[align=center]
دعونا نبداء ونقول
بعلو الهمه نرتقى الى القمه
ونحن الان فى انتظار هذا الشهر المبارك هل فكرنا بشئ؟
وهو ان نرتقى بديننا هيا الى ان نرتقى به الى الامام
حتى ندخل على رمضان وقلوبنا مطمئنه
اولا:اعلم جيدا اخيتي ان الايمان يزيد فى القلوب بالطاعات وينقص الايمان فى القلوب بالمعاصى والفتن والشهوات من الان ابحث عن قلبك ابحث فيه ان كان قلبك تمده الشهوات والمحرمات اعلم ان هذا نقص فى ايمانك واحظر وانتبه ربما ينقص الايمان فى قلبك الى ان يصل الى نقطه النهايه واليعاذ بالله انتبه اخى يجب ان تقف مع نفسك فى هذه الايام قبل ان تندم فخاب وخسر من ادرك هذا الشهر ولم يغفر له
ثانيا:عوامل رقى الايمان فى القلب بعده وسائل منها سماع كتاب الله بتدبر
قال تعالى( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)اختى تدبري معى اذا تليت عليهم ايته يالله ما بالك اذا قرئو هم!!هذا هو الرقى بالدين نعم فالايمان يزيد ويقل
اما الشئ الاخر وهو عدم الخوف الا من الله انظر معى الى المسلمين يوم غزوه احد عندما علمو ان ابو سفيان يفكر بأمر العوده الى مقاتله المؤمنين انظرمعى (الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعو لكم فخشوهم فذدهم ايمانا وقالو حسبنا الله ونعم الو كيل) انظر معى عندما سمعو ذلك ماذا حدث لهم لقد زادهم هذا ايمانا وقالو حسبنا الله ونعم الو كيل
فهيا إخوتي الى استقبال هذا الشهر بمزيد من رقى الايمان فى القلب وهيا الى الرقى الى ان نصل الى اعلى القمه وهيا ان نعبد الله كأننا نراه الى ان نصل الى درجه الاحسان ما اعلى هذه الدرجه
لا يصلح حال هذه الامه الا بما صلح عليه اسلفنا قول احدهم ان كان عمر لايرنا فرب عمر يرنا
والاخر كيف اعصى الله وهو يرنى ومطلع علي
فبمراقبه الله عز وجل يرتقى الايمان فى القلب
وكذلك احباتى من عوامل رقى الايمان سماع الموعظ والدروس والعمل بما نسمع
(ولو انهم فعلو ما يعظون به لكان خيرا لهم واشد تثبيتا)
اسئل الله عز وجل ان يجعلنا مما يستمعون القول فيتبعون احسنه
وجزاكم الله خيرا
اللهم ارزقنا لذه العباده فى رمضان وفى غير رمضان
واللهم اهدى شبابنا وشاباتنا المسلمين وارزقهم الازواج الصالحين والذريه الصا لحه..
ولكم كل الشكر والتقدير
أختكم // جالكسي[/align]
دعونا نبداء ونقول
بعلو الهمه نرتقى الى القمه
ونحن الان فى انتظار هذا الشهر المبارك هل فكرنا بشئ؟
وهو ان نرتقى بديننا هيا الى ان نرتقى به الى الامام
حتى ندخل على رمضان وقلوبنا مطمئنه
اولا:اعلم جيدا اخيتي ان الايمان يزيد فى القلوب بالطاعات وينقص الايمان فى القلوب بالمعاصى والفتن والشهوات من الان ابحث عن قلبك ابحث فيه ان كان قلبك تمده الشهوات والمحرمات اعلم ان هذا نقص فى ايمانك واحظر وانتبه ربما ينقص الايمان فى قلبك الى ان يصل الى نقطه النهايه واليعاذ بالله انتبه اخى يجب ان تقف مع نفسك فى هذه الايام قبل ان تندم فخاب وخسر من ادرك هذا الشهر ولم يغفر له
ثانيا:عوامل رقى الايمان فى القلب بعده وسائل منها سماع كتاب الله بتدبر
قال تعالى( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)اختى تدبري معى اذا تليت عليهم ايته يالله ما بالك اذا قرئو هم!!هذا هو الرقى بالدين نعم فالايمان يزيد ويقل
اما الشئ الاخر وهو عدم الخوف الا من الله انظر معى الى المسلمين يوم غزوه احد عندما علمو ان ابو سفيان يفكر بأمر العوده الى مقاتله المؤمنين انظرمعى (الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعو لكم فخشوهم فذدهم ايمانا وقالو حسبنا الله ونعم الو كيل) انظر معى عندما سمعو ذلك ماذا حدث لهم لقد زادهم هذا ايمانا وقالو حسبنا الله ونعم الو كيل
فهيا إخوتي الى استقبال هذا الشهر بمزيد من رقى الايمان فى القلب وهيا الى الرقى الى ان نصل الى اعلى القمه وهيا ان نعبد الله كأننا نراه الى ان نصل الى درجه الاحسان ما اعلى هذه الدرجه
لا يصلح حال هذه الامه الا بما صلح عليه اسلفنا قول احدهم ان كان عمر لايرنا فرب عمر يرنا
والاخر كيف اعصى الله وهو يرنى ومطلع علي
فبمراقبه الله عز وجل يرتقى الايمان فى القلب
وكذلك احباتى من عوامل رقى الايمان سماع الموعظ والدروس والعمل بما نسمع
(ولو انهم فعلو ما يعظون به لكان خيرا لهم واشد تثبيتا)
اسئل الله عز وجل ان يجعلنا مما يستمعون القول فيتبعون احسنه
وجزاكم الله خيرا
اللهم ارزقنا لذه العباده فى رمضان وفى غير رمضان
واللهم اهدى شبابنا وشاباتنا المسلمين وارزقهم الازواج الصالحين والذريه الصا لحه..
ولكم كل الشكر والتقدير
أختكم // جالكسي[/align]
تعليق