تويت
بعض المحاذيروالمخالفات الشرعية والسلوكية في رسائل الجوال والانترنت
[align=center]شددفضيلة الشيخ الدكتور ابراهيم بن صالح الخضيري القاضي بمحكمة التميز على عدم التساهل
في استخدام تقنية الجوال و الانترنت و يحذر المسيء بعقوبات شرعيةوقضائية ------
واليكم بعض المحاذيروالمخالفات الشرعية والسلوكية في رسائل الجوال والانترنت
س_ مارأى القضاء والشرع فيمن يقوم ببث صورآاومقاطع
عبر الجوال او الانترنت لاشخاص غالبها الدبلجة كمن يبث صور خيالية لسجادة تودي الصلاة بوجة أسود
او صور للقمروعليها صورة للرئيس صدام حسين وهو يبتسم ونحوها
اجاب :هذا عمل محرم ومن العبث والاستهتار بخلق الله عز وجل ونشرللبدع والضلالة
وهو يحوي ثلاثة امورمحرمة
اولها الكذب
ثانيهاالاستهزاء بخلق الله سبحانة
ثالثهااستخدام نعمة الله وهى التقنية في معصية الله عز وجل
والمؤمل استخدامها في تحسين صورة الاسلام والدعوة الية ونشر الخير وليس العكس
س _هناك من يقوم بنشروارسال البدع كمن يقوم بارسال رسالة نصها (صلى علي النبي
علية السلام عشرمرات وارسالها لعشرة اشخاص سيكون لديك خلال ساعة مليون
صلاة علي النبي في ميزانك)
اجاب _من يقوم بذالك فانة يعد مبتدعآ في هذا الجانب يقول على الدين مالايعلم وهذا على خطر
كبيران كان عالمآ وينبغي ان ينبة ان كان جاهلآ
س _مارأي الشرع فيما يقوم بوضع (نغمات)او(صور)تحوي الاذان اوآيات قرآنية
او دعاء وقد يقوم الشخص بادخال الجوال في دورات المياة ويظهر الصوت او تكون
الصورة على شاشة الجوال؟
اجاب_ لايجوز تعريض او اظهار ذكر الله في دورات المياة فقد نهى النبي صلي الله علية وسلم
عن ذلك فالافضل اغلاقة او استبدال ها باالجرس التنبيهي الخالي من محضور شرعى
كمااكد وقوع العقوبة الشرعية والقضائية تجاة كل من يقوم ببث رسائل جوالية لآناس
اخرين سواء كانت صور آحقيقية او مدبلجة لهم في اوضاع خاصة أوقد تسيءلسمعتهم
او يكون بهافضيحة وهتكآلعرض وسمعة وخلق فاضل لآي انسان..
فللمصور في هذة الحالة ان يطالب بحد القذف والعقوبة تجاة من أساء لة وهناك
عقوبة شرعية تصل للردع والزجروتصل الى (حد القذف)وهو ثمانون جلدة بنص القران
كا حذر فضيلتة بان من يؤذي المصلين بالمساجد عبر النغمات الموسيقيةمن العقوبة وارتكابة
عملآمحرمآ في الفعل والمكان الذي هو المسجدالذي بنى لذكر الله تعالي.اولا استماع الاغانى
والموسيقى محرم في قولة تعالى (ومن الناس من يشترى لهو الحديث ليضل عن سبيل الله)
وقد قال علية السلام:من سمع الغناءصب في أذنية الأنك يوم القيامة)وهو الرصاص المذاب
وانة بفعلة هذاارتكب جرمين
اولآ:ايذاء للمصلين في صلاتهم
ثانيآ:تقليد للكفارفي ايذاءالمصلين فقد قال تعالى عن الكفار (وما كان صلاتهم عند البيت الا مكاء وتصدية *فالمكاءقال العلماء:هو الصفيروالتصدية هو التصفيق فهذة اعمال منكرة[/align]
في استخدام تقنية الجوال و الانترنت و يحذر المسيء بعقوبات شرعيةوقضائية ------
واليكم بعض المحاذيروالمخالفات الشرعية والسلوكية في رسائل الجوال والانترنت
س_ مارأى القضاء والشرع فيمن يقوم ببث صورآاومقاطع
عبر الجوال او الانترنت لاشخاص غالبها الدبلجة كمن يبث صور خيالية لسجادة تودي الصلاة بوجة أسود
او صور للقمروعليها صورة للرئيس صدام حسين وهو يبتسم ونحوها
اجاب :هذا عمل محرم ومن العبث والاستهتار بخلق الله عز وجل ونشرللبدع والضلالة
وهو يحوي ثلاثة امورمحرمة
اولها الكذب
ثانيهاالاستهزاء بخلق الله سبحانة
ثالثهااستخدام نعمة الله وهى التقنية في معصية الله عز وجل
والمؤمل استخدامها في تحسين صورة الاسلام والدعوة الية ونشر الخير وليس العكس
س _هناك من يقوم بنشروارسال البدع كمن يقوم بارسال رسالة نصها (صلى علي النبي
علية السلام عشرمرات وارسالها لعشرة اشخاص سيكون لديك خلال ساعة مليون
صلاة علي النبي في ميزانك)
اجاب _من يقوم بذالك فانة يعد مبتدعآ في هذا الجانب يقول على الدين مالايعلم وهذا على خطر
كبيران كان عالمآ وينبغي ان ينبة ان كان جاهلآ
س _مارأي الشرع فيما يقوم بوضع (نغمات)او(صور)تحوي الاذان اوآيات قرآنية
او دعاء وقد يقوم الشخص بادخال الجوال في دورات المياة ويظهر الصوت او تكون
الصورة على شاشة الجوال؟
اجاب_ لايجوز تعريض او اظهار ذكر الله في دورات المياة فقد نهى النبي صلي الله علية وسلم
عن ذلك فالافضل اغلاقة او استبدال ها باالجرس التنبيهي الخالي من محضور شرعى
كمااكد وقوع العقوبة الشرعية والقضائية تجاة كل من يقوم ببث رسائل جوالية لآناس
اخرين سواء كانت صور آحقيقية او مدبلجة لهم في اوضاع خاصة أوقد تسيءلسمعتهم
او يكون بهافضيحة وهتكآلعرض وسمعة وخلق فاضل لآي انسان..
فللمصور في هذة الحالة ان يطالب بحد القذف والعقوبة تجاة من أساء لة وهناك
عقوبة شرعية تصل للردع والزجروتصل الى (حد القذف)وهو ثمانون جلدة بنص القران
كا حذر فضيلتة بان من يؤذي المصلين بالمساجد عبر النغمات الموسيقيةمن العقوبة وارتكابة
عملآمحرمآ في الفعل والمكان الذي هو المسجدالذي بنى لذكر الله تعالي.اولا استماع الاغانى
والموسيقى محرم في قولة تعالى (ومن الناس من يشترى لهو الحديث ليضل عن سبيل الله)
وقد قال علية السلام:من سمع الغناءصب في أذنية الأنك يوم القيامة)وهو الرصاص المذاب
وانة بفعلة هذاارتكب جرمين
اولآ:ايذاء للمصلين في صلاتهم
ثانيآ:تقليد للكفارفي ايذاءالمصلين فقد قال تعالى عن الكفار (وما كان صلاتهم عند البيت الا مكاء وتصدية *فالمكاءقال العلماء:هو الصفيروالتصدية هو التصفيق فهذة اعمال منكرة[/align]
"
تعليق