم قراءه ممتـعه ..
فـ أنتظار أراءكم ..
الملفات المرفقة
