السلآمـ عليكـم و الرحمـه
ذنوبنـآ ..
نولـد طـآهريـن ..
من غيـر ذنوب و خطـآيـآ
ونبلـغ سـن الطفـولـه
خـآلي قلبنـآ من المعـآصـي ..
كمـ يتمنى الانسـآن الاستمرآر علـى هذه الحيـآة ..
فـ يكبـرر هذا الطفـل ..
و ينفتـح عقلـه الـى آفـآق بعيـده
فـ أخـذ يتلطـخ بالذنوب ..
و يكسـب السيئـآت ..
ولآ يحـآسـب نفسـه بـل .. " ينسـآهـآ ..!
ولكنهـآ هـل تنسـى عنـد الرحمـن
لآ تنسـى في الصحـف ..
وخطيئـه تتبعهـآ خطيئـه ..
وذنـب يتبعـه ذنب ,
فـ يغرق الانسـآن في بحـر الشهوآت
وملذآت الحيـآة
ويجــري ورآء سعـآدتـه الوهميـه ..
الـى أن يقتـرب القدومـ الى الجبـآر
ولـم يبقـى في العمـرر
انهـآ ايـآمـ
و هـآ هـو الطفـل الذي ولـد طـآهرآ
يمـوت بكـثرة المعـآصي و الذنـوؤب ..
كـآنت غشـآوهـ علـى قلبـه ..
لآ يعـرف أن يزيلهـآ
فيـصل الانسـآن الى مرحلـه
يتمنـى بهـآ الرجـوع لحظـآت
الـى تلـك الاوقـآت الي لعب فيهـآ
ونسـى فيهـآ رضـى الرحمـن
لكـي يبتعـد عن الشهوآت ..
ولكنـه قـد وصـل ..!
لحظـة المـوؤت ..
" وجـآءت سكــرة المـوت بالحــق "
فقـد نسـى ذلـك العظيـم
الذي اعطـآه الرآحـه و أوجـده في الحيـآة
فـ ذنوبـه جـآزت الطـود
بـل اعتلـت ..
فـ ضـررب جـررس الانذآرر
ومـآ هي الآ لحظـآت
و يمـوت هذا الانسـآن
الذي كـآن طـآهرآ في يـووم
ولكـنه تبـلل بالذنوب ..
مـر شريـط حيـآتـه ،,
و هـو ينظـر الـى المعـآصي الذي ارتكبهـآ ..
وتمـر عليـه صـور
يتمنـى ازآلتهـآ
لكنـه ينظـرر نفسـه ..!
هنـآ يغنـي وهنـآ مـع اصحـآب السـوؤء ..
يرفـع يدـه في هذا الوقـت
الـى مـن يتجـه
يرفعهـآ بـ صعوبـه
ومـآ بقـى من حيـآتـه الى الثوآنـي ..
لآ يريـد مفـآرقـت الدنيـآ
متمسـك بهـآ رغمـ شكوآهـ ..
فـرفـع يدـه
يتجـه الى المولـى
خـآلقـه رآزقـه اكرمـه انعمـه ..!
والدمـوع تنهمـر مــن عينــيـه ..
تمنـى سجدهـ .. ركعـه ..
وقـآل ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
آهـ ثـم آهـ علـى غفوــتـك
كنـت في غفـوه .........!
فقـد رحـل و الذنوب معـه
رحـل وسكـن الترآب ..
لآ امـ ولآ اخـت ولآ أخ ..
وحيـــدآ في مكـآن مظـلــم ..
تنتظـرهـ اهوآآل القـبـرر ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
ايهـآ الانسـآن ..
انـك فـي افضل حـآل و صحـه
فلآ تتركـ ذكر ربـك و خـآلقـك
وتلهـى في الشهوآت
فـ تكون غـآرق بهـآ ..
و ان تكـآسـلت عن فعـل الخيــرر
فالخـوف أن اللـه لآ يريـد طـآعتـك
×
انكـم لـم تخلقـوا عبثـآ
ولـم تتركـو سدآ
و ان لكـم معـآد ينزل فيـه الله ليفرق بين عبـآده
فقـد خـآب و خسـر من خرج عن رحمـة الله
التي وسعـت كـل شي ..
وحرـم جنـة عرضهـآ السموآت و الارض ..
ألآ ترون انكـم في اسلآب هـآلكيـن
وسيرثهـآ بعدكم البـآقـون ..
كذلك حتى ترد الى خير الوارثين
وفي كـل يوم تشيعون غـآديـآ ورآئحـآ الى اللـه
قـد قضـى نحبـه و انقضـى اجلـه
اتـودعـونه و تدعـونه في صدع من الارض
غيـر موسـد ولآ ممهـد
قـد خلع الاسـآب
وفـآرق الاحبـآب
وسكـن الترآب
ووآجـه الحسـآب
غنيـآ عمـآ خلف فقيـرآ الـى مـآ اسلـف
" فـأتقـوا اللـه عبـآد اللـه قبـل نزول المـوت و انقضـآء موآقيتـه "
:
:
ذنوبنـآ ..
