إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قيآم آلليل غنائم مفقودة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قيآم آلليل غنائم مفقودة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    هنا.. نافلة من نوافل العبادات الجليلة.. بها تكفر السيئات مهما عظمت.. وبها تقضى الحاجات مهما تعثرت..

    وبها يُستجاب الدعاء.. ويزول المرض والداء.. وترفع الدرجات في دار الجزاء..


    نافلة لا يلازمها إلا الصالحون، فهي دأبهم وشعارهم وهي ملاذهم وشغلهم.. تلك النافلة هي:
    قيام الليل

    وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحثُّ أصحابه على القيام ويبين لهم فضله


    وثوابه في الدنيا والآخرة تحريضاً لهم على نيل بركاته..

    والظفر بحسناته..قال صلى الله عليه وسلم:

    "عليكم بقيام الليل، فإنَّه تكفير للخطايا والذنوب، ودأب الصالحين قبلكم، ومطردة للداء عن الجسد".
    (رواه الترمذي والحاكم).


    *فما هي فضائل القيام، وما أسباب التوفيق إليه؟



    *ثمرات قيام الليل:

    من ثمراته:

    دعوة تُستجاب.. وذنب يُغفر.. ومسألة تُقضى.. وزيادة في الإيمان والتلذذ بالخشوع للرحمن..
    وتحصيل للسكينة.. ونيل الطمأنينة.. واكتساب الحسنات.. ورفعة الدرجات.. والظفر بالنضارة
    والحلاوة والمهابة.. وطرد الأدواء من الجسد.

    فمن منَّا مستغن عن مغفرة الله وفضله؟! ومن منَّا لا تضطره الحاجة؟!
    ومن منَّا يزهد في تلك الثمرات والفضائل التي ينالها القائم في ظلمات الليل لله؟!

    *وهذه توجيهات نبوية تحض على نيل هذا الخير:

    فعن عمرو بن عبسة رضي الله عنه أنَّه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
    "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر، فإن استطعت أن تكون ممَّن يذكر الله في تلك الليلة فكن"
    (رواه الترمذي وصححه).

    وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال:
    قيل: يا رسول الله، أي الدعاء أسمع؟ قال: "جوف الليل الآخر، ودبر الصلوات المكتوبات"
    (رواه الترمذي وحسَّنه).

    وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
    "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول:
    من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له"
    (رواه البخاري ومسلم).
    وعن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    "تفتح أبواب السماء نصف الليل فينادي مناد: هل من داع فيُستجاب له، هل من سائل فيُعطى،
    هل من مكروب فيفرج عنه، فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله تعالى له، إلا زانية تسعى بفرجها، أو عشاراً"
    (رواه الترمذي وحسَّنه).
    فيا ذات الحاجةها هو الله جلَّ وعلا ينزل إلى السماء الدنيا كل ليلة.. يقترب منا..
    ويعرض علينا رحمته واستجابته.. وعطفه ومودته.. وينادينا نداء حنوناً مشفقاً:
    هل من مكروب فيفرج عنه.. فأين نحن من هذا العرض السخي!

    قم أيها المكروب.. في ثلث الليل الأخير.. وقول: لبيك وسعديك.. أنا يا مولاي المكروب وفرجك دوائي..
    وأنا المهموم وكشفك سنائي.. وأنا الفقير وعطاؤك غنائي.. وأنا الموجوع وشفاؤك رجائي
    قم.. وأحسن الوضوء.. ثم أقيم ركعات خاشعة.. أظهر فيها لله ذلَّكِ واستكانتكِ له..
    وأطلعه على نية الخير والرجاء في قلبك.. فلا تدع في سويدائه شوب إصرار.. ولا تبيت فيه سوء نية..
    ثم تضرَّع وابتهل إلى ربكِ شاكي إليه كربك.. راجي منه الفرج.. وتيقَّن أنكِ موعود بالاستجابة..
    فلا تعجل ولا تَدَع الإنابة.. فإنَّ الله قد وعدك إن دعوته أجابك، فقال سبحانه:
    ( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ..)
    ثم وعدك أنَّه أقرب إليكِ في الثلث الأخير، فتمَّ ذلك وعدان، والله جلَّ وعلا لا يخلف الميعاد.

