السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من سلسلة الصلاة
فتاوى الوضوء والتيمم
س: هل ينتقض الوضوء بالضحك؟
ج: الضحك لا ينقض الوضوء والصلاة عندنا وعند الحنفية إذا كان في الصلاة لا خارجها. والله أعلم.
س: هل خروج القيح الممتزج بالدم من جرح الجسم يبطل الوضوء؟
ج: إذا كان القيح اكثر من الدم فلا ينقض الوضوء، أما إذا غلبه الدم فهو ناقض. والله أعلم.
س: رجل توضأ ثم ذكر اسم الكلب. ما تقول في وضوئه؟
ج: لا ينقض ذكر الكلب وضوء ذاكره إلا إن شتم به أحداً من المسلمين. والله أعلم.
س: هل فرقعة الأصابع تنقض الوضوء؟
ج: فرقعة الأصابع لا تنقض الوضوء ـ وإن كرهت ـ‘ إذا ليس كل مكروه ناقضاً للوضوء. والله أعلم.
س: ما الحكم في وضوء من وجد في ثوبه دماً ولم يكتشفه إلا بعد أن أتم وضوءه؟
ج: ليس لذلك أثر على وضوئه إن لم يكن الدم في جسده لكن لا يصلي بذلك الثوب ما لم يطهر. والله أعلم.
س: هل يجوز للابن أن يوضئ أباه وأمه العاجزين عن الوضوء بسبب الشلل؟
ج: إن كان السائل يقصد بالوضوء وضوء الصلاة المعهود فلا مانع من ذلك مطلقاً. والله أعلم.
(المصدر/ كتاب الفتاوى لسماحة الشيخ/ أحمد بن حمد الخليلي)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها
من سلسلة الصلاة
فتاوى الوضوء والتيمم
س: هل ينتقض الوضوء بالضحك؟
ج: الضحك لا ينقض الوضوء والصلاة عندنا وعند الحنفية إذا كان في الصلاة لا خارجها. والله أعلم.
س: هل خروج القيح الممتزج بالدم من جرح الجسم يبطل الوضوء؟
ج: إذا كان القيح اكثر من الدم فلا ينقض الوضوء، أما إذا غلبه الدم فهو ناقض. والله أعلم.
س: رجل توضأ ثم ذكر اسم الكلب. ما تقول في وضوئه؟
ج: لا ينقض ذكر الكلب وضوء ذاكره إلا إن شتم به أحداً من المسلمين. والله أعلم.
س: هل فرقعة الأصابع تنقض الوضوء؟
ج: فرقعة الأصابع لا تنقض الوضوء ـ وإن كرهت ـ‘ إذا ليس كل مكروه ناقضاً للوضوء. والله أعلم.
س: ما الحكم في وضوء من وجد في ثوبه دماً ولم يكتشفه إلا بعد أن أتم وضوءه؟
ج: ليس لذلك أثر على وضوئه إن لم يكن الدم في جسده لكن لا يصلي بذلك الثوب ما لم يطهر. والله أعلم.
س: هل يجوز للابن أن يوضئ أباه وأمه العاجزين عن الوضوء بسبب الشلل؟
ج: إن كان السائل يقصد بالوضوء وضوء الصلاة المعهود فلا مانع من ذلك مطلقاً. والله أعلم.
(المصدر/ كتاب الفتاوى لسماحة الشيخ/ أحمد بن حمد الخليلي)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها