تعميم
وفقاً لمبدأ (أعمل أكثر تكسب أكثر)، فقد تم إتاحة فرصة للعمل وقت إضافي مقابل الحصول على نسبة 50% من الراتب الأساسي مقابل كل ساعة عمل إضافي، مع العلم أن هذا العرض حصري فقط خلال هذا الصيف.
قبل البدء في الموضوع أود أن أطرح سؤالاً وأتمنى من الجميع أن يجاوب عليه بأمانة ومصداقية، ولكني لا أريد منكم أن تكتبوا لي الجواب في ردودكم، وليحتفظ كل واحد بالجواب لنفسه. أما السؤال فهو:
بالله عليك، ما موقفك أو ما شعورك إذا رأيت هذا التعميم معلق في لوحة الاعلانات في مكان عملك، ومعتمد من قبل المدير أو الرئيس؟!
احتفظ بالجواب لنفسك، ولكن أعتقد أن الجميع سيسارع قدر الإمكان على رفع مرتبه أو تحسين مستواه المادي، وتحقيق الرضا الوظيفي.
أما الآن فقد بدأ الإعلان لموسم الربح الأكبر.. موسم العطاء الذي لا ينقطع.. إنه موسم الخيرات الكثيرة.. رمضان.
تخيل يا أخي/ يا أختي .. الله سبحانه وتعالى بعزته وجبروته وعظمته وجلاله يجعل لك فرصة لتحسين حالك المادي والمعنوي والوظيفي والمعيشي والاجتماعي... الخ.
الله.. وحده هو المتكفل بمكافأتك.. تخيل أن يقول لك مديرك في العمل: هذه المرة المكافأة ليست مني بل من الوزير شخصياً أو يقول لك الوزير: ليست من عندي بل من السلطان. هنا سيزداد حماسك للعمل أكثر وأكثر والعطاء بحماسة أكثر.
عزيزي/ عزيزتي..
الله الآن فتح لك بابه، رغم أن بابه مفتوح دائماً ولكن العرض هنا أفضل وأوفر وأسخى في هذا الموسم.. فسارع .. سارع.. سارع للحصول على حظوة أعظم عند الله، واغتنم الفرص لتزيد رصيدك، فالوقت محدود والعرض سخي وباب التكريم قبل للزيادة والنماء. وتذكر دائماً أن الوقت محدود ولا تدري هل ستعيش لكي تبذل قصارى جهدك في الموسم القادم أم لن تعيش
وفقاً لمبدأ (أعمل أكثر تكسب أكثر)، فقد تم إتاحة فرصة للعمل وقت إضافي مقابل الحصول على نسبة 50% من الراتب الأساسي مقابل كل ساعة عمل إضافي، مع العلم أن هذا العرض حصري فقط خلال هذا الصيف.
قبل البدء في الموضوع أود أن أطرح سؤالاً وأتمنى من الجميع أن يجاوب عليه بأمانة ومصداقية، ولكني لا أريد منكم أن تكتبوا لي الجواب في ردودكم، وليحتفظ كل واحد بالجواب لنفسه. أما السؤال فهو:
بالله عليك، ما موقفك أو ما شعورك إذا رأيت هذا التعميم معلق في لوحة الاعلانات في مكان عملك، ومعتمد من قبل المدير أو الرئيس؟!
احتفظ بالجواب لنفسك، ولكن أعتقد أن الجميع سيسارع قدر الإمكان على رفع مرتبه أو تحسين مستواه المادي، وتحقيق الرضا الوظيفي.
أما الآن فقد بدأ الإعلان لموسم الربح الأكبر.. موسم العطاء الذي لا ينقطع.. إنه موسم الخيرات الكثيرة.. رمضان.
تخيل يا أخي/ يا أختي .. الله سبحانه وتعالى بعزته وجبروته وعظمته وجلاله يجعل لك فرصة لتحسين حالك المادي والمعنوي والوظيفي والمعيشي والاجتماعي... الخ.
الله.. وحده هو المتكفل بمكافأتك.. تخيل أن يقول لك مديرك في العمل: هذه المرة المكافأة ليست مني بل من الوزير شخصياً أو يقول لك الوزير: ليست من عندي بل من السلطان. هنا سيزداد حماسك للعمل أكثر وأكثر والعطاء بحماسة أكثر.
عزيزي/ عزيزتي..
الله الآن فتح لك بابه، رغم أن بابه مفتوح دائماً ولكن العرض هنا أفضل وأوفر وأسخى في هذا الموسم.. فسارع .. سارع.. سارع للحصول على حظوة أعظم عند الله، واغتنم الفرص لتزيد رصيدك، فالوقت محدود والعرض سخي وباب التكريم قبل للزيادة والنماء. وتذكر دائماً أن الوقت محدود ولا تدري هل ستعيش لكي تبذل قصارى جهدك في الموسم القادم أم لن تعيش
تعليق