المرأة المخدوعة
عنوان مقالللأخ/زكريا العامري
أرجو قراءته خاصة النساء
⛔تعديل في الفقرة الاخيرة⛔
أخاطبك أيتها المؤمنة أيتها المرأة العاقلة أيتها الطالبة الجامعية أيتها المثقفة..
إن مفاسد الزنامن أعظم المفاسد وأشدها وأخطرها على الفرد والمجتمع ، فالزنا مناقض لصلاح العالم الإسلامي في حفظ الأنساب والأعراض والفروج.
والمرأة لها دور أساسي مع الرجل في صلاح المجتمع والخلاص من الرذيلة، وكل فتاة تحلم💬🙍 بأن يكون في حياتها فتى أحلامها🏇
الذي يهتم بها ويسعد حياتها، إلا أن بعض العلاقات المحرمة تفسد حياتها ويضيع شرفها🏮.
ومن الوقاية من الزنا هو الزواج الشرعي وقد رغب اﻹسلام فيه.
ومن المفاسد أيضا (الصداقة المحرمة قبل الزواج)💞فتنخدع المرأة من زميلها أو الذي تعرفت عليه بنية الصداقة لإجل الزواج.
فتمضي الأيام وهي تحدثه وتكلمه وتخبره بتفاصيل حياتها وتمضي اﻷيام حتى تقع الفاحشة بينهما -والعياذ بالله- حينها يتخلص هذا الصديق منها وقد أخذ مبتغاه.
وبعد هذه الفاحشة تحرم على المرأة زواجها بزانيها حرمة أبدية مصداقا لقوله تعالى:
(الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ)
فانتبهي أختي المسلمة من كلام👹📞 الذئاب المعسول الذي يقول لك أريد أن أصادقك لإجل الزواج وتبدأ الحكاية وتقع الفاحشة وبعدها يقول لك سألت أهل العلم فقالوا لي الزواج بيننا لا يتم وأنتِ محرمة علي مؤبدا.
وتنتهي الحكاية وقد ضيع شرفك وأفسد حياتك وربما تفكر المرأة بأمور لا تحمد عقباها والسبب (الصداقة الفاسدة قبل الزواج)
والسبب ابتعدنا عن القران
فغوينا الطريق الصحيح، ولو أننا طبقنا القرآن الكريم وعملنا بما يأمرنا ويحذرنا وانتهينا عمّا ينهانا لأصبحنا أسعد الناس، ولكن الإعراض عن ذكر الله هو السبب في ذلك.
ولنتأمل قول الله تعالى :
(ولا تتبعوا خطوات الشيطان)
فالله تعالى لم يقل "ولا تتبعوا الشيطان" وإنما قال (ولا تتبعوا خطوات الشيطان) ذلك أن الشيطان يأتي لﻹنسان خطوة خطوةحتى يضله عن سبيل الله..
والله كم من النساء يبكين دمابسبب هذه النهاية الأليمة والعاقبة الوخيمة.
فاسمعي أيتها الشريفة من أخ يحب لك الخير أن لا تستقبلي رجلا أجنبيا في حياتك إلا بعد أن يطرق باب بيتك 🚪ليطلبك على سنة رسول الله - ﷺ - ولا يغرك بكلامه المعسول الذي بداخله سموم بأنه سوف يقدم عليك بعد شهر أو شهرين أو بعد مدة معينة.
فردي عليه إن كنت صادقا فاطرق باب بيتنا واطلبني من ولي أمري ثم لكل حادثة حديث..
ولنحذر قوله تعالى ( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا) وهنا وقفة في هذه الآية الكريمة أن الله تعالى لم يقل "ولا تزنوا" وإنما قال (ولا تقربوا الزنا)
معنى ذلك لا تتقرب إلى أي شيء يقربك للزنا، كنظرة إلى المحرمات أو الأفلام الماجنة أو غيرها التي تقربك إلى الفاحشة والعياذ بالله..
والخلاصة أختي العفيفة..
(إذا زنى الرجل بامرأة قبل الزواج فشرعاً يحرم عليها وهي تحرم عليه ولا تحل له ولا هو يحل لها )
أرجو أن تنشر هذه الرسالة في الجروبات فكثير من الشباب والبنات لايعرفون هذا الحكم الشرعي -هدانا الله وإياهم.