    أتهـــــزأ بالدعــاء وتزدريه
    ولا تدري ما صنع الدعاء
    سهام الليل لا تخطيء ولكن
    لها أمـــد وللأمـــد انقضاء


    قم ..يا ذا الحاجة.. ولا تستكبر عن السؤال.. فقد دعاك مولاك إلى التعبد له بالدعاء
    فقال سبحانه: ( وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ..). وخير وقت تسألينه فيه هو ثلث الليل الأخير.
    قم.. ولا تيأس مهما اشتدَّ اضطرارك.. فربَّكِ قدير لا يعجزه شيء، وإنَّما أمره إذا قضى شيئاً أن يقول له كن فيكون..
    وتذكري أنَّ الله سبحانه من جميل رحمته قد حرَّم عليكِ سوء الظن به، كما حرَّم عليكِ اليأس من رحمته،
    فقال سبحانه: (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ).
    قوم.. وأحسن الظن بربك.. وتحنن إليه بجميل أوصافه.. وسعة رحمته.. وجميل عفوه..
    وعظيم عطفه ورأفته.. فحاجتك ستقضى.. وكربك سيزول.. وليلك سيفجر.. فلا تيأس
    واطلب في محاريب القيام الفرج!

    ويا صاحب وصاحبة الذنب


    قد جاءتك فرصة الغفران.. تعرض كل ليلة.. بل هي أمامك كل حين، ولكنها في الثلث
    الأخير أقرب إلى الظفر والنيل.


    فعن أبي موسى بن قيس الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
    "إنَّ الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"
    (رواه مسلم).


    وقد تقدم في الحديث أنَّ الله جلَّ وعلا ينزل في الثلث الأخير من الليل إلى سماء الدنيا
    فيقول: "من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له"
    (رواه البخاري ومسلم).

    ويد الله سبحانه مبسوطة للمستغفرين بالليل والنهار.. ولكن استغفار الليل يفضل استغفار النهار بفضيلة الوقت
    وبركة السحر؛ ولذلك مدح الله جلّ وعلا المستغفرين بالليل فقال سبحانه:
    { وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ..}.

    وذلك لأنَّ الاستغفار بالسحر فيه من المشقة ما يكون سبباً لتعظيم الله له.. وفيه من عنت ترك الفراش ولذاذة النوم والنعاس
    ما يجعله أولى بالاستجابة والقبول.. لا سيما مع مناسبة نزول المولى جلَّ وعلا إلى سماء الدنيا وقربه من المستغفرين..
    فلا شكَّ أنَّ لهذا النزول بركة تفيض على دعوات السائلين وتوبة المستغفرين وابتهالات المبتهلين.



    فيا من أسرف على نفسه بالذنوب.. حتى ضاقت بها نفسه.. وشقّ عليه طلب العفو والغفران؛
    لما تراه من نفسه في نفسه من عظيم العيوب.. وكبائر السيئات.. قم لربك في ركعتين خاشعتين..
    فقد عرض عليك بهما الغفران.. فقال لك: "من يستغفرني فأغفر له".

    قم.. واهمس في سجودك بخضوع وخشوع تقول: "أستغفرك اللهمَّ وأتوب إليك..
    ربَّ اغفر لي وارحمني وأنت خير الراحمين..
    لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..
    اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك،
    وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم".

    وياصاحب و صاحبة النعمة

    أقبل على ربك بالليل وأديِّ حقّ الشكر له، فإنَّ قيام الليل أنسب أوقات الشكر،
    وهل الشكر إلا حفظ النعمة وزيادتها؟!

    تأمَّل في رسول الله، لمَّا قام حتى تفطَّرت قدماه، فقيل له:

    يا رسول الله، أما غفر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟ قال: "أفلا أكون عبداً شكوراً"
    (رواه البخاري).

    ففي هذا الحديث دلالة قوية على أنَّ قيام الليل من أعظم وسائل الشكر على النعم..
    ومن منَّا لم ينعم الله عليه؟! فنعمه سبحانه تلوح في الآفاق.. وتظهر علينا في كل صغيرة وكبيرة؛
    في رزقنا وعافيتنا وأولادنا وحياتنا بكلّ مفرداتها، وما خفي علينا أكثر وأكثر..
    ولذلك فإنَّ حق شكرها واجب علينا لزاماً في كل وقت وحين، وأحقّ الناس بالزيادة
    في النعمة هم أهل الشكر..
    وأنسب أوقات الشكر حينما يقترب المنعم وينزل إلى السماء الدنيا..
    ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلل قيامه ويقول: "أفلا أكون عبداً شكوراً". أي: أفلا أشكر الله عزَّ وجلَّ.

    فقومي ياأختي ـ وقوم ياأخي- ليلك.. بنية ذكر الله.. ونية الاستغفار.. ونية الشكر.. تبسط لك النعم..
    ويبارك لك في مالك وعافيتك وأهلك وولدك وبيتك وشأنك كله.

