أنثى متعددة الأشواق
مقدمة :-
أكتب اليوم لمن تنطقني الشعرَ ليل نهار كالإعصار فأنا في دوامتهما كالقشةِ والعاصفة . لِمْ لا والعواطفُ سيلٌ لا انكفاف لها .. أكتب لمن ذكرتني بمقولةِ ميخائيل نعيمة لنهره :- بالأمس كنت إذا أتيتك باكيا واسيتني ، واليوم صرت إذا أتيتك ضاحكا أبكيتني.آليتُ على نفسي ألا أنشر تلك التخروفة الشعرية ولكنني سأكتفي بذكر قصاصة منها فقط وخير الكلام ما قل ودل وكذاك النظم في أسمى معانـيه. يالها من أُمنِيَة إن حققتها أصبحت في باب حق اليقين . وأترككم من هذه الشخبطة أحبتي.
مقدمة :-
أكتب اليوم لمن تنطقني الشعرَ ليل نهار كالإعصار فأنا في دوامتهما كالقشةِ والعاصفة . لِمْ لا والعواطفُ سيلٌ لا انكفاف لها .. أكتب لمن ذكرتني بمقولةِ ميخائيل نعيمة لنهره :- بالأمس كنت إذا أتيتك باكيا واسيتني ، واليوم صرت إذا أتيتك ضاحكا أبكيتني.آليتُ على نفسي ألا أنشر تلك التخروفة الشعرية ولكنني سأكتفي بذكر قصاصة منها فقط وخير الكلام ما قل ودل وكذاك النظم في أسمى معانـيه. يالها من أُمنِيَة إن حققتها أصبحت في باب حق اليقين . وأترككم من هذه الشخبطة أحبتي.
أحتاجك جدا سيدتي
أقوى من حاجات الغابات إلى الأمطارِ
أشد من المكروب
إلى الفرج ِ
ومن المفقودِ
إلى الأملِ
ومن الصياد إلى الدُّرِ
أحتاجك
حباً
أمّا
أختا ً
بنتا ً
تحليلا لنوادر قلبي المجنون ِ
وأشدَّ من المجنونِ إلى العقل ِ
إنّي
أحتاجُ إلى امرأةٍ
متعددةِ الأشواقِ
تغوصُ بأعماقي
وتَشِعُّ بآفاقي
أحتاجُ إلى امرأةٍ
تَتَرَبَّعُ عرشي في
الدنيا ثمَّ الأخرى
أحتاج لمن تحتاج إلى حبي
بطبيعتها الأنثى حلوه
ومشاعر من يتحاور والأنثى
كمذاق السكر والحلوى
أمّا أنا يا امرأتي
مهما كثرت
سرقاتُ العين
بغيرك ِ سيدتي لمْ أحفلْ في الحفل ِ
فأنا قرويٌّ قـُـحٌّ آنستي
هل يعرفُ مثلي شيئا في الدنيا
إلا الحبّ الهادي وزراعته الحقلَ
فثقي بعواطف قلبي يا قلبي
أسعادُ وغيْرُكِ من هُـوَ يُسْعِـدني
بالحبِّ يعاملني
بالدفء سيغمرني
كالطفل يدللني
إن متُّ سيدفنني
كالزهرةِ في قبر التاريخِ إلى الأبدِ
فسأكتب أشعاري
وستعزف أوتاري
وأغني ألحاني
في عينك إن كانت تعني
لكِ شيئا آهاتي أو أشجاني
مهما استوحت من معناها الإنشادَ الأطيارُ
فلك الإخلاصُ إلى العقبى
ولِيَ الفخرُ
أقوى من حاجات الغابات إلى الأمطارِ
أشد من المكروب
إلى الفرج ِ
ومن المفقودِ
إلى الأملِ
ومن الصياد إلى الدُّرِ
أحتاجك
حباً
أمّا
أختا ً
بنتا ً
تحليلا لنوادر قلبي المجنون ِ
وأشدَّ من المجنونِ إلى العقل ِ
إنّي
أحتاجُ إلى امرأةٍ
متعددةِ الأشواقِ
تغوصُ بأعماقي
وتَشِعُّ بآفاقي
أحتاجُ إلى امرأةٍ
تَتَرَبَّعُ عرشي في
الدنيا ثمَّ الأخرى
أحتاج لمن تحتاج إلى حبي
بطبيعتها الأنثى حلوه
ومشاعر من يتحاور والأنثى
كمذاق السكر والحلوى
أمّا أنا يا امرأتي
مهما كثرت
سرقاتُ العين
بغيرك ِ سيدتي لمْ أحفلْ في الحفل ِ
فأنا قرويٌّ قـُـحٌّ آنستي
هل يعرفُ مثلي شيئا في الدنيا
إلا الحبّ الهادي وزراعته الحقلَ
فثقي بعواطف قلبي يا قلبي
أسعادُ وغيْرُكِ من هُـوَ يُسْعِـدني
بالحبِّ يعاملني
بالدفء سيغمرني
كالطفل يدللني
إن متُّ سيدفنني
كالزهرةِ في قبر التاريخِ إلى الأبدِ
فسأكتب أشعاري
وستعزف أوتاري
وأغني ألحاني
في عينك إن كانت تعني
لكِ شيئا آهاتي أو أشجاني
مهما استوحت من معناها الإنشادَ الأطيارُ
فلك الإخلاصُ إلى العقبى
ولِيَ الفخرُ