تويت
هذه الأدعية جمعها فضيلة الشيخ سعيد بن خلف الخروصي وقمت بطبعها ونشرها إبتغاءا لمرضات الله سبحانه و تعالى و لتعم الفائدة على الجميع. يفضل قراءتها ولو مرة واحدة في اليوم. والله نسأل أن يتقبل منا و منكم صالحات الأعمال وأن يتجاوز عن السيئات
بسم الله الرحمن الرحيم
(قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
(وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)
(إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ)
(وَكَأَيِّن مِن دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
(لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)
(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)
أَعوُذُ بِاللهِ السَمِيعِ العَلِيمِ مِنَ الشَيْطانِ الرَّجيم. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامَّةِ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامّاتِ اَلتي لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يلِجُ فيِ الأَرْضِ وََ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وِ مِا يَنْزِلُ مِنَ السَماءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيها وَ مِن شَرِّ فِتَنِ النّهَارِ وَ مِنْ شَرَِ طَوارِقِ اللّيلِ إلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ياأللهَ, وصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلهِ وصَحْبِه وسَلّم (مره واحده)
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضرُّ مَعَ اْسْمِهِ شَئٌ فِي الأَرْضِ وَ لاَ في السَّمَاءِ وَ هُوَ السَميعُ العَلِيمُ. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ الشَّافِي بِسْمِ اللهِ الكَافي بِسْمِ اللهِ المُعَافي. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ عَلَى نَفْسِي وَ عَلَى دِيِني بِسْمِ اللهِ عَلَى أَهْلِي وَ وُلْدِي وَ مَالي بِسْمِ اللهِ عَلَى كُلِّ مَا أَعْطَانِي رَبِّي, اللهُ اللهُ اللهُ رَبِّي لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ و أَعَزُّ وَ أجَّلُ مِمَّا أَخَافُ وأَحْذَرُ عَزَّ جَارُكَ وجَلَّ ثَنَاؤُكَ ولاَ إلهَ غَيْرُكَ, اللَّهُمَّ إِنّي أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِى شَرٍّ و مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ فَإِنْ تَوَلَّواْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوكَّلْتُ وَ هُوِ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ إنَّ وَ ليِّيَ اللهُ الذِي نَزَّلَ الكِتَابَ وَ هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ وَ بِاللهِ بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ إِسْمِهِ شَئٌ فيِ الأَرْضِ وَ لا فِي السَّمَاءِ بِسْمِ اللهِ افتَتَحْتُ وَبِاللهِ اخْتَتَمْتُ وَ بِهِ آمَنْتُ وَ عَلَيْهِ تَوكَّلْتُ.
بِسْمِ اللهِ عَلَى قَلْبِي وَ عَلى نَفْسِي بِسْمِ اللهِ عَلَى عَقْلي وَ ذِهْني بِسْمِ اللهِ عَلَى أَهْلي وَ وُلْدي وَ مَاِلي بِسْمِ اللهِ عَلَى مَا أعْطَاني رَبّي بِسْمِ اللهِ الشَافِي بِسْمِ اللهِ الوَافِي بِسْمِ اللهِ المُعَافِي بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ إِسْمِهِ شَئٌ في الأَرْضِ وَ لاَ في السَّماءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ.
هو اللهُ اللهُ اللهُ اللهُ رَبّي لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ وَ أَعزُّ وَ أَجَلُّ مِمّا أَخَافُ و أَحْذَرُ وأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِخَيْرِكَ مِنْ خَيْرِكَ الّذِي لاَ يُعْطِيهِ غَيْرُكَ عَزَّ جَارُكَ و جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ لاَ إِلهَ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ إِنّي أَعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ قَضَاءِ السُّوءِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِها إِنَّ رِبِّيَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وِ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَئٍ حَفِيظٍ إِنَّ وَليِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الكتَابَ وَ هوَ يَتَولّى الصَّالِحِينَ اللَّهُمَّ إِنّيِ أَستَجِيُربِكَ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ كُلِّ مَا ذَرأتَ وَ بَرأتَ و أحْتَرِسُ بِكَ مِنْهُم وَ أُفَوِّضُ أَمْري إِليْكَ و أُقدِّمُ بَيْنَ يَديَ في يَوْمِي هَذا وليلَتِي هَذهِ وَ شَهْرِي هَذا وَ سَاعَتِي هَذِه.
