تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم خير وبركة
ولنا معكم عودة مع خاطرتي : اعترافات عاشقة
لدي رغبة في تسجيلها كصوت وصورة فمن يجد في نفسه الموهبة على إلقاءها
والقدرة على نقل احساسها فليتواصل معي ..... قراءة ممتعه لكم يا سادة.gif "Smiles (64)")
صباحكم خير وبركة
ولنا معكم عودة مع خاطرتي : اعترافات عاشقة
لدي رغبة في تسجيلها كصوت وصورة فمن يجد في نفسه الموهبة على إلقاءها
والقدرة على نقل احساسها فليتواصل معي ..... قراءة ممتعه لكم يا سادة
خاطرة: اعترافات عاشقة
اشتقت لتدليلك السابق لي
مناداتي بأحب الأسماء الى قلبي
وتصغيرك لإسمي
حتى لكأني اشعر باني طائريرفرفرف بجناحيه في سماء السعادة
اشتقت لعاداتك السابقة .... تلك التي لن تعود
اشتقت لرسائلك الصباحية .... تلك المليئة بالأمل والتفاؤل
تلك التي تغرس في نفسي حبا للحياة ،واشياقا إليك
اشتقت لمواساتك لي في مصائبي
اشتقت لتفسيراتك الإيجابية لفشلي وسقوطي
اشتقت لتحليلاتك المنطقية لأفكاري وردودي
كم اشتقت إليك !
الغريب في الامر ان قرار الفراق كان قراري
وأمر الابتعاد كان رأيي
وقد طبقته دون ان احصل على موافقتك ،او حتى دون ان أستشيرك
كنت اعلم بمدى خطورة السحر التي تنفثه عليّ من خلال كلماتك
لذا قررت الابتعاد دون ان أعلمك لأعطي نفسي فرصة الشفاء من مرضك.....
من لعنة سحرك الأبدي
فسامحني يا من أحبّتك نفسي دون رضى مني
دون حول مني ولا قوة
كم كنت اعاند نفسي! ..... فتعاندي لذلك مشاعري
كم كنت أعاندك يا هذا! .... فكنت تكابر انتقاما لعنادي
لم اعترف لك بهذه الكلمات قبل الآن
ولست اعترف بها الآن لأنك لم تعد موجودا في حياتي بعد....أصبحت ذكرى جميلة فقط ....
عندما تمر بخيالي اضحك تارة لوجودها
وأبكي تارة لفقدها
انت .... يا هذا.... الذي لم أكن اعلم عنك الا القليل
القليل الذي لا يكفي لان احبك
ومع هذا أحببتك....تألمت لغيابك احيانا كثيرة ....
وتوجعت لفكرة فقدك ....
ومع هذا اخترت فقدك .... ففقدت نفسي لفقدك....
أتعلم أمرا يا هذا ؟
كنت اعلم منذ البداية ان الإعجاب بك فكرة غبية .....
وان امر الوقوع في حبك هي فكرة جنونية ....
ومع هذا أحببتك .....
بكل غبائي وعقلانيتي وجنوني أحببتك....
إلا ان امر الاستمرار في هذه القصة التي لم يكن كاتبها اي احد منا كان أمرا مستحيلا
فكيف لي مواصلة طريق لست اعلم انا نهايته ..... ولا حتى انت؟
هل كنت لترضى لي العيش في وهم الحاضر ، وخوف المستقبل ؟
وضرب أخماس في اسداس ، ووضع احتمالات عديدة
وطرح الكثير من الأسئلة دون ان اجد لها اي اجابة منك ....
بالطبع لا .... ما كنت لترضاها لي ....
لذلك ها انا أتركك فقط لأنك لم تكن لترضى لي بأن ادخل دوامة المجهول هذه....
لاتوه .... وتتوه معي .... وتتوه قلوبنا لذلك .... ها انا اقطع شريان الوصل بيننا ....
لاترك قلوبنا تتلوى من الوجع ....
هذه اعترافات عاشقة قد كابرت لحساب كرامتها ....
فمن ينتصر دائماً ... الحب ام الكرامة ؟!
اشتقت لتدليلك السابق لي
مناداتي بأحب الأسماء الى قلبي
وتصغيرك لإسمي
حتى لكأني اشعر باني طائريرفرفرف بجناحيه في سماء السعادة
اشتقت لعاداتك السابقة .... تلك التي لن تعود
اشتقت لرسائلك الصباحية .... تلك المليئة بالأمل والتفاؤل
تلك التي تغرس في نفسي حبا للحياة ،واشياقا إليك
اشتقت لمواساتك لي في مصائبي
اشتقت لتفسيراتك الإيجابية لفشلي وسقوطي
اشتقت لتحليلاتك المنطقية لأفكاري وردودي
كم اشتقت إليك !
الغريب في الامر ان قرار الفراق كان قراري
وأمر الابتعاد كان رأيي
وقد طبقته دون ان احصل على موافقتك ،او حتى دون ان أستشيرك
كنت اعلم بمدى خطورة السحر التي تنفثه عليّ من خلال كلماتك
لذا قررت الابتعاد دون ان أعلمك لأعطي نفسي فرصة الشفاء من مرضك.....
من لعنة سحرك الأبدي
فسامحني يا من أحبّتك نفسي دون رضى مني
دون حول مني ولا قوة
كم كنت اعاند نفسي! ..... فتعاندي لذلك مشاعري
كم كنت أعاندك يا هذا! .... فكنت تكابر انتقاما لعنادي
لم اعترف لك بهذه الكلمات قبل الآن
ولست اعترف بها الآن لأنك لم تعد موجودا في حياتي بعد....أصبحت ذكرى جميلة فقط ....
عندما تمر بخيالي اضحك تارة لوجودها
وأبكي تارة لفقدها
انت .... يا هذا.... الذي لم أكن اعلم عنك الا القليل
القليل الذي لا يكفي لان احبك
ومع هذا أحببتك....تألمت لغيابك احيانا كثيرة ....
وتوجعت لفكرة فقدك ....
ومع هذا اخترت فقدك .... ففقدت نفسي لفقدك....
أتعلم أمرا يا هذا ؟
كنت اعلم منذ البداية ان الإعجاب بك فكرة غبية .....
وان امر الوقوع في حبك هي فكرة جنونية ....
ومع هذا أحببتك .....
بكل غبائي وعقلانيتي وجنوني أحببتك....
إلا ان امر الاستمرار في هذه القصة التي لم يكن كاتبها اي احد منا كان أمرا مستحيلا
فكيف لي مواصلة طريق لست اعلم انا نهايته ..... ولا حتى انت؟
هل كنت لترضى لي العيش في وهم الحاضر ، وخوف المستقبل ؟
وضرب أخماس في اسداس ، ووضع احتمالات عديدة
وطرح الكثير من الأسئلة دون ان اجد لها اي اجابة منك ....
بالطبع لا .... ما كنت لترضاها لي ....
لذلك ها انا أتركك فقط لأنك لم تكن لترضى لي بأن ادخل دوامة المجهول هذه....
لاتوه .... وتتوه معي .... وتتوه قلوبنا لذلك .... ها انا اقطع شريان الوصل بيننا ....
لاترك قلوبنا تتلوى من الوجع ....
هذه اعترافات عاشقة قد كابرت لحساب كرامتها ....
فمن ينتصر دائماً ... الحب ام الكرامة ؟!
تعليق