(هههههههههههه)



أتَعْلـــمْ أني أحْبَبْتُك كـَ حُبي لـ الحَديْثْ والسَمَــر مَعْ شَحاتِيْ شوارِعْ مَدينة تَضُجُ بالسُكانْ ..
ذَاتَ انْتظار لِ وَجبة باريسية فاخِرة .. فإني أجِدْ في حَديثي لَهم شيئاً مِن المُواساة لِواقِعِهم .. !!
ولــم أنسى قطْ أن أمُد يَدي بشئٍ مِنَ الإحسَان أطأ بِهْ بَريقَ أعيُنهم تقْديراً ..!!


هُنــا أواجِه بَعض سوء الفَهم مِن الشَارِعْ, فالبَعض يُفسّرها جنوناً .. واخرون يقرأوني عُنصر مُخابراتْ .. وما أنا بتِلْكْ ولا هَذه .. لِـ يَكونَ أعلمُهم بي ذالكَ الشَحاتْ ..!!


وفــوقَ ذالِكْ ..// أعلمُ يقيناً أنه لَو سُئلْ عَنــي لما أدْركَ صوابُ الإجابَة .. لِخِفّة عَقْله .. ومَادّيّة تفكيره .. واجِدُكَ هُنا ذَاكَ الشَحاتْ في زِقَاقْ باريسْ .. إن كَانَ للأدَبِ زِقاقْ ..//


واحسانــي إليْكَ هَذه المَرّة .. قُبْلة عَلى بَدلة حرفِكَ المُمَزقة .. حُباً صادِقاً ليس للبدلة..// الحرفْ .. وإنما للغباء الذي يتوسَدُكْ دُونما حُرية اختيارْ ..//

أضحـــــــك الله سنْ من أضحكنــــــا ..// في صباح المحبة قرأت المرسال لأهل القلم فثارت ثأرتي تريد الرد بسرعة لا أتخيلهـــــا.. /// وها أنذا أعود والعود أحمدُ.

لا تنسوا البحث عن حسين الرقمى

عبدالله عمر

صِدقــاً,,


لَـ مُحزِنْ أن يَكونَ للْحرفِ أنيابٌ ذائِبة
ولَمُخزئ أن يَكونَ مِن الحرفِ مصائِد
واصِــلْ هُنــاكْ صديقي ..//



مًتابعْ

أسفــاه على ترنيمــةٍ ضاعتْ قَبلَ أن تَتأسسْ
أحمدُ العودِ لَكَ المُنــى ..!!
وأخــرى تنتظرنيْ
!!
هَل أعودْ بِها؟