بصراحة يستحق النشر
عنوان مقالللأخ/زكريا العامري
أرجو قراءته خاصة النساء
⛔تعديل في الفقرة الاخيرة⛔
أخاطبك أيتها المؤمنة أيتها المرأة العاقلة أيتها الطالبة الجامعية أيتها المثقفة..
إن مفاسد الزنامن أعظم المفاسد وأشدها وأخطرها على الفرد والمجتمع ، فالزنا مناقض لصلاح العالم الإسلامي في حفظ الأنساب والأعراض والفروج.
والمرأة لها دور أساسي مع الرجل في صلاح المجتمع والخلاص من الرذيلة، وكل فتاة تحلم💬🙍 بأن يكون في حياتها فتى أحلامها🏇
الذي يهتم بها ويسعد حياتها، إلا أن بعض العلاقات المحرمة تفسد حياتها ويضيع شرفها🏮.
ومن الوقاية من الزنا هو الزواج الشرعي وقد رغب اﻹسلام فيه.
ومن المفاسد أيضا (الصداقة المحرمة قبل الزواج)💞فتنخدع المرأة من زميلها أو الذي تعرفت عليه بنية الصداقة لإجل الزواج.
فتمضي الأيام وهي تحدثه وتكلمه وتخبره بتفاصيل حياتها وتمضي اﻷيام حتى تقع الفاحشة بينهما -والعياذ بالله- حينها يتخلص هذا الصديق منها وقد أخذ مبتغاه.
وبعد هذه الفاحشة تحرم على المرأة زواجها بزانيها حرمة أبدية مصداقا لقوله تعالى:
(الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ)
فانتبهي أختي المسلمة من كلام👹📞 الذئاب المعسول الذي يقول لك أريد أن أصادقك لإجل الزواج وتبدأ الحكاية وتقع الفاحشة وبعدها يقول لك سألت أهل العلم فقالوا لي الزواج بيننا لا يتم وأنتِ محرمة علي مؤبدا.
وتنتهي الحكاية وقد ضيع شرفك وأفسد حياتك وربما تفكر المرأة بأمور لا تحمد عقباها والسبب (الصداقة الفاسدة قبل الزواج)
والسبب ابتعدنا عن القران
فغوينا الطريق الصحيح، ولو أننا طبقنا القرآن الكريم وعملنا بما يأمرنا ويحذرنا وانتهينا عمّا ينهانا لأصبحنا أسعد الناس، ولكن الإعراض عن ذكر الله هو السبب في ذلك.
ولنتأمل قول الله تعالى :
(ولا تتبعوا خطوات الشيطان)
فالله تعالى لم يقل "ولا تتبعوا الشيطان" وإنما قال (ولا تتبعوا خطوات الشيطان) ذلك أن الشيطان يأتي لﻹنسان خطوة خطوةحتى يضله عن سبيل الله..
والله كم من النساء يبكين دمابسبب هذه النهاية الأليمة والعاقبة الوخيمة.
فاسمعي أيتها الشريفة من أخ يحب لك الخير أن لا تستقبلي رجلا أجنبيا في حياتك إلا بعد أن يطرق باب بيتك 🚪ليطلبك على سنة رسول الله - ﷺ - ولا يغرك بكلامه المعسول الذي بداخله سموم بأنه سوف يقدم عليك بعد شهر أو شهرين أو بعد مدة معينة.
فردي عليه إن كنت صادقا فاطرق باب بيتنا واطلبني من ولي أمري ثم لكل حادثة حديث..
ولنحذر قوله تعالى ( ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا) وهنا وقفة في هذه الآية الكريمة أن الله تعالى لم يقل "ولا تزنوا" وإنما قال (ولا تقربوا الزنا)
معنى ذلك لا تتقرب إلى أي شيء يقربك للزنا، كنظرة إلى المحرمات أو الأفلام الماجنة أو غيرها التي تقربك إلى الفاحشة والعياذ بالله..
والخلاصة أختي العفيفة..
(إذا زنى الرجل بامرأة قبل الزواج فشرعاً يحرم عليها وهي تحرم عليه ولا تحل له ولا هو يحل لها )
أرجو أن تنشر هذه الرسالة في الجروبات فكثير من الشباب والبنات لايعرفون هذا الحكم الشرعي -هدانا الله وإياهم.
بصراحة يستحق النشر