اللهم إنك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنا اللهم إنك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنا اللهم إنك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنا

اكثروا من التفكر .. في قولہ تعاالى : (يَا ليتني قدمت لحياتي ) لتعلموا أن حيااتكم الحقيقيهَ ليست الآن ​​..

 عندما ترى أحدًا مجتهداً في العبادة لا تقل أنه #متشدد بل قُل عَرف الغاية التي خُلق من أجلها

قبل ﺃﻥ ﺗﺆﺩﻱ ﺍﻟﺼﻼ‌ﺓﻫﻞ ﻓﻜﺮﺕ ﻳﻮﻣﺎً ﻭﺃﻧﺖ ﺗﺴﻤﻊ الاذان
ﺑﺄﻥ ﺟﺒﺎﺭ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﻭﺍﻸ‌ﺭﺽ ﻳﺪﻋﻮﻙ ﻟﻠﻘﺎﺋﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻼ‌ﺓ،،

هذا المقطع يحتوي على شرح الشيخ الشعراوي رحمه الله لسورة النساء من الاية 69 الى الاية 73, وايتنا الليلة تبدا في الدقيقة 37 و40 ثانية
http://t.co/COUxoU3m

كيف ٺعوض اجر السرحان في الصلاه ؟ http://t.co/GnZumZ3C

داء البشرية الاصيل هو الغفلة وتغيير المنهج

قال بعضهم: "متى رضيتَ بالله وكيلاً، وجدتَ إلى كل خير سبيلاً".. وبعضهم جعل "الرضا" جزءاً من ماهية التوكل، أو درجة من درجاته

قال الصدفي :مارأيت أعقل من الشافعي ناظرته يوماً في مسأله ثم افترقنا ولقيني فأخذ بيدي ثم قال : ألا يستقيم أن نكون إخواناًوإن لم نتفق في مسأله

قال ابن القيِّم:إضاعة الوقت أشد من الموت؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها

ما أبلغ الحسن البصري رحمه الله حين قال "يابن آدم، إنما أنت أيام، إذا ذهب يوم ذهب بعضك"..حقا إذا ذهب يومك ذهب بعض من عمرك !

- ‏لا هَماً يَبقى ولا قَلباً يَشقى مَا دُمتَ تنادِيْ * يَ اللّه * فِيْ اليُسر وَ الشِدّه ..!'

قال ‏صلى الله عليه وسلم:-"لا يدخل الجنة ‏ ‏نمام"رواه مسلم / النميمة نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على جهة الإفساد بينهم/ شرح النووي

حملة تفسير القرآن ،،


نواصل بمشيئة الله تفسير سورة النازعات اﻵيات من الثالثة إلى الثانية عشرة .


{ وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا (3) فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا (4) فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا (5) يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ (6) تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ (7) قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ (8) أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ (9) يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ (10) أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً (11) قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ (12) } .

قال : { وَالسَّابِحَاتِ سَبْحاً } يعني النجوم كقوله : { كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ } [ الأنبياء : 33 ] أي : يدورون كما يدور فلك المغزل .

قال عز وجل : { فَالسَّابِقَاتِ سَبْقاً } يعني الملائكة . قال الحسن : إنهم سبقوا إلى طاعة الله قبل بني آدم .

قال عز وجل : { فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْراً } يعني الملائكة يدبّر الله بهم ما أراد .

قال عز وجل : { يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ } يعني النفخة الأولى.

{ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ } يعني النفخة الآخرة .

{ قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ } أي خائفة .

{ أَبْصَارُهَا } أي : أبصار تلك القلوب { خَاشِعَةٌ } أي : ذليلة .

{ يَقُولُونَ } أي : يقول المشركون في الدنيا . { أَءِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ } أي في أول خلقنا ، ينكرون البعث .

{ أَءِذَا كُنَّا عِظَاماً نَّخِرَةً } أي : بالية ، على الاستفهام . وهذا استفهام إنكاري ، أي : لا نبعث خلقاً جديداً .

{ قَالُواْ تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ } أي : كاذبة ، أي : ليست بكائنة .



المصدر: تفسير كتاب الله العزيز، ل(هود بن محكم الهواري الإباضي)

جماعة المرابطات في سبيل الله
انشر ،،