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ أَمامي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(مِنْ فَوْقِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ يمَيِنِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ شِمَالِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ, وَ نَحنُ عَلَى مَا قَالَ رَبُّنَا مِنْ الشَاهِدينْ. (فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ). (7مرات)
إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ.
والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ وَ صَلَّى اللهُ عَلى سَيِّدنَا مُحمَّدٍ وَ عَلَى آلهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّم.
لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أَقْطَعُ بِهَا دَهْرِى لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُسَكِّنُ بِها رَوْعي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُونِسُ بِهَا وَحْشَتِي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُنْزِلُ بِهَا حَاجَتي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُكْفَىَ بِهَا ذَنْبِي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أَلقَى بِهَا رَبِّي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ سُبْحَانَكَ لاَ إِلهَ إلاَّ اللهُ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَالِمِينَ وأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
أَسْتَغْفِرُ اللهَ العظيمَ الذِّي لا إلهَ إلا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِليْهِ مِنْ جَميعِ ظُلْمِي وجُرْمِي وما جَنَيْتَهُ عَلى نَفْسِي يا جَوَادُ يا مُوْجِدُ يا وَاجِدُ انْفَحْنِي مِنْكَ بِنَفْحَةِ خيَرٍ إنَكَ عَلى كُلِ شَئٍ قَدِيرٌ (4مرات)
أَعْدَدْتُ لِكُلِّ هَوْلٍ أَلقَاهُ في الدُّنيَا وَ الآخِرَةِ لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سلَّم ولِكُلِّ هَمٍّ وَ غَمٍّ مَا شَاءَ اللهُ وَ لِكُلِّ نِعْمَةٍ الحَمْدُ لِلَّهِ ولِكل شِدةٍ وَ رخاءٍ الشُكُر لِلَّهِ وَلكُلِّ أُعْجُوبَةٍ سُبْحانَ اللهِ وَ لِكُلِّ مُصِيبَةٍ إنَّا لِلَّهِ وَ لِكُلِّ ضَِيْقٍ حَسْبِيَ اللهُ وَ لِكُلِّ قَضاءٍ وقَدَرٍ تَوكَّلَتُ عَلَى اللهِ وَ لِكُلِّ طَاعَةٍ وَ مَعْصِيَةٍ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ. (3مرات)
اللهم إنّي عَقَدْتُ الأَسَدَ وَ الأَسْوَدَ وَ الحَيَّةَ وَ العَقْرَبَ وَ الشَّيْطَانَ وَ السَّارِقَ وَ الطَّارِقَ وَ جَميعَ الجِنِّ وجَميعَ الإِنْسِ وَ جَميعَ مَخْلوُقَاتِ اللهِ تَعالى عَنْ نَفْسِي وَ دِيْنِي وَ أَهْلي وَ وُلْدِي وَ مَالِي و كُلِّ مَا يَحْتَاطُهُ شَفَقَتِي وَ كُلِّ مَنْ كانَ مِنّي وَاليِّ وَ عَقَدْتُّهُم بِسَعةِ عِلْمِ اللهِ تَعَالَى عَلَى شَفيرِ البَحْرِ (إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ , وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ)
اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ وَ أجَلُّ وأعزُّ وأعظَمُ مِمّا أخَافُ وَ أَحذَرُ عزَّ جارُ اللهِ وأنَا جَارُ اللهِ أقْفَلْتُ قُفْلاً بِيَدي وَ المِفْتَاحُ بِيدِ اللهِ وَ صلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحمَّد وعَلَى آلهِ وَ صَحْبِهِ وسَلَّم. (3مرات)
بسم الله الرحمن الرحيم
(قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
(وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَ رَآدَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)
(وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)
(إِنِّي تَوَكَّلْتُ عَلَى اللّهِ رَبِّي وَرَبِّكُم مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ)
(وَكَأَيِّن مِن دَابَّةٍ لَا تَحْمِلُ رِزْقَهَا اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
(مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ)
(لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّواْ أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدَّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)
