صفات نساء الجنة وصفات نساء النار
صفات نساء الجنة وصفات نساء النار
أيتها الأخت المسلمة .. نشرتنا هذه تخصك من أجل أنك تمثلين نصف المجتمع ..وتربين النصف الآخر ، ومن أجل أن أعداء الإسلام يوجهون إليك الأضواء ، ويريدون لك التفسخ والانحلال باسم الحرية ، أيتها الأخت المسلمة : سأعرض عليك ( صفات نساء الجنة ، وصفات نساء النار ) فاختاري أنت الطريق ، قال تعالى : { فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً * وقَرْنَ في بيوتكن ولا تبرجَّن تبرج الجاهلية الأولى * وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله } . * ( فلا تخضعن بالقول ) المراد بالخضوع هنا أن ترقق المرأة صوتها أمام غير المحارم من الرجال ، أو تبتسم في وجوههم ، أو تمازحهم فيطمعوا فيها . * ( وقرن في بيوتكن ) ابقين في البيوت .. فبقاء المرأة في بيتها خير لها ، فلا تزاحمي الرجال الأجانب ، ولا تكثري من الخروج بلا حاجة ، وإذا خرجت لحاجة فاخرجي محتشمة ، والتبرج هو إظهار شيء من الزينة ، سواء زينة الجسم ، أو زينة الملابس ، فإخراج الذراع من شِق العباءة تبرج ، وكذلك إخراج جزء من الساقين ، أو النحر ، أو الشعر ، أو لبس الملابس الضيقة ، مثل : البنطلون ، أو الشفّافة ، وكذلك الذهب ، والطيب ، وسائر الزينة أمام غير المحارم تبرج .
أما نساء النار ، فقد وصفهن رسول الله r في الحديث : (( ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها )) .
* ( كاسيات عاريات ) : أي عليهن لباس غير ساتر ، أو عاريات من الحياء .
* ( مائلات مميلات ) : أي منحرفات عن الطريق المستقيم والحشمة ، وتميل معهن القلوب المريضة .
* ( رؤوسهن كأسنمة البخل المائلة ) : أي تجمع شعرها من الخلف كسنام البعير. .
أيتها الأخت المسلمة : عرضنا عليك صورة لصفات نساء الجنة ، وصورة لنساء النار فاختاري أي الطريقين ؟
أيتها الأخت المسلمة .. نشرتنا هذه تخصك من أجل أنك تمثلين نصف المجتمع ..وتربين النصف الآخر ، ومن أجل أن أعداء الإسلام يوجهون إليك الأضواء ، ويريدون لك التفسخ والانحلال باسم الحرية ، أيتها الأخت المسلمة : سأعرض عليك ( صفات نساء الجنة ، وصفات نساء النار ) فاختاري أنت الطريق ، قال تعالى : { فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفاً * وقَرْنَ في بيوتكن ولا تبرجَّن تبرج الجاهلية الأولى * وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله } . * ( فلا تخضعن بالقول ) المراد بالخضوع هنا أن ترقق المرأة صوتها أمام غير المحارم من الرجال ، أو تبتسم في وجوههم ، أو تمازحهم فيطمعوا فيها . * ( وقرن في بيوتكن ) ابقين في البيوت .. فبقاء المرأة في بيتها خير لها ، فلا تزاحمي الرجال الأجانب ، ولا تكثري من الخروج بلا حاجة ، وإذا خرجت لحاجة فاخرجي محتشمة ، والتبرج هو إظهار شيء من الزينة ، سواء زينة الجسم ، أو زينة الملابس ، فإخراج الذراع من شِق العباءة تبرج ، وكذلك إخراج جزء من الساقين ، أو النحر ، أو الشعر ، أو لبس الملابس الضيقة ، مثل : البنطلون ، أو الشفّافة ، وكذلك الذهب ، والطيب ، وسائر الزينة أمام غير المحارم تبرج .
أما نساء النار ، فقد وصفهن رسول الله r في الحديث : (( ونساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ، ولا يجدن ريحها )) .
* ( كاسيات عاريات ) : أي عليهن لباس غير ساتر ، أو عاريات من الحياء .
* ( مائلات مميلات ) : أي منحرفات عن الطريق المستقيم والحشمة ، وتميل معهن القلوب المريضة .
* ( رؤوسهن كأسنمة البخل المائلة ) : أي تجمع شعرها من الخلف كسنام البعير. .
أيتها الأخت المسلمة : عرضنا عليك صورة لصفات نساء الجنة ، وصورة لنساء النار فاختاري أي الطريقين ؟
تعليق