تويت
شهدنا أمس وسط حضور ضخم جدا حفل مهرجان روعة البيان الخامس الإنشادي وذلك بكلية الحقوق بالوطية ولله الحمد جاءت الفرقة التي شملني شرف التواجد معها منذ البداية والانتساب فخريا إليها ((فرقة فتية المديح النبوي بصحم)) بالمركز الأول برضى تام ٍّ من جميع لجنة التحكيم والحضور ولا سيما الفرق التسع المتبقية والمكملة للفرق العشر المتأهلة ..
وعليه أحب أن أهني وأشكر كلا من : المنشد القدير جدا جدا عمر بن عبدالله البريكي الذي حصل على لقب منشد الجامعة سابقا.. والشيخ أحمد بن محمد البلوشي والشيخ الأستاذ عبدالله بن سالم الخنصوري الذي يقف على رأس القائمة موجها ومنصحا ومنسقا والمنشد عادل إسماعيل البلوشي والأخوة المنشدون أستاذتي علي بن عبدالله البريكي،عبدالرحمن الأنصاري،يوسف بن أحمد البلوشي،يوسف المرزوقي،والشاب الناشئ المبدع جدا يونس بن عبدالله البريكي وشاركهم المنشد المعروف ناصر الحجري كخلفية هيرموني.الجدير بالذكر أن هذه الفرقة أحييت العديد من المناسبات الدينية في السلطنة وخارجها وهي باتصال عميق بالمشايخ والعلماء والمنشدين في السلطنة وخارجها ولها ميزة عجيبة في أن تواجدها يكون ذا طابع خاص مرح خفيف مكسرين ونابذين كل خيط يمت للتعصب الفكري والمذهبي من قريب أو بعيد والتف حولهم من المعجبين والمتابعين الوزير والغفير،والسني والشيعي والإباضي فلا مجال َ للخوض في أمور الاختلافات أو السياسة بينهم أبدا وإن كان بأسلوب عادي يلوكه أهل الشارع.وفي الفرقة من المنشدين العملاقة ما تنوء به أقلام المدح تعبا بذكرهم وحسن صوتهم الاستاذ المنشد القديرعبدالجليل الأنصاري،والمنشد الجليل هلال بن ناصر البريكي إمام وخطيب جامع الرحمن بالعذيبة والأخوة سهيل الخنصوري وعبداللطيف الأنصاري.
وعليه أحب أن أهني وأشكر كلا من : المنشد القدير جدا جدا عمر بن عبدالله البريكي الذي حصل على لقب منشد الجامعة سابقا.. والشيخ أحمد بن محمد البلوشي والشيخ الأستاذ عبدالله بن سالم الخنصوري الذي يقف على رأس القائمة موجها ومنصحا ومنسقا والمنشد عادل إسماعيل البلوشي والأخوة المنشدون أستاذتي علي بن عبدالله البريكي،عبدالرحمن الأنصاري،يوسف بن أحمد البلوشي،يوسف المرزوقي،والشاب الناشئ المبدع جدا يونس بن عبدالله البريكي وشاركهم المنشد المعروف ناصر الحجري كخلفية هيرموني.الجدير بالذكر أن هذه الفرقة أحييت العديد من المناسبات الدينية في السلطنة وخارجها وهي باتصال عميق بالمشايخ والعلماء والمنشدين في السلطنة وخارجها ولها ميزة عجيبة في أن تواجدها يكون ذا طابع خاص مرح خفيف مكسرين ونابذين كل خيط يمت للتعصب الفكري والمذهبي من قريب أو بعيد والتف حولهم من المعجبين والمتابعين الوزير والغفير،والسني والشيعي والإباضي فلا مجال َ للخوض في أمور الاختلافات أو السياسة بينهم أبدا وإن كان بأسلوب عادي يلوكه أهل الشارع.وفي الفرقة من المنشدين العملاقة ما تنوء به أقلام المدح تعبا بذكرهم وحسن صوتهم الاستاذ المنشد القديرعبدالجليل الأنصاري،والمنشد الجليل هلال بن ناصر البريكي إمام وخطيب جامع الرحمن بالعذيبة والأخوة سهيل الخنصوري وعبداللطيف الأنصاري.
تعليق