(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)
أَعوُذُ بِاللهِ السَمِيعِ العَلِيمِ مِنَ الشَيْطانِ الرَّجيم. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامَّةِ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ. (3مرات)
أَعوُذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَامّاتِ اَلتي لاَ يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يلِجُ فيِ الأَرْضِ وََ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وِ مِا يَنْزِلُ مِنَ السَماءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيها وَ مِن شَرِّ فِتَنِ النّهَارِ وَ مِنْ شَرَِ طَوارِقِ اللّيلِ إلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ ياأللهَ, وصَلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلهِ وصَحْبِه وسَلّم (مره واحده)
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضرُّ مَعَ اْسْمِهِ شَئٌ فِي الأَرْضِ وَ لاَ في السَّمَاءِ وَ هُوَ السَميعُ العَلِيمُ. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ الشَّافِي بِسْمِ اللهِ الكَافي بِسْمِ اللهِ المُعَافي. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ عَلَى نَفْسِي وَ عَلَى دِيِني بِسْمِ اللهِ عَلَى أَهْلِي وَ وُلْدِي وَ مَالي بِسْمِ اللهِ عَلَى كُلِّ مَا أَعْطَانِي رَبِّي, اللهُ اللهُ اللهُ رَبِّي لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ و أَعَزُّ وَ أجَّلُ مِمَّا أَخَافُ وأَحْذَرُ عَزَّ جَارُكَ وجَلَّ ثَنَاؤُكَ ولاَ إلهَ غَيْرُكَ, اللَّهُمَّ إِنّي أعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِى شَرٍّ و مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ فَإِنْ تَوَلَّواْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوكَّلْتُ وَ هُوِ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمُ إنَّ وَ ليِّيَ اللهُ الذِي نَزَّلَ الكِتَابَ وَ هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ. (3مرات)
بِسْمِ اللهِ وَ بِاللهِ بِسْمِ اللهِ خَيْرِ الأَسْمَاءِ بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ إِسْمِهِ شَئٌ فيِ الأَرْضِ وَ لا فِي السَّمَاءِ بِسْمِ اللهِ افتَتَحْتُ وَبِاللهِ اخْتَتَمْتُ وَ بِهِ آمَنْتُ وَ عَلَيْهِ تَوكَّلْتُ.
بِسْمِ اللهِ عَلَى قَلْبِي وَ عَلى نَفْسِي بِسْمِ اللهِ عَلَى عَقْلي وَ ذِهْني بِسْمِ اللهِ عَلَى أَهْلي وَ وُلْدي وَ مَاِلي بِسْمِ اللهِ عَلَى مَا أعْطَاني رَبّي بِسْمِ اللهِ الشَافِي بِسْمِ اللهِ الوَافِي بِسْمِ اللهِ المُعَافِي بِسْمِ اللهِ الّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ إِسْمِهِ شَئٌ في الأَرْضِ وَ لاَ في السَّماءِ وَ هُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ.
هو اللهُ اللهُ اللهُ اللهُ رَبّي لاَ شَرِيكَ لَهُ وَ لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ وَ أَعزُّ وَ أَجَلُّ مِمّا أَخَافُ و أَحْذَرُ وأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِخَيْرِكَ مِنْ خَيْرِكَ الّذِي لاَ يُعْطِيهِ غَيْرُكَ عَزَّ جَارُكَ و جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ لاَ إِلهَ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ إِنّي أَعوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ قَضَاءِ السُّوءِ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِها إِنَّ رِبِّيَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وِ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَئٍ حَفِيظٍ إِنَّ وَليِّيَ اللهُ الَّذِي نَزَّلَ الكتَابَ وَ هوَ يَتَولّى الصَّالِحِينَ اللَّهُمَّ إِنّيِ أَستَجِيُربِكَ مِنْ جَمِيعِ خَلْقِكَ وَ كُلِّ مَا ذَرأتَ وَ بَرأتَ و أحْتَرِسُ بِكَ مِنْهُم وَ أُفَوِّضُ أَمْري إِليْكَ و أُقدِّمُ بَيْنَ يَديَ في يَوْمِي هَذا وليلَتِي هَذهِ وَ شَهْرِي هَذا وَ سَاعَتِي هَذِه.
