حبيت انزل هالموضوع عشان الأجر والثواب
اللي يحب يشارك يتفضل
كل عضو يكتب قصة سمعها أو قراها عن حسن الخاتمة وسوءها للعظة والعبرة
مابطول يالله نبدا...
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه عن سوء الخاتمة
اذن اربعين سنة ثم مات على غير ملة الاسلام!
النقشبندي كتب "قصة يقشعر منها البدن
عن عبد الله بن احمد المؤذن رحمه الله قال: كنت اطوف حول الكعبة و اذا برجل متعلق باستارها و هو يقول: اللهم اخرجني من الدنيا مسلما لا يزيد على ذلك شيئا فقلت له: الا تزيد على هذا من الدعاء شيئا
فقال: لو علمت قصتي - فقلت له: و ما قصتك
قال: كان لي اخوان و كان الاكبر منهما مؤذنا اذن اربعين سنة احتسابا فلما حضره الموت دعا بالمصحف فظننا انه يريد التبرك به فاخذه بيده و اشهد على نفسه انه برئ مما فيه فمات من فوره فلما دفناه اذن اخي الاخر ثلاثين سنة فلما حضرته الوفاة فعل كاخيه الاكبر _نعوذ بالله من مكر الله_ فانا ادعو الله ان يحفظ علي ديني
قلت: فما كان ذنبهما
قال: كانا يتابعان عورات النساء و ينظران الى الشباب
واخجلة العبد من احسان مولاه ---واحيرة القلب من الطاف معناه
واحسرة الطرف كم يرنو لخائنة --- من الماثم لا يرضى بها الله
فكم اسات فبالاحسان عاملني --- واخجلتي واحيائي حين القاه
و كم له من اياد غير واحدة --- وافت الي تريني انه الله
بلطفه و بفضل منه عرفني --- في حبه كيف ارجوه و اخشاه
يا نفس كم بخفي اللطف عاملني --- و قد راني على ما ليس يرضاه
يا نفس توبي من العصيان و انزجري --- فقد كفى ما جرى لي حسبي الله
اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها و خير ايمنا يوم لقائك نلقاك و انت راض عنا يا الله ............
اللي يحب يشارك يتفضل
كل عضو يكتب قصة سمعها أو قراها عن حسن الخاتمة وسوءها للعظة والعبرة
مابطول يالله نبدا...
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه عن سوء الخاتمة
اذن اربعين سنة ثم مات على غير ملة الاسلام!
النقشبندي كتب "قصة يقشعر منها البدن
عن عبد الله بن احمد المؤذن رحمه الله قال: كنت اطوف حول الكعبة و اذا برجل متعلق باستارها و هو يقول: اللهم اخرجني من الدنيا مسلما لا يزيد على ذلك شيئا فقلت له: الا تزيد على هذا من الدعاء شيئا
فقال: لو علمت قصتي - فقلت له: و ما قصتك
قال: كان لي اخوان و كان الاكبر منهما مؤذنا اذن اربعين سنة احتسابا فلما حضره الموت دعا بالمصحف فظننا انه يريد التبرك به فاخذه بيده و اشهد على نفسه انه برئ مما فيه فمات من فوره فلما دفناه اذن اخي الاخر ثلاثين سنة فلما حضرته الوفاة فعل كاخيه الاكبر _نعوذ بالله من مكر الله_ فانا ادعو الله ان يحفظ علي ديني
قلت: فما كان ذنبهما
قال: كانا يتابعان عورات النساء و ينظران الى الشباب
واخجلة العبد من احسان مولاه ---واحيرة القلب من الطاف معناه
واحسرة الطرف كم يرنو لخائنة --- من الماثم لا يرضى بها الله
فكم اسات فبالاحسان عاملني --- واخجلتي واحيائي حين القاه
و كم له من اياد غير واحدة --- وافت الي تريني انه الله
بلطفه و بفضل منه عرفني --- في حبه كيف ارجوه و اخشاه
يا نفس كم بخفي اللطف عاملني --- و قد راني على ما ليس يرضاه
يا نفس توبي من العصيان و انزجري --- فقد كفى ما جرى لي حسبي الله
اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها و خير ايمنا يوم لقائك نلقاك و انت راض عنا يا الله ............
تعليق