    ما يعينك على القيام:



    أولاً:


    الإقلال من الطعام:


    فإنَّ كثرة الطعام مجلبة للنوم، ولا يخف قيام الليل إلا على من قلَّ طعامه،
    ولقد بيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدود الشبع وآدابه، فقال:
    "ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محاولة فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه"
    (رواه أحمد والترمذي، وهو في صحيح الجامع برقم: 5550).

    قال عبد الواحد بن زيد: "من قوي على بطنه قوي على دينه، ومن قوي على بطنه قوي على الأخلاق الصالحة،
    ومن لم يعرف مضرَّته في دينه من قبل بطنه فذاك رجل من العابدين أعمى".
    وقال وهب بن منبه: "ليس من بني آدم أحبّ إلى الشيطان من الأكول النوَّام".
    وقال سفيان الثوري: "عليكم بقلة الأكل تملكوا قيام الليل".

    وجدت الجوع يطرده رغيف
    وملء الكفء من ماء الفرات
    وقِلُّ الطُّعْمِ عـــــون للمصلي
    وكثر الطعم عون للسُّــــــبات




    ثانياً:


    الاستعانة بالقيلولة:


    فإنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد وجَّه إلى الاستعانة بها ومخالفة الشياطين بها،
    فقالوا: "قيلوا فإن الشياطين لا تقيل"
    (رواه الطبراني وهو في السلسلة الصحيحة برقم: 2647).
    ومرَّ الحسن بقوم في السوق فرأى صخبهم ولغطهم، فقال: أما يقيل هؤلاء؟ قالوا: لا،
    قال: "إني لأرى ليلهم ليل سوء".
    وقال إسحاق بن عبدالله بن أبي فروة: "القائلة من عمل أهل الخير، وهي مجمَّة للفؤاد،
    مقواة على قيام الليل".


    ثالثاً:

    الاقتصاد في الكدّ نهاراً:



    والمقصود به عدم إتعاب النفس بما لا ضرورة منه، ولا مصلحة راجحة، كفضول
    الأعمال والأقوال ونحوها، أمَّا ما يستوجبه الكسب والحياة من الضروريات، ولا غنى
    للمرء عن الكد لأجله؛ فيقتصد فيه بحسب ما تتحقق به المصالح.


    رابعاً:

    اجتناب المعاصي وتركها:


    فالمعصية تقعس عن الطاعة، وتوجب التشاغل عن العبادات، وتحرم المؤمن التوفيق
    إلى النوافل والفضائل، ولذلك تواتر عن السلف القول بأنَّ المعاصي تحرم العبد من القيام.
    قال رجل للحسن البصري: يا أبا سعيد: إني أبيت معافى، وأحبّ قيام الليل، وأعد
    طهوري، فما بالي لا أقوم؟ فقال: "ذنوبك قيدتك".
    وقال الثوري: "حرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أذنبته". قيل: وماهو؟ قال: رأيت
    رجلاً يبكي، فقلت في نفسي: "هذا مُراء".
    وقال رجل لإبراهيم بن أدهم: إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء؟ قال:" لا تعصه
    بالنهار، وهو يقيمك بين يديه بالليل، فإنَّ وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف،
    والعاصي لا يستحق ذلك الشرف".





    خامساً:

    سلامة القلب


    عن الأحقاد على المسلمين ومن البدع وفضول هموم الدنيا، فإنَّ ذلك
    يشغل القلب ويضغط عليه فلا يكاد يهتم بشيء سواه.




    سادساً:

    خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل،
    فإنَّه إذا تفكَّر أهوال الآخرة ودركات جهنَّم طار نومه وعظم حذره.


    سابعاً:

    الوقوف على فضائل القيام وثمراته


    فإنَّها تهيج الشوق وتعلي الهمة وتحيي في النفس الطمع في رضوان الله وثوابه، وقد تقدَّم ذكر أهمها.





    ثامناً:


    وهو أشرف البواعث: حبَّ الله وقوة الإيمان

    لأنَّه في قيامه لا يتكلم بحرف إلا وهو مناج به ربه ومطلع عليه، مع مشاهدة ما يخطر
    بقلبه، وأنَّ تلك الخطرات من الله تعالى خطاب معه، فإذا أحببت الله تعالى أحبّ لا محالة
    الخلوة به وتلذذ بالمناجاة؛ فتحمله لذة المناجاة للحبيب على طول القيام.