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ أَمامي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(مِنْ فَوْقِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ يمَيِنِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
(عَنْ شِمَالِي)
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ, اللَّهُ الصَّمَدُ, لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد, وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ.
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ, وَ نَحنُ عَلَى مَا قَالَ رَبُّنَا مِنْ الشَاهِدينْ. (فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ). (7مرات)
إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ.
والحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ وَ صَلَّى اللهُ عَلى سَيِّدنَا مُحمَّدٍ وَ عَلَى آلهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلَّم.
لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أَقْطَعُ بِهَا دَهْرِى لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُسَكِّنُ بِها رَوْعي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُونِسُ بِهَا وَحْشَتِي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُنْزِلُ بِهَا حَاجَتي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أُكْفَىَ بِهَا ذَنْبِي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ أَلقَى بِهَا رَبِّي لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ سُبْحَانَكَ لاَ إِلهَ إلاَّ اللهُ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَالِمِينَ وأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
أَسْتَغْفِرُ اللهَ العظيمَ الذِّي لا إلهَ إلا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ وأَتُوبُ إِليْهِ مِنْ جَميعِ ظُلْمِي وجُرْمِي وما جَنَيْتَهُ عَلى نَفْسِي يا جَوَادُ يا مُوْجِدُ يا وَاجِدُ انْفَحْنِي مِنْكَ بِنَفْحَةِ خيَرٍ إنَكَ عَلى كُلِ شَئٍ قَدِيرٌ (4مرات)
أَعْدَدْتُ لِكُلِّ هَوْلٍ أَلقَاهُ في الدُّنيَا وَ الآخِرَةِ لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سلَّم ولِكُلِّ هَمٍّ وَ غَمٍّ مَا شَاءَ اللهُ وَ لِكُلِّ نِعْمَةٍ الحَمْدُ لِلَّهِ ولِكل شِدةٍ وَ رخاءٍ الشُكُر لِلَّهِ وَلكُلِّ أُعْجُوبَةٍ سُبْحانَ اللهِ وَ لِكُلِّ مُصِيبَةٍ إنَّا لِلَّهِ وَ لِكُلِّ ضَِيْقٍ حَسْبِيَ اللهُ وَ لِكُلِّ قَضاءٍ وقَدَرٍ تَوكَّلَتُ عَلَى اللهِ وَ لِكُلِّ طَاعَةٍ وَ مَعْصِيَةٍ لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ. (3مرات)
اللهم إنّي عَقَدْتُ الأَسَدَ وَ الأَسْوَدَ وَ الحَيَّةَ وَ العَقْرَبَ وَ الشَّيْطَانَ وَ السَّارِقَ وَ الطَّارِقَ وَ جَميعَ الجِنِّ وجَميعَ الإِنْسِ وَ جَميعَ مَخْلوُقَاتِ اللهِ تَعالى عَنْ نَفْسِي وَ دِيْنِي وَ أَهْلي وَ وُلْدِي وَ مَالِي و كُلِّ مَا يَحْتَاطُهُ شَفَقَتِي وَ كُلِّ مَنْ كانَ مِنّي وَاليِّ وَ عَقَدْتُّهُم بِسَعةِ عِلْمِ اللهِ تَعَالَى عَلَى شَفيرِ البَحْرِ (إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ , وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ)
اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ وَ أجَلُّ وأعزُّ وأعظَمُ مِمّا أخَافُ وَ أَحذَرُ عزَّ جارُ اللهِ وأنَا جَارُ اللهِ أقْفَلْتُ قُفْلاً بِيَدي وَ المِفْتَاحُ بِيدِ اللهِ وَ صلَّى اللهُ عَلَى سَيّدِنَا مُحمَّد وعَلَى آلهِ وَ صَحْبِهِ وسَلَّم. (3مرات)
تعليق