اسأل نفسك هل الغيبه والنميمه عمل صالح تتقرب به إلى الله سبحانه
وتعالى؟؟
أم إنه خساره لحسناتك وزياده لسيئاتك؟؟ وتعرضك لمقت الله سبحانه
وتعالى
تذكـــــر: أن الغيبه بضاعة الجبناء؛ والنميمه بضاعة شرار الخلق
فالمغتاب لا يتكلم إلا في غيبة الشخص المغتاب ولو كان شجاعاً لتكلم في
حال وجود من اغتاب .
فعن أسماء بنت يزيد قالت:
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
«ألا أخبركم بخياركم»، قالوا: بلى، قال:
«الذين إذا رؤوا ذُكِرَ الله، أفلا أخبركم بشراركم»
قالوا: بلى، قال: «المشّاؤون بالنميمة المفسدون بين الأحبة.. »
إلى آخر الحديث.
رواه البخاري.
ما الذي يجب فعله عند من يذكر مسلماً بسوء؟؟
أولاً لا تبتسم في وجهه ؛ ولا تفتح أذنيك له .
ثانياً ذكره بتقوى الله واذكر له الآيات والاحاديث.
ثالثاً إذا لم يحدث توبه فاطلب منه تحديد موعد مع الطرق الآخر.
رابعاً أخبره إن ثبت كذبه أنك لست مستعداً للقاء معه مره أخرى؛وسيقوم بتحذير الناس منه.
يحكى أن رجلاً ذكر لعمر بن عبدالعزيز رجلاً بشئ فقال عمر:
يا هذا ؛ إن شئت نظرنا في أمرك ؛ فإن كنت صادقاً؛ فأنت من أهل الآيه
(إن جاءكم فاسقٌ بنيأٍ فتبينوا)(الحجرات :6)
وإن كنت كاذباً فأنت من أهل الآيه (همــازٍ مشاء بنميم)(القلم:11)
وإن شئت عفونا عنك ؛ فقال : العفو يا أمير المؤمنين؛ لا أعود إليه أبدا.
وتعالى؟؟
أم إنه خساره لحسناتك وزياده لسيئاتك؟؟ وتعرضك لمقت الله سبحانه
وتعالى
تذكـــــر: أن الغيبه بضاعة الجبناء؛ والنميمه بضاعة شرار الخلق
فالمغتاب لا يتكلم إلا في غيبة الشخص المغتاب ولو كان شجاعاً لتكلم في
حال وجود من اغتاب .
فعن أسماء بنت يزيد قالت:
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
«ألا أخبركم بخياركم»، قالوا: بلى، قال:
«الذين إذا رؤوا ذُكِرَ الله، أفلا أخبركم بشراركم»
قالوا: بلى، قال: «المشّاؤون بالنميمة المفسدون بين الأحبة.. »
إلى آخر الحديث.
رواه البخاري.
ما الذي يجب فعله عند من يذكر مسلماً بسوء؟؟
أولاً لا تبتسم في وجهه ؛ ولا تفتح أذنيك له .
ثانياً ذكره بتقوى الله واذكر له الآيات والاحاديث.
ثالثاً إذا لم يحدث توبه فاطلب منه تحