تويت
ஐاٌمْنِيَـاتْ...وَ أَمَـلْ ஐ
عَودَه بَعد غِيابْ لِـ [شُهور] !
/
\
لِــ [قلبي فَقَط]
فَقَطِ لا غير !
/
\
لِــ [قلبي فَقَط]
فَقَطِ لا غير !
..
.
ஐاٌمْنِيَـاتْ... ஐ
عَلَى قَارِعَة السَهَر إلتَقَيتُ بِه صدفة..
زَيَن لي ليلي بِنجُومِه المُلَوَنَه وَعَلَمَنِي مَاهِية الدُنْيَا وَكَيفَ لِيْ اَلْحَق فِيْ تَزيين أَحلَامِيْ
هُوَ..
لَا يَغِيبْ نُور إلـا وَهُو عَائِدُه وَلا يَغِيبْ الْقَمَر إلا وَهُوَ عَائِدُه أيضاً ..
أَنتَظِر طيفُه ليُطِل وَرُحه لِتُعِيد لِقَلبي رُوح الحَياه مِنْ ج ـدِيدْ !
هُناكْ..حُبٌ وَحيدْ..تَتْبَعُها أمانِي..وَأُمنِياتْ كَثِيره،
/
\
تَـأوهَات كَثيرة تأخُذْ مِني الـ حَ ـديثْ
وَ تُلعثمُني...حَتى تَسرِق مِني الحُروف وَأنا أُحَدِثُه !
..
::
سَلَبَني..حَتَى لَعثَمَة الحُروفْ ،،
وَ أخَذَ مِني كُل مَا أُخَبيه لِلأَحلامْ
فَ بُتْ أراهُ طَيفاً..يُراودُني فِي كُل غَفوة ...تصنَعُها روحيْ !
//
\\
أنتَظِر الصَباح وَمراسِيل المَوَدَة مِن قَلبِه الذي أُحِبْ
أشتَاقُها...لِأرتَوي مِنها مَا تطيب لَها رُوحي
وَتسقِي بِها نفسِي رَاحَةً مِن البُعد الَذيْ أَرانا القَدَرْ وَجَعه..
كُلْ هَذَا.وَلَمْ أرتَوي بَعدْ !
×
××
(...)
إحْتَلَ مِساحَات القَلبْ..
في هُدوئِي الَذي تَعَوَد الكُل عَلَيه
إلا هُو !
لَم أَكُن مَعَهُ..إلا وَ ضَجيج هَمساتِي تُطرُق نافِذَتِه كُل حِين....أشاء !
أَوْ...يِشاء قَلبِـيْ!
..>لا عَجَبْ !!
::
::
تَرَكَنِي فِيْ ضَياعْ لَم أجِد لَهُ وَسِيلة تًنقِذُنِي مِنه !
..لِيُحَوِلَني إلى شِتَاتْ لَا يحوِيه دِفء إِلـا دِفء قَلبِهْ، ،
::
:
أحببتُك وَ كان عالمي يومَها عالماًَ مُختلِفاً
لِأنَك مختَلِفٌ عَن الآخرينْ
والدُخول لِعالَمِك كان مُختلِفاً
،،
،
كَان وَلايَزال...كُلْ شيئ فِيكْ...مُختَلِفاً !
///
\\\
يَهتَزُ قَلبي بِكْ
وَ...تَتَسَارَع النَبضَاتْ نَحوَكْ
يَرتَعِشْ قَلبي مِن البُكَاء الَذي سَكَن أضلَعه
..حِين يُتمتِم
.. [إسمُـكْ]..
لِأَهوِي أنا الأُخرى..فِي وَادٍ مِنْ الحُزنْ !
وَ..لَا تَسألْ لِمَ..وَكَيف!!
..
.
أنامُِلُك تكسُبني الدِفءْ..وتَكفي أن تَمسَحْ كُل عُمرٍ مِن الوَجَعْ !
...بـ كُلي وَأمنِياتِيْ!
....َ أُحِبُكْ
.
ஐاٌمْنِيَـاتْ... ஐ
عَلَى قَارِعَة السَهَر إلتَقَيتُ بِه صدفة..
زَيَن لي ليلي بِنجُومِه المُلَوَنَه وَعَلَمَنِي مَاهِية الدُنْيَا وَكَيفَ لِيْ اَلْحَق فِيْ تَزيين أَحلَامِيْ
هُوَ..
لَا يَغِيبْ نُور إلـا وَهُو عَائِدُه وَلا يَغِيبْ الْقَمَر إلا وَهُوَ عَائِدُه أيضاً ..
أَنتَظِر طيفُه ليُطِل وَرُحه لِتُعِيد لِقَلبي رُوح الحَياه مِنْ ج ـدِيدْ !
هُناكْ..حُبٌ وَحيدْ..تَتْبَعُها أمانِي..وَأُمنِياتْ كَثِيره،
/
\
تَـأوهَات كَثيرة تأخُذْ مِني الـ حَ ـديثْ
وَ تُلعثمُني...حَتى تَسرِق مِني الحُروف وَأنا أُحَدِثُه !
..
::
سَلَبَني..حَتَى لَعثَمَة الحُروفْ ،،
وَ أخَذَ مِني كُل مَا أُخَبيه لِلأَحلامْ
فَ بُتْ أراهُ طَيفاً..يُراودُني فِي كُل غَفوة ...تصنَعُها روحيْ !
//
\\
أنتَظِر الصَباح وَمراسِيل المَوَدَة مِن قَلبِه الذي أُحِبْ
أشتَاقُها...لِأرتَوي مِنها مَا تطيب لَها رُوحي
وَتسقِي بِها نفسِي رَاحَةً مِن البُعد الَذيْ أَرانا القَدَرْ وَجَعه..
كُلْ هَذَا.وَلَمْ أرتَوي بَعدْ !
×
××
(...)
إحْتَلَ مِساحَات القَلبْ..
في هُدوئِي الَذي تَعَوَد الكُل عَلَيه
إلا هُو !
لَم أَكُن مَعَهُ..إلا وَ ضَجيج هَمساتِي تُطرُق نافِذَتِه كُل حِين....أشاء !
أَوْ...يِشاء قَلبِـيْ!
..>لا عَجَبْ !!
::
::
تَرَكَنِي فِيْ ضَياعْ لَم أجِد لَهُ وَسِيلة تًنقِذُنِي مِنه !
..لِيُحَوِلَني إلى شِتَاتْ لَا يحوِيه دِفء إِلـا دِفء قَلبِهْ، ،
::
:
أحببتُك وَ كان عالمي يومَها عالماًَ مُختلِفاً
لِأنَك مختَلِفٌ عَن الآخرينْ
والدُخول لِعالَمِك كان مُختلِفاً
،،
،
كَان وَلايَزال...كُلْ شيئ فِيكْ...مُختَلِفاً !
///
\\\
يَهتَزُ قَلبي بِكْ
وَ...تَتَسَارَع النَبضَاتْ نَحوَكْ
يَرتَعِشْ قَلبي مِن البُكَاء الَذي سَكَن أضلَعه
..حِين يُتمتِم
.. [إسمُـكْ]..
لِأَهوِي أنا الأُخرى..فِي وَادٍ مِنْ الحُزنْ !
وَ..لَا تَسألْ لِمَ..وَكَيف!!
..
.
أنامُِلُك تكسُبني الدِفءْ..وتَكفي أن تَمسَحْ كُل عُمرٍ مِن الوَجَعْ !
...بـ كُلي وَأمنِياتِيْ!
....َ أُحِبُكْ
تعليق