    منـــــقــــول
    [flash=http://www.al5haili.com/up/uploads/638f53404a.swf]WIDTH=500 HEIGHT=400[/flash]

  • #2
    بالفعل لقيام الليل فوائد جمة

    وبخصوص ذلك احببت ان اضيف كذا طريقه تعيننا ع قيام الليل

    أكثر من 100 طريقة تحمسك لقيام الليل

    - الإخلاص لله في قيام الليل
    2-
    استشعار أن ربك الجليل يدعوك للقيام .
    3-
    الرسول صلى الله عليه وسلم يدعوك إلى القيام .
    4-
    معرفة مدى تلذذ السلف بقيام الليل .
    5-
    النوم على الجانب الأيمن .
    6-
    إدراك أن قيام الليل سبب لطرد الغفلة عن القلب
    7-
    استشعار أن الله يرى ويسمع صلاتك في الليل
    8-
    معرفة مدى اجتهاد الرسول صلى الله عليه وسلم في قيام الليل
    9-
    التأمل في وصف المتهجدين بالليل
    10-
    دعاء الله بأن ييسر لك القيام
    11-
    النوم على طهارة
    12-
    معرفة أن الله تعالى يضحك لمن يقوم الليل
    13-
    معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى وهو مريض
    14-
    معرفة مدى اجتهاد الصحابة في قيام الليل
    15-
    التبكير إلى النوم بعد العشاء
    16-
    إدراك أن قيام الليل سبب للفوز بالحور الحسان
    17-
    النوم على نية القيام للصلاة
    18-
    معرفة أن الله يباهي بقائم الليل الملائكة
    19-
    معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى في أرض الجهاد.
    20-
    اجتناب الذنوب والمعاصي .
    21-
    المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم
    22-
    معرفة الثواب العظيم الذي أعده الله لأهل قيام الليل.
    23-
    الرسول صلى لله عليه وسلم لايترك القيام حتى في السفر
    24-
    معرفة مدى اجتهاد نساء السلف في القيام .
    25-
    إدراك مدى قلة وغربة من يقوم الليل .
    26-
    إدراك أن قيام الليل سبب لسعادة القلب وانشراح الصدر .
    27-
    اجتناب كثرة الأكل والشرب
    28-
    معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يربي زوجاته على القيام
    29-
    إدراك مدى حرص الأمراء والخلفاء على القيام
    30-
    استشعار أن الشيطان يحاول أ يمنعك من قيام الليل .
    31-
    إدراك أن قيام الليل سبب للإنتصار على الأعداء في الجهاد .
    32-
    عدم التلفف بأغطية كثيرة عند النوم
    33-
    معرفة كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يربي بناته على قيام الليل
    34-
    التأمل في مناجاة أهل الليل لربهم
    35-
    إدراك أن قيام الليل سبب للنجاة من النيران .
    36-
    عدم الإفراط في النوم
    37-
    معرفة وصيا السلف في قيام الليل .
    38-
    محاسبة النفس وتوبيخها على ترك القيام .
    39-
    معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم يدعونا للتنافس في قيام الليل .
    40-
    إدراك أن قيام الليل سبب للفوز بالجنات .
    41-
    مجاهدة النفس وإكراهها على القيام .
    42-
    المحافظة على الأذكار الشرعية عند الاستيقاظ من النوم .
    43-
    إدراك أن قيام الليل سبب لتخفيف طول الوقوف يوم القيامة .
    44-
    معرفة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتفقد أصحابه ويوقظهم لقيام الليل .
    45-
    إدراك مدى حسرة وبكاء السلف عند فوات قيام الليل .
    46-
    إدراك أن قيام الليل سبب لتكفير السيئات .
    47-
    الحرص على أكل الحلال .
    48-
    التواصي فيما بيننا لقيام الليل .
    49-
    معرفة كيف كان السلف يتواصون فيما بينهم لقيام الليل .
    50-
    إدراك أن القيام هو الشرف الحقيقي للمؤمن .
    51-
    معرفة مدى اجتهاد العلماء في القيام .
    52-
    تربية النفس على علو الهمة والتعلق بالمعالي .
    53-
    إدراك أن القيام صلة بالله تعالى .
    54-
    استحضارا لجنة ونعيمها .
    55-
    نضح الماء على الوجه عند الاستيقاظ لقيام الليل .
    56-
    إدراك أن قيام الليل سبب لحسن الخاتمة .
    57-