نولـد طـآهريـن ..
من غيـر ذنوب و خطـآيـآ
ونبلـغ سـن الطفـولـه
خـآلي قلبنـآ من المعـآصـي ..
كمـ يتمنى الانسـآن الاستمرآر علـى هذه الحيـآة ..
فـ يكبـرر هذا الطفـل ..
و ينفتـح عقلـه الـى آفـآق بعيـده
فـ أخـذ يتلطـخ بالذنوب ..
و يكسـب السيئـآت ..
ولآ يحـآسـب نفسـه بـل .. " ينسـآهـآ ..!
ولكنهـآ هـل تنسـى عنـد الرحمـن
لآ تنسـى في الصحـف ..
وخطيئـه تتبعهـآ خطيئـه ..
وذنـب يتبعـه ذنب ,
فـ يغرق الانسـآن في بحـر الشهوآت
وملذآت الحيـآة
ويجــري ورآء سعـآدتـه الوهميـه ..
الـى أن يقتـرب القدومـ الى الجبـآر
ولـم يبقـى في العمـرر
انهـآ ايـآمـ
و هـآ هـو الطفـل الذي ولـد طـآهرآ
يمـوت بكـثرة المعـآصي و الذنـوؤب ..
كـآنت غشـآوهـ علـى قلبـه ..
لآ يعـرف أن يزيلهـآ
فيـصل الانسـآن الى مرحلـه
يتمنـى بهـآ الرجـوع لحظـآت
الـى تلـك الاوقـآت الي لعب فيهـآ
ونسـى فيهـآ رضـى الرحمـن
لكـي يبتعـد عن الشهوآت ..
ولكنـه قـد وصـل ..!
لحظـة المـوؤت ..
" وجـآءت سكــرة المـوت بالحــق "
فقـد نسـى ذلـك العظيـم
الذي اعطـآه الرآحـه و أوجـده في الحيـآة
فـ ذنوبـه جـآزت الطـود
بـل اعتلـت ..
فـ ضـررب جـررس الانذآرر
ومـآ هي الآ لحظـآت
و يمـوت هذا الانسـآن
الذي كـآن طـآهرآ في يـووم
ولكـنه تبـلل بالذنوب ..
مـر شريـط حيـآتـه ،,
و هـو ينظـر الـى المعـآصي الذي ارتكبهـآ ..
وتمـر عليـه صـور
يتمنـى ازآلتهـآ
لكنـه ينظـرر نفسـه ..!
هنـآ يغنـي وهنـآ مـع اصحـآب السـوؤء ..
يرفـع يدـه في هذا الوقـت
الـى مـن يتجـه
يرفعهـآ بـ صعوبـه
ومـآ بقـى من حيـآتـه الى الثوآنـي ..
لآ يريـد مفـآرقـت الدنيـآ
متمسـك بهـآ رغمـ شكوآهـ ..
فـرفـع يدـه
يتجـه الى المولـى
خـآلقـه رآزقـه اكرمـه انعمـه ..!
والدمـوع تنهمـر مــن عينــيـه ..
تمنـى سجدهـ .. ركعـه ..
وقـآل ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
" اللهـم اغفـر لـي ..
آهـ ثـم آهـ علـى غفوــتـك
كنـت في غفـوه .........!
فقـد رحـل و الذنوب معـه
رحـل وسكـن الترآب ..
لآ امـ ولآ اخـت ولآ أخ ..
وحيـــدآ في مكـآن مظـلــم ..
تنتظـرهـ اهوآآل القـبـرر ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
" ربــي ارجعــون ..
ايهـآ الانسـآن ..
انـك فـي افضل حـآل و صحـه
فلآ تتركـ ذكر ربـك و خـآلقـك
وتلهـى في الشهوآت
فـ تكون غـآرق بهـآ ..
و ان تكـآسـلت عن فعـل الخيــرر
فالخـوف أن اللـه لآ يريـد طـآعتـك
×
انكـم لـم تخلقـوا عبثـآ
ولـم تتركـو سدآ
و ان لكـم معـآد ينزل فيـه الله ليفرق بين عبـآده
فقـد خـآب و خسـر من خرج عن رحمـة الله
التي وسعـت كـل شي ..
وحرـم جنـة عرضهـآ السموآت و الارض ..
ألآ ترون انكـم في اسلآب هـآلكيـن
وسيرثهـآ بعدكم البـآقـون ..
كذلك حتى ترد الى خير الوارثين
وفي كـل يوم تشيعون غـآديـآ ورآئحـآ الى اللـه
قـد قضـى نحبـه و انقضـى اجلـه
اتـودعـونه و تدعـونه في صدع من الارض
غيـر موسـد ولآ ممهـد
قـد خلع الاسـآب
وفـآرق الاحبـآب
وسكـن الترآب
ووآجـه الحسـآب
غنيـآ عمـآ خلف فقيـرآ الـى مـآ اسلـف
" فـأتقـوا اللـه عبـآد اللـه قبـل نزول المـوت و انقضـآء موآقيتـه "
:
: