إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هذا ما حدث في برنامج تالي الليل ؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذا ما حدث في برنامج تالي الليل ؟؟؟؟؟؟

    الموضوع منقول للمناقشة

    مسائكم شعر يرتسم على وجناتكم ،، ويدوم الفرح فيه طول الايام

    في البدايه احب أسال الاخوان الشعراء اللي في الساحه العمانيه شو فايدة الاحزاب اللي موجوده في الساحه بصراحه اشياء يستغرب منها الواحد؟؟؟؟

    الشيء المهم والاهم ،، اليوم وانا اتابع التلفزيون من قناة الى قناة جات قناة نجوم القصيد اللي هيه نجوم 4 في عيني وشفت الشاعر طارق المحياس المقدم والبرنامج كان عنوانه تالي الليل وقلت اتابعه شوي وفجأه اسمع الشاعر طارق انه بيتصل في الشاعر مسعود الحمداني هنا وقفت فرحاً لهذا الشي شاعر واستاذ وصحفي عماني مستضاف بالبرنامج عبر الاتصال ولكن من خلال متابعتي للقاء كان اللقاء يتحدث عن المقال اللي كان قبل كذا اسبوع في عمود صفحة الشعر في جريدة عمان للشاعر مسعود وكان اسباب اللقاء معرفة راي الشاعر في الشاعرات وأظهر له المقال وكان يقصد في اخره عن الامسية التي اقيمت على هامش مهرجان الاغنيه العمانيه وصار نقاش حاد بخصوص هذا الموضوع ومشاركة الشعرات وبعدها اجرى اتصال مع رهف الكندي وابدت رأيه بأن هناك شعراء من هم متملكين للصفحه الشعريه في الجرائد التي تصدر في وطننا الحبيب (الوطن/عمان والشبيبه) حيث قالت الكثير ولكن ما اتذكره بأن في احد المقالات لأحد الاخوه في عموده ذكر بأن وراء كل امراء رجل هنا لا ادري ما المقصود ومن ثم جاء الاتصال مع الشاعره سماح البلوشي التي اظهرت الكثير من الخفايا وكذلك حدث مع الشاعره افراح الصالحي والعنود بنت علي وقفت أتأمل في هذا الباب وأقول ما فعلوها هؤلاء الشعراء من خلال برنامج تالي الليل ما الفائده منه ومن المستفيد هنا طبعاً لا احد سوى تشويه سمعة الساحه العمانيه التي تزخر بالشعراء والشاعرات اما الساحه الخليجيه لماذا كل هذا وبالاساس لماذا هذه الاحزاب بالفعل ان الشاعر يمثل نفسه وما بداخله ولكن هذا في ساحتنا المحليه وعندما يخرج للخليجيه يكون الشاعر يمثل بلده اولاً ومن ثم اسمه !! استغربت من اللي صاير في البرنامج وارجو من الشعراء والشاعرات اللي تابعوا البرنامج يوضحوا ما المغزى من كل اللي صار وما هي الاسباب واللي ما تابع البرنامج يتابعها بكره الثلاثاء الساعه 12 على قناة نجوم القصيد بس اتوقع انه بيعاد 12 بليل

    وما اقدر اقول غير الساحه العمانيه تهدم نفسها بنفسها !!!

  • #2
    أتمنى ان يغلق الموضوع ان كان النقل ممنوع هنا

    كل الود

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      أخي الكريم ملهم الأبيات
      هنا لا بأس من النقل إن كانت الفائدة ستعم من مناقشة الموضوع

      قرأت مجمل ما جاء في موضوعك المنقول هذا, غير أنني لم أجد الوتد الذي رست عليه خيمة موضوعك هذا, تحدثت عن تملك بعض الشعراء للصفحة الشعرية في جريدة ما, ثم ذكرت الإتصالات التي أستقبلها البرنامج من عدة شاعرات عمانيات!! ماذا قلن؟!!
      التملك الذي تتحدث عنه هو السبب الرئيسي في الإنتظار الطويل والطويل جداً على قناة نجوم القصيد ونحن ننتظر المعنيين هناك بتقديم قصيدة ما لشاعر عماني, وقد يطول هذا الإنتظار لعدة ساعات إن لم يكن يوماً كاملاً!!

      عزيزي ملهم الأبيات..
      الساحة الشعرية في السلطنة تعاني من "الروماتيزم" بدل أن يكون التركيز على الشعر النبطي أو الفصيح الأصيل, صار مجمل الإهتمام منصباً على شعر الحداثة "الأجنبي"
      كثيرون هم الأشخاص الذين يحاولون نشر قصيدة ولو واحدة على صفحة من صفحات جرائدنا الثلاث, إلا أن الإرشيف خير مستضيف لهذه القصائد وبكل فخر

      في الفترة الأخيرة, من خلال الجلسات التي نجلسها مع بعض هؤلاء الشعراء, قال أحدهم وهو يمازحنا بأنه سيحاول كتابة القصائد النثرية, علها تجبر خاطر مسعود الحمداني وأزلامه ممن يحاولون رسم خريطة الشعر في السلطنة على أساس مدارس حمدانية خاصة (على ذمة شاعرنا هذا)

      حضرت عدة أمسيات شعرية هنا وهناك.. الأسماء المتواجدة حينها لم تسطرها حروف صحيفة ما ولم تعرضها شاشة تلقاز, إلا أنها أفضل بمئات المرات من الأسماء التي تلازم أعداد الصحف الثلاث, وأفضل من مجمل الأسماء التي عرضت في الفترة الأخيرة على قناة نجوم القصيد

      ذات يوم رافقت أحد هؤلاء الشعراء لحضور أمسية ما, صديقي القزم -إعلامياً- كان متوتراً بعض الشيء, وأنا كذلك لأن الذي سيجلس بجانبه هو أحد الأسماء التي تشديق بها الإعلام وبعض الفضائيات الخليجية وهو خواء بكل ماتحمل الكلمة من معنى!!
      بدأ الحفل ووزعت الإبتسامات يمنة ويسرى.. سكت الجميع!! فالشاعر العملاق سيشدو ويصدح بأعذب الحروف والكلمات!! الصمت يخيّم على كل الحضور دون إستثناء.. انتهت القصيدة ليصفق الجميع على النهاية فقط!!!
      بدأ "القزم".. ثم انتهي.. مابين بدايته ونهايته إن قلت خمس مرات قطع التصفيق استرساله في الإلقاء سأكون قد ظلمت!!

      انتهت الأمسية على خير.. القزم خرج مرفوع الرأس, بينما العملاق لم يظفر بهتافة واحدة منذ القصيدة الأولى حتى الأخيرة, عدا تلك الهتافات التي سبقت إلقاء القصائد
      للعلم.. هذا الشاعر عرضت له بعض القصائد مؤخراً, وكانت كالطعام الذي لم يكفه الملح "تفل"


      هذا هو واقع الشعر هنا
      [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1165058154.png[/align]

      [align=center]
      كقبضة اليد قلبي في مساحته
      :
      :
      لكنه ساحة كبرى لحبيبته [/align]

      تعليق


      • #4
        كل سبت ..
        بين الفضاء والقضاء !

