يشارك في الملتقى في دورته الحالية قرابة 45 مبدعا عمانيا في مجالات الشعر الفصيح والشعبي والقصة القصيرة.

القصة القصيرة
هدى الجهوري
علي بن يوسف الأنصاري
وليد النبهاني
باسمة الراجحي
سعيد بن سليمان الحاتمي
سالم العمري
قاسم اليعقوبي
ليلى البلوشي
أمل المغيزوي
يوسف بن خليفة المغيزوي
ماهر الزدجالي
يوسف بن صالح الناصري
فيصل بن حمد الوهيبي
عزيزة بنت سالم الوهيبي.

الشعر الفصيح
بدر بن عبدالله الهنائي
محسن بن خميس المعمري
أشرف بن حمد العاصمي
تركي بن علي بن محمد البلوشي
ماجد بن حمدان الندابي
حمد بن سلميان الجابري
هاجر البريكي
إبراهيم السوطي
علي بن سعيد التوبي
يونس بن مرهون البوسعيدي
هلال بن سيف الشيادي
إبراهيم بن ناصر الرواحي
خالد بن علي المعمري
معاوية الرواحي
معصومة بنت علي العجمي.

الشعر الشعبي
سليمان الجهوري
خميس الوشاحي
أصيلة المعمري
مرهون العلوي
علي الراسبي
طلال الغساني
عبدالله بن علي المشايخي
محمد بن خليفة بن حارب الغافري
خليفة بن سالم الشقصي
حمد بن خلفان البدواوي
هزاع بن سالم السعدي
قاسم الحضرمي
مختار السلامي
يوسف البلوشي
سعد بن خلفان اليحمدي.

كل التوفيق لجميع المشاركين

ضم الملتقى هذا العام 45 مشاركا ومشاركة من دون سن الثلاثين في مجالات الشعر الفصيح والشعبي والقصة القصيرة وشمل جلسات شعرية وقصصية وقراءات حرة وإضاءات نقدية وحلقة عمل في مجال التشكيل الخطي ومعرضا للفنون التشكيلية.

كما اشتملت فعاليات الملتقى على معرض ضم 80 لوحة فنية في مجال الخط العربي وتشكيلاته وهي إنتاجية حلقة العمل الفنية التي أقيمت بالجمعية العمانية للفنون التشكيلية وشارك فيها 21 فنانا وفنانه من أعضاء الجمعية وأعضاء مرسم الشباب من مختلف مناطق السلطنة.

وقد أقيمت على هامش الملتقى الأمسيات الشعرية والقراءات النقدية للأعمال المقدمة وقراءات قصصية حرة لكافة المشاركين. كما تضمن برنامج المشاركين رحلة سياحية في المواقع السياحية والتسويقية بالمحافظة.

ويعتبر هذا الملتقى منعطفا للساحة الفكرية وذلك من خلال مساهمات الشعراء المتنوعة وكتاب القصة من الشباب الذين كانت لمساهمتهم إضافة لانماء الفكر الأدبي لدى القراء.