عذرا يا امرأة يهمها أمري
عُذْرِيْ إلَى ْ امْرَأَة ٍ يُهِمُّهَا أَمْرِي ْ
{ مختصرا العبارات في هذه الإشارات فلا زال اعتقادي للأبد جملة حفظتها ممن عهدي أخذ}
مَالِيْ أَرَاك ِ ودَمْعَتِي مُتَفَاعِله ْ = ألَم ْ تَعُدْ لُغَة ُ الهَوَى مُتَبادَلَهْ
وَمَمَاْلِكَ العُشَّاق ِ ثائِرَة َ الرُّبَى = هَل ْ بيَنها والهَمّ وَعْــد ُ مُنَازَلَه ْ
قَدْ حِرْت ُ فِيْك ِ ومِنْك ِ هَل ْ تَتَفضَّلِي ْ = وَتُقَاْيضِيْ لِقَاؤُنَــا بِمُغَازَلَه ْ
عَبَث ٌ حَيَاتُك ِ دُوْن َ نُصْحِي طِفْلَتي = لا زِلْت ِ فِي ْ دُنْيَا المَحَبَّة ِ جَاْهِلَه ْ
هَل ْ ظـَنُّك ِ السَّرَطَاْن ُ يُبْقِي ْ عِلَّة ً = فَهْوَ البَرِيْد ُ لِمِيْتَة ٍ مُتَكَاْمِلَه ْ
نَفْسِي ْ الفِدَاءُ لِمَن ْ سَنَاهُ يَعُمُّنِي ْ = ولِحُزْنُـك ِ الآهَاْتُ جَاْءَتْ كَاْمِلَهُ
فَدَعِ الأَسَى والْخَوْفَ مِنْ يَوْمِ الرّدَى = كَالْطَيْرِ كُوْنِيْ صَعْبَة ً مُتَسَاْهِلَه
ْ
طِيْرِيْ بِأَجْنِحَة ِ الْتَفَاْؤُل ِ عَاْلِيَا ً = وَدَع ِ الصُّقُوْر َ بِجَوِّهَاْ مُتَسَائِلَه
مَاْ قُلْت ُ لُـغْزا ً إِنَّمَاْ نَبْض ٌ سَرَى = فِي ْ روحِنَا ْ أَمَلا ً فَكُوْنِي ْ عَاْلِمَه
بَيْنِي ْ وَبَيْن َ الْعِشْق ِ مَعْمَعَة ُ الَفَنَا ْ = مَجْنُوْنَتِي ْ أَرْجُوْك ِ كُوْنِي ْ عَاْقِلَه ْ
إِنَّ الْحَيَاة َ مَعَاهِد ٌ وَمَقَاْبِر ٌ = مَاْ شَاء َ رَبُّك ِ كَاْن َ يَا ْ مُتَفَاْئِلَه ْ
فَلَرُّبَّما تَفَرّقَت ْ سُبُل ُ الجَوَى = وَغَدَتْ فُلُوْل ُ عِنَادِهِم ْ مُتَمَاثِله ْ
وَغَدَا ْ لُجَيْنَا ً حُمْقُنَا ْ وَخِصَاْمُنَا = أَوْرَاْق ُ نَقْد ٍ فِي ْ الْوَرَى مُتَادَوَلَه ْ
لَكِن َّ صَمْتُك ِ مُنْتَهَى الأَمْر ُ الَّذي = لا زلْت ِ فِيْه ِ وَدَمْعَتِيْ مُتَفَاْعِلَه ْ
عُذْرَا ً رَفِيْقَة َ وِحْدَتِيْ فَمَحَاْجِرِي ْ = نَزَفَت ْ دِمَاْء ً رُغْم َ نَفْسِي السَائِلَه ْ
عُذْرِيْ إلَى ْ امْرَأَة ٍ يُهِمُّهَا أَمْرِي ْ
{ مختصرا العبارات في هذه الإشارات فلا زال اعتقادي للأبد جملة حفظتها ممن عهدي أخذ}
مَالِيْ أَرَاك ِ ودَمْعَتِي مُتَفَاعِله ْ = ألَم ْ تَعُدْ لُغَة ُ الهَوَى مُتَبادَلَهْ
وَمَمَاْلِكَ العُشَّاق ِ ثائِرَة َ الرُّبَى = هَل ْ بيَنها والهَمّ وَعْــد ُ مُنَازَلَه ْ
قَدْ حِرْت ُ فِيْك ِ ومِنْك ِ هَل ْ تَتَفضَّلِي ْ = وَتُقَاْيضِيْ لِقَاؤُنَــا بِمُغَازَلَه ْ
عَبَث ٌ حَيَاتُك ِ دُوْن َ نُصْحِي طِفْلَتي = لا زِلْت ِ فِي ْ دُنْيَا المَحَبَّة ِ جَاْهِلَه ْ
هَل ْ ظـَنُّك ِ السَّرَطَاْن ُ يُبْقِي ْ عِلَّة ً = فَهْوَ البَرِيْد ُ لِمِيْتَة ٍ مُتَكَاْمِلَه ْ
نَفْسِي ْ الفِدَاءُ لِمَن ْ سَنَاهُ يَعُمُّنِي ْ = ولِحُزْنُـك ِ الآهَاْتُ جَاْءَتْ كَاْمِلَهُ
فَدَعِ الأَسَى والْخَوْفَ مِنْ يَوْمِ الرّدَى = كَالْطَيْرِ كُوْنِيْ صَعْبَة ً مُتَسَاْهِلَه
ْ
طِيْرِيْ بِأَجْنِحَة ِ الْتَفَاْؤُل ِ عَاْلِيَا ً = وَدَع ِ الصُّقُوْر َ بِجَوِّهَاْ مُتَسَائِلَه
مَاْ قُلْت ُ لُـغْزا ً إِنَّمَاْ نَبْض ٌ سَرَى = فِي ْ روحِنَا ْ أَمَلا ً فَكُوْنِي ْ عَاْلِمَه
بَيْنِي ْ وَبَيْن َ الْعِشْق ِ مَعْمَعَة ُ الَفَنَا ْ = مَجْنُوْنَتِي ْ أَرْجُوْك ِ كُوْنِي ْ عَاْقِلَه ْ
إِنَّ الْحَيَاة َ مَعَاهِد ٌ وَمَقَاْبِر ٌ = مَاْ شَاء َ رَبُّك ِ كَاْن َ يَا ْ مُتَفَاْئِلَه ْ
فَلَرُّبَّما تَفَرّقَت ْ سُبُل ُ الجَوَى = وَغَدَتْ فُلُوْل ُ عِنَادِهِم ْ مُتَمَاثِله ْ
وَغَدَا ْ لُجَيْنَا ً حُمْقُنَا ْ وَخِصَاْمُنَا = أَوْرَاْق ُ نَقْد ٍ فِي ْ الْوَرَى مُتَادَوَلَه ْ
لَكِن َّ صَمْتُك ِ مُنْتَهَى الأَمْر ُ الَّذي = لا زلْت ِ فِيْه ِ وَدَمْعَتِيْ مُتَفَاْعِلَه ْ
عُذْرَا ً رَفِيْقَة َ وِحْدَتِيْ فَمَحَاْجِرِي ْ = نَزَفَت ْ دِمَاْء ً رُغْم َ نَفْسِي السَائِلَه ْ
تعليق