        تواصلا للمقال الذي طرحته هنا قبل العدد الماضي بشأن القنوات الفضائية الشعرية والجفاف الذي تعانيه ، بدأت بعض هذه القنوات استغلال الأطفال الذي يمتلكون الموهبة الشعرية نحو مستقبل سيكون مريرا بالنسبة لهم وسيكون بمثابة حجر عثرة لن تزول في مستقبل هؤلاء المواهب ، خاصة وأن بعض أولئك المذيعين يحاولون بقدر المستطاع تشويه الساحة التي تنافسه من خلال أولئك الأطفال الذين ما زالوا لا يدركون ما معنى الشعر من جانب ولا يعلمون كيف يقفون أمام الإبداع وأرباب هذا الإبداع احتراما وإجلالا من جانب آخر ، وهذا بحد ذاته غير كفيل بأن ينسف ساحة شعرية متكاملة الأعمدة من خلال تلك الفئة التي لا ترتكز على تلك الأعمدة اساسا .
        الساحة الشعرية الشعبية العمانية حالها حال أي ساحة تخضع لطقوس الحياة وتتذبذب بمستويات طبيعية جدا ربما قد لا تبشر بالخير مستقبلا وربما يخدمها نحو مزيد من التألق والإبداع ، فالصناعة الحقيقية للشعر هي التي ترتكز على الثقافة في أطرها المتعارف عليها والاستفادة من كل جانب خدمي يقدم للإبداع صيغة حديثة لا تشوه الشعر الشعبي منذ عرفه الإنسان العماني وتطور خلال الفترة التي كدحت أقلام شعرائنا فيها وأسست لنا مكانا مرموقا بين نظيراتها في الخليج حتى أصبحت الساحة العمانية أمام أعين الجميع ندا لا يستهان به ، وكعادة الغريق التمسك حتى بالقشة للنجاة من الغرق ، أصبحت بعض القنوات الخاوية من البرامج التثقيفية المهمة لتكريس وعي الشاعر بالثقافة، تخطط من أجل أمية تلك الفئة حتى لا تعي ما هو المستقبل ؟ وكيف تتم الكتابة للإبداع ؟ وما هي طرق المحافظة عليه ؟ .
        مهما انفتحت قنوات أخرى خارجية للحوار فستبقى القنوات المحلية الحوارية وقنوات التواصل مع الجمهور من خلال القصيدة هي الركيزة الأهم والتي قد تلجأ لها الكثير من المؤسسات الثقافية في السلطنة من أجل تتويج هذا الشاعر بتكريم معين في المستقبل إضافة لإسهاماته المتميزة التي خدمت الساحة على مستوى ما قدمه من إبداع وخدم من خلاله الفئات التي تليه دون مجاملة ليس لأجل الحط من قيمة الشاعر الموهبة انما على العكس تماما حتى يقدم لها أخطاءه ويتواصل بتصحيحها للخروج بنتاج يراه الجميع بشكل لائق لا يعكس الضرر على كاتبه.
        ان القنوات الحوارية البديلة الخارجة عن حدود هذا الوطن التي يلجأ لها البعض من المؤكد انها لا تخدم الشاعر نفسه على مستوى إبداعه قبل خدمة كل ما تم طرحه سابقا ، فالتفكير باللجوء إلى قنوات خارجية يعتقد البعض أنها جهات قضاء أو
        (ثأر ) لن تكون عواقبه إلا سلبية قد ترجف فقط الساحة بلحظة الثواني ولكنها لن تشوّهها بالتأكيد حيث إن الساحة كما ذكرت سابقا تعتمد على ركائز متينة ليست بتلك الهشاشة التي يعتقدها البعض ، ولأن تلك القنوات ليس جهات قضاء فإنها لم تجد الحل سوى أنها استطاعت (تمشية حالها) أو تسويق لحظتها الزمنية بإثارة ابتعدت على الأدب في الكثير من الحالات.
        إن استغلال الأطفال المواهب في تلك المساحات المغلقة وتصدر ما تصدره من إثارة لحظية يذكرني دائما بالمتهورين الذي يقومون بـ (التخميس) بسياراتهم في دائرة مغلقة يصدر عنها ضجيج الإطارات وتؤذي المستمعين في لحظتها وبعد ذلك يقع هذا السائق في مشاكل فنية في سيارته يتكبد خلالها ما يتكبده لتصليح سيارته وربما قد يؤذي نفسه بعارض لا يتوقعه وقد لا يحمد عقباه ، وفي المقابل لن يضر الطريق او الآذان التي انزعجت من اللحظة بشئ بعد ذلك !، وهذا ما يدعونا وندعو للجميع من الشعراء الشعبيين أن يطمئنوا انفسهم فكما هو الزمان اراد للساحة الشعرية العمانية ان تنتزع وتتسيّد الإبداع عن الكثير من الساحات الشعرية هو كفيل بأن ينسف كل من يحاول زعزعة هذا التسيّد والرد لن يكون إلا بالقصيدة الجميلة الواعية التي تحمل في ثقافتها نتاج سنوات من الإخلاص لهذا الإبداع الشعري العماني والذي حاور التقليدية والحداثية في نتاجاته .. لا تحزنوا .. لا عليكم سيكبر أطفالنا وسيعلمون ما هو الشعر وما هي الساحة الشعرية الشعبية العمانية الجميلة مهما كانت الظروف وسنحتفل بهذا التألق من جديد .. وإلى ذلك الموعد لكم كل الحب .

        فيصل العلوي*

        تعليق


        • #5
          يبدو أنني سأكون مجبراً للرد على هذا المقال الذي أتحفتنا به الأخت أميرة صغيرة, لصاحبه فيصل العلوي

          بداية وقبل كل شيء.. نريد تعريف بسيط ومنطقي لمصطلح "الأطفال" الذي تكرر في هذا المقال كثيراً ؟!!
          كما أننا نريد معرفة البدائل المتوفرة لشعرائنا الأعزاء؟!
          هل أنت بهذا تتحدث عن ملاحق أسبوعية لثلاث صحف رئيسية؟!

          عذراً.. أريد أن أرى موقع الشاعر العماني بين أخوانه وأقرانه من دول الخليج الأخرى.. من هو الشاعر الصنديد الفحل الذي يستطيع أن يجاري إخوانه العملاقة من دول الخليج الأخرى؟! لست بصدد ذكر أسماء خليجية بحكم الحقيقة الواضحة

          سيدتي أميرة صغيرة..
          ليلة البارحة كان المستضاف ضمن برنامج "تالي الليل" هو الشاعر العماني عبدالحميد الدوحاني.. من بين الأمور التي أرعبتني وأنا أتابع حوار الشاعر مع مقدم البرنامج الأخ طارق المحياس, عندما سأله المقدم عن أول ظهور له, فأجاب: 1995 !!!
          شاعر تنشر له الجرائد الرسمية ويعتد به منذ 11عشر عاماً, ومعظمنا لم يعرف عنه شيئاً, إلا من خلال هذه النافذة الجديرة بكل التقدير والإحترام!!

          لماذا نرفض هذه النافذة؟!!!! أريد جواباً منطقياً؟!!
          "اللي مابطول العنب حامضٍ عنه يقول" لأننا لم نستطع تقديم شيء ما, نحتقر ما أنجزه الآخرون!!!
          [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1165058154.png[/align]

          [align=center]
          كقبضة اليد قلبي في مساحته
          :
          :
          لكنه ساحة كبرى لحبيبته [/align]

          تعليق

          يعمل...
          X