إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رهينة الاااااااااااااااه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رهينة الاااااااااااااااه

    على هامش الحب لم اسعى لاكون هناك
    لم اهيئ مجاديف نبضي لتبحر بي بعيدا
    الى البدء ولربما الى المنتهى
    الى نور مظلم او الى ظلام سرمدي
    ففي كل احوالها تضل عتماء
    لم اشأ ان اكون محجوزة في شراك حبه
    بل لم اشأ ان ارمي بأشلاء قلبي على ضفاف قلبه
    حبه المعلوم ولربما المجهول الذي زخرفة زواياه علامات استفهام حائره شاطرت التعجب استفهامها
    فكري لم يعد يابه بحالي
    فلايطيب له السكون الا بعد ان يارجح بضلاله على مخيلتي
    أصبحت خائفه ولربما حائره
    اتوسد بشغف يلهو بي ليقلني الى عالم لم اعد حقائبي بعد لاجول بين ثنايا ضواحيه ولربما ضحاياه!
    لم اعد اعي مامعنىى كل هذا وذاك!
    أأانتظر الان وفيما بعد حتى يحين البعد ويتضح الان؟
    أم اخوض غمار البحث عن الحقيقة؟
    حقا اصبحت اتخبط بافكاري التي تجتذبني ميمنة وميسرة
    أحقا اشتاق اليه,ام هي خزعبلات طفولة توردت منها حتمية الشباب؟
    لمايسترق مني الثواني والدقائق التي تكاد تتراودني عن نفسي لتبلغ الساعات؟
    لما ابتسم حالما يمر بي طيف محياه؟
    لما ولما وااااااااه
    تنهدي!
    ومن يسمع تنهدي تحت ظلمة الليل الذي بات يحفظ حكاية افكاري عنه
    جميل ان احظى ولو بتمتمات حب تدفئ خوالج نفسي ومشاعري
    ولكن الاجمل من كل ذلك هو ان اطوق روضة حبي ببسملة بل وتعاويذ تحرس زواياها
    فالحب امر لاتطاق مهالكه ولاتستساغ جرعات اهانته
    ليس مكروها ولكن لاجدال-ان الخوض في معمعته يعني الانطلاق في سباق في ساحة تظطر فيها الى ارتجال انشودة تحنو لها ايدي متلقيها...
    لما طرقت الباب فهجرتني؟
    حقا اني غلقت عليك كل منافذ الوصول الى عرشي ولكن لما لم تسعى لتبلغ سلمي؟
    ااه كمازداد تنهدي وكم ازدادت وحدة قلبي
    اراه كما طير ينتظر في كل يوم ان يسمع وقع المطر ليرتشف قطيراته
    أصبحت أتلهف لارى همسات وصلك بي
    فكيف سيكون المنتهى الا دلني!
    أشعلت اضلعي جمرا من سقر
    تتهاوى رمادا في كل يوم يمر دون ان احظى بجواب منك
    مواسم العشاق لم اهنأ بوطئها فبياضها سعيرا واصفرارها زمهريرا
    لم تدنو مني قطاف اخضرارها بل جفت علي وريقاتها
    تحي نشوة الطفولة بداخلي وكأنها ترميني بسهم شيظت مقدمته بهلاك من يحاول أن يهوي بها!
    حجزتني بين مطرقتها وسندانها وكبلت شفتاي من ان تبوح بأسرارها
    أسرارها التي انزوت خجولة تحت ظلال الحب
    أالدنيا ام الخوف من الدنى؟
    ام قلادة فضية طوقت عنق عجوز بلغت من الكبر عتيا؟
    فمن نسل ابن الملوح مرجعي فلما علي الحب محرم؟
    وهو الذي تداعت له احرف الكون لتحيك لوليدة قلبه قوافي الشعر ووزنه
    ولعمري لان الحب مجنون
    ولاضير فهاهو ذا الماء يعشق ثرا الشجر وهاهي ذي الشمس تهوى وضح النهار!
    فلاعيب ان قلبي هو الاخر يستلهم الحب من بين أساطير العشاق!

    (همس عامرية)
    http://www.up-00.com/uploads/Ixi59626.jpg

  • #2
    الحب ثم الحب ثم الحب

    الحب هو وحده من يُلقي بنا إلى متاهات لا نعرف لها مخرج
    نتشبّث بعناقيد الأمل كيلا نلبس تاج اليأس ، وما نلبث إلا أن تأسرنا شباك الحيرة والترقب والخوف
    حينها لا يسعنى سوى البكاء على أطلال روحٍ لم يجدى معها سوى الوهم ... !!!



    كلماتك حركت ما حركته
    قلمٌ يستحق أن نرفعه إلى سمو الإبداع والتألق

    لكِ الود
    قالوا فــ صدقوا :

    كثير من الرجال من يعجبهم جزء في وجه المرأة
    فيخطئون ويتزوّجون المرأة بأكملها ...

    تعليق


    • #3
      أأنتظر الآن وفي ما بعد؟!!
      حتى يحين البعد ويتضح الآن؟!!

      أو تعلمين كم سيطول الإنتظار عزيزتي؟!!

      غذا قررت الإنتظار فغذي نفسك بجرعات أكبر من الصبر..
      فالإنتظار علقم..!!

      إن كنتي ما زلت على الشاطئ.. فلا تخوضي البحر عزيزتي..
      فهو أعمق مما تتوقعين..

      عامرية..
      أنستني حروفك بداية الترحيب..
      أهلا ومرحبا بك عزيزتي بيننا قلبا و روحا وفكرا..

      كوني بالقرب طاهرة ندية..
      تحياتي..
      لا يطــوي النسر جنـاحيه أبـــداً..! طالما أن هناكـ قمـة لم يبلغها بعد.!

      فما احرانا أن نكــون مثله..!!

      تعليق

      يعمل...
      X