    معرفة كيف كان السلف يؤثرون قيام الليل على مجالسة الزوجات والولدان .
    58-
    اتهام النفس بالتقصير في القيام .
    59-
    استحضار النار وعذابها و أنكالها .
    60-
    معرفة أن القيام سبب لإجابة الدعاء .
    61-
    التسوك عند الاستيقاظ إلى قيام الليل .
    62-
    إدراك أن المواظبة على قيام الليل سبب لترك الذنوب .
    63-
    معرفة كيف كان نساء السلف يوقظن أزواجهن إلى القيام .
    64-
    معاقبة النفس على ترك القيام .
    65-
    إدراك أن القيام سبب للثبات على طريق الاستقامة .
    66-
    الزهد في الدنيا
    67-
    قيام الليل جماعة أحياناً .
    68-
    معرفة أن القيام سبب للفوز بمحبة الله.
    69-
    اجتناب كثرة الضحك واللغو .
    70-
    السلف لا يريدون الحياة إلا لأجل القيام .
    71-
    التعلق بالدار الآخرة .
    72-
    معرفة أن القيام سبب لبهاء الوجه وإشراقه .
    73-
    قصر الأمل والإكثار من ذكر الموت.
    74-
    إدراك أن القيام عون على مواجهة التكاليف والمشاق العظام .
    75-
    إيقاظ الزوجة والأهل للقيام .
    76-
    معرفة أن القيام يشفع لصاحبه يوم القيامة .
    77-
    السلف يتحسرون على فوات قيام الليل وهم في السكرات .
    78-
    تربية النفس على المسابقة إلى الطاعات .
    79-
    إدراك أن قائم الليل يؤثر في الناس أكثر من غيره
    80-
    تذكر القبور وأهوالها .
    81-
    إدراك أن القيام سبب للفوز برحمة الله .
    82-
    تكليف من يوقظك لقيام الليل .
    83-
    السلف يفرحون بقدوم الليل ويحزنون على فراقه .
    84-
    المواظبة والمداومة على القيام .
    85-
    استحضار القيامة وأهوالها .
    86-
    افتتاح القيام بركعتين خفيفتين ..السلف يتقاسمون القيام فيما بينهم .
    87-
    إدراك أهمية دقائق الليل والسحر .
    88-
    معرفة أن القيا سبب لطرد الأمراض عن البدن.
    89-
    التدرج في عدد الركعات وطول القيام .
    90-
    السلف يحافظون على القيام حتى وهم مرضى .
    91-
    معرفة أن الملائكة تستمع لمن يصلي بالليل .
    92-
    إدراك أن القيام تربية للنفس على الإخلاص .
    93-
    السلف يربون زوجاتهم وأمهاتهم على القيام .
    94-
    معرفة أن القيام كان مشروعاً حتى في الأمم السابقة .
    95-
    استعمال ما يطرد النعاس عن المرء وهو يصلي .
    96-
    معرفة كيف كان السلف يربون أبنائهم على القيام .
    97-
    معرفة أن الحيوانات تذكر الله وأنت نائم .
    98- إدراك أن القيام تزكية للنفس من أمراضها وآفاتها .
    99-
    معرفة كيف كان السلف يربون ضيوفهم على القيام .
    100-
    تنويع هيئة الصلاة بين القيام والقعود.
    101-
    إدراك أن القيام تربية للنفس على التعلق بالمعالي .
    102-
    معرفة كيف كان السلف يربون تلاميذهم على القيام .
    103-
    إدراك أن القيام سبب للتوفيق والفتوحات والفهم .
    104-
    قضاء التهجد بالنهار إذا فاته لعذر .
    105-
    السلف يحافظون على القيام حتى وهم في السفر .
    106-
    الحرص على القيلولة في النهار .
    107- إدراك فضل صلاة الليل على صلاة النهار

    المصدر : كتاب كيف تتحمس لقيام الليل

    أنَــآ مجرّدُ ” أُرجُوحة ” ؛ تَتـَــأرجَـحُ بينَ
    الحُلْمِ
    وَ
    الوَاقعْ



    .....غيآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبي لن يطوووول .....

    تعليق


    • #3
      تسلم يا المايدي

      تعليق


      • #4
        في ميزآن حسنآتكـ ان شآء الله ~

        أسأل الله أن يتقبل منا ومنكمـ صالح الأعمال ......

        بدأت أنزع الـأشيـاء من قلبي بهدوء
        حتـى إذا مـآ بدأ
        رمضآن
        أصبح القلب
        [ خـآلٍ ]إلـآ منـ كَ يـا الله
        ـاللهـمّ إن
        شوقي
        لـ شهركـ قد زآد
        فـ يـآرب .. {
        لـآ تحرمني أنـأ وأحبتي من صيـآمـه وقيـآمـه

        ° •

        يــــارب » قـد مـأ فينـي نوايـآ بيضـا جـــآزينـي

        تعليق

        يعمل...
        X