تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من سلسلة الصلاة
فتاوى الوقت
س: رجل يدرس في دولة أوربية، ولا يوجد مسجد في المنطقة التي يقيم فيها، ولا يوجد بها مسلمون يسألهم عن اتجاه القبلة وعن أوقات الصلوات فماذا يفعل؟
ج: عليه أن يستعين على معرفة القبلة ببوصلة تحدد له جهة القبلة وهي موجودة ميسرة والحمد لله، وأما أوقات الصلوات فيستعين على معرفتها بالطلوع والغروب والزوال. والله أعلم.
س: هل يجوز تأخير صلاة العشاء إلى منتصف الليل أو إلى أكثر من ذلك؟
ج: في جواز ذلك خلاف، وتركه أولى. والله أعلم.
س: هل يجوز التنفل بعد أذان الفجر أم لا؟ لأننا وجدنا عن السلف لا صلاة بعد أذان الفجر إلا السنة وركعتي الفرض؟
ج: ليست العبرة بالأذان، وإنما العبرة بطلوع الفجر الصادق، فإذا كان الأذان بعد ما طلع الفجر الصادق فلا صلاة قبل الفرض إلا سنة الفجر، وإن كان قبله فلا مانع من التنفل. والله أعلم.
س: من الأوقات التي لا يجوز فيها الصلاة وقت توسط الشمس في كبد السماء، متى يكون ذلك في الصيف أم الشتاء؟
ج: ذلك في الحر الشديد دون الشتاء. والله أعلم.
(المصدر/ كتاب الفتاوى لسماحة الشيخ/ أحمد بن حمد الخليلي)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها
من سلسلة الصلاة
فتاوى الوقت
س: رجل يدرس في دولة أوربية، ولا يوجد مسجد في المنطقة التي يقيم فيها، ولا يوجد بها مسلمون يسألهم عن اتجاه القبلة وعن أوقات الصلوات فماذا يفعل؟
ج: عليه أن يستعين على معرفة القبلة ببوصلة تحدد له جهة القبلة وهي موجودة ميسرة والحمد لله، وأما أوقات الصلوات فيستعين على معرفتها بالطلوع والغروب والزوال. والله أعلم.
س: هل يجوز تأخير صلاة العشاء إلى منتصف الليل أو إلى أكثر من ذلك؟
ج: في جواز ذلك خلاف، وتركه أولى. والله أعلم.
س: هل يجوز التنفل بعد أذان الفجر أم لا؟ لأننا وجدنا عن السلف لا صلاة بعد أذان الفجر إلا السنة وركعتي الفرض؟
ج: ليست العبرة بالأذان، وإنما العبرة بطلوع الفجر الصادق، فإذا كان الأذان بعد ما طلع الفجر الصادق فلا صلاة قبل الفرض إلا سنة الفجر، وإن كان قبله فلا مانع من التنفل. والله أعلم.
س: من الأوقات التي لا يجوز فيها الصلاة وقت توسط الشمس في كبد السماء، متى يكون ذلك في الصيف أم الشتاء؟
ج: ذلك في الحر الشديد دون الشتاء. والله أعلم.
(المصدر/ كتاب الفتاوى لسماحة الشيخ/ أحمد بن حمد الخليلي)
مع تحيات :
حملة شباب ولاية المضيبي
للتواصل عبر
الهاتف
(في الخاص)
شاركنا الأجر في نشرها