[align=center]السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَالرّحْمـَة ..
لأنَّ رُدْهَةَ الشّعْرِ وَالخَاطِرَةِ مَلاذٌ يَضُمّنَا جَمِيعَا ً ..
يَحْتَوِيْ قُلُوبَنَا كَمَرْفَئٍ يَشْتَاقُ للقُلُوبِ العَطْشَى
قُلُوبٍ نَابِضَةٍ مِنْ مُضِيقِ هُرْمُزَ حَتَّى حُدُودِ الصّحْرَاءِ الغَرْبِيَّةِ
قُلُوبٍ مَسْكُونَةٍ بِالشّعْرِ وَالأدَبِ بِكُلّ نَوْبَاتِ جُنُونِهِ وَجُمُوحِهِ
تَعُودُ الرّدْهَةُ مِنْ جَدِيدٍ لتَحْتَضِنَ هَذِهِ القُلُوبَ فِيْ تَجَمّعٌ أدَبِيّ رَاقٍ أنْتُم نَبْضُهُ
فَإنّهُ عَبْرَ هَذَا الإعْلانِ نَزُفّ إلَيْكُم اسْتِئْنَافَ اللّقَاءَاتِ الأدَبِيَّةِ وَالإعْلامِيَّةِ المُتَمَيّزَة بِضُيُوفِهَا !
لِيَكُونَ ضَيْفُنَا القَادِمُ قَادِمَا ً بِقُوَّةِ الرّيْحِ وَاتّسَاعِ البَحْرِ وَجُمُوحِ السّمَاءِ حِينَ تَهَبُنَا المَطَرَ !
ضَيْفـُنَا لِـ...شَهْرِ أيْلـُول / سِبْتـَمبَر !
مَحْمُود أمِين
المُبْحِرُ فِيْ فَيَافِيْ الجَمَال
سَيَمُرّنَـا فِيْ اللّقَاءِ القَادِمِ شَاسِعَا ً / وَارِفَاً كَشِعْرِهِ
وَلِمَنْ فَاتَهُ تَحَسّسُ نَبْضِ مَحْمُود أمِين الشّاعِر / الانْسَان
فَهُنـَا يَكُونُ نَبْضُهُ صَاخِبَاً كَالطّفُولَةِ ..
http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=122&start=0
http://www.hdrmut.net/poetry/?7267
القَادِمِ مِنْ أمِّ الدُنْيَا .. المُوْغِلِ بِصَعِيديَّتِهِ النّقِيَّةِ .. يُحَلّقُ بِقُوَّةٍ مَعَنَا .. مُبْحِرَاً عَبْرَ أسْئِلَتِكُم وَنِقَاشِكُمُ الرّاقِيْ كَأنْتَمُ
فَلا تَبْخَسُوا أنْفُسَكُم رَوْعَةَ إجَابَاتِهِ !
.
.
سَيَكُونُ اللّقَاءُ فِيْ مَوْضُوعٍ مُنْفَصِلٍ وَهُنَا أنْتُم / أنَا لِنَتَهَيَّأ لاسْتِقْبَالِ لِقَاءٍ وَاحْتِفَالٍ عَلَى شَرَفِ الشّاعِرِ مَحْمُود أمِين !
كُونُوا مَعَنَا فِيْ رِيَاضِ اللّقَاءِ الذِي سَيَبْدَأ قَرِيبَاً رِحْلَتَهُ بِـ..مَحْمُود أمِين .. بِكُم وَلَكُمْ ![/align]
لأنَّ رُدْهَةَ الشّعْرِ وَالخَاطِرَةِ مَلاذٌ يَضُمّنَا جَمِيعَا ً ..
يَحْتَوِيْ قُلُوبَنَا كَمَرْفَئٍ يَشْتَاقُ للقُلُوبِ العَطْشَى
قُلُوبٍ نَابِضَةٍ مِنْ مُضِيقِ هُرْمُزَ حَتَّى حُدُودِ الصّحْرَاءِ الغَرْبِيَّةِ
قُلُوبٍ مَسْكُونَةٍ بِالشّعْرِ وَالأدَبِ بِكُلّ نَوْبَاتِ جُنُونِهِ وَجُمُوحِهِ
تَعُودُ الرّدْهَةُ مِنْ جَدِيدٍ لتَحْتَضِنَ هَذِهِ القُلُوبَ فِيْ تَجَمّعٌ أدَبِيّ رَاقٍ أنْتُم نَبْضُهُ
فَإنّهُ عَبْرَ هَذَا الإعْلانِ نَزُفّ إلَيْكُم اسْتِئْنَافَ اللّقَاءَاتِ الأدَبِيَّةِ وَالإعْلامِيَّةِ المُتَمَيّزَة بِضُيُوفِهَا !
لِيَكُونَ ضَيْفُنَا القَادِمُ قَادِمَا ً بِقُوَّةِ الرّيْحِ وَاتّسَاعِ البَحْرِ وَجُمُوحِ السّمَاءِ حِينَ تَهَبُنَا المَطَرَ !
ضَيْفـُنَا لِـ...شَهْرِ أيْلـُول / سِبْتـَمبَر !
مَحْمُود أمِين
المُبْحِرُ فِيْ فَيَافِيْ الجَمَال
سَيَمُرّنَـا فِيْ اللّقَاءِ القَادِمِ شَاسِعَا ً / وَارِفَاً كَشِعْرِهِ
وَلِمَنْ فَاتَهُ تَحَسّسُ نَبْضِ مَحْمُود أمِين الشّاعِر / الانْسَان
فَهُنـَا يَكُونُ نَبْضُهُ صَاخِبَاً كَالطّفُولَةِ ..
http://www.adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=lsq&shid=122&start=0
http://www.hdrmut.net/poetry/?7267
القَادِمِ مِنْ أمِّ الدُنْيَا .. المُوْغِلِ بِصَعِيديَّتِهِ النّقِيَّةِ .. يُحَلّقُ بِقُوَّةٍ مَعَنَا .. مُبْحِرَاً عَبْرَ أسْئِلَتِكُم وَنِقَاشِكُمُ الرّاقِيْ كَأنْتَمُ
فَلا تَبْخَسُوا أنْفُسَكُم رَوْعَةَ إجَابَاتِهِ !
.
.
سَيَكُونُ اللّقَاءُ فِيْ مَوْضُوعٍ مُنْفَصِلٍ وَهُنَا أنْتُم / أنَا لِنَتَهَيَّأ لاسْتِقْبَالِ لِقَاءٍ وَاحْتِفَالٍ عَلَى شَرَفِ الشّاعِرِ مَحْمُود أمِين !
كُونُوا مَعَنَا فِيْ رِيَاضِ اللّقَاءِ الذِي سَيَبْدَأ قَرِيبَاً رِحْلَتَهُ بِـ..مَحْمُود أمِين .. بِكُم وَلَكُمْ ![/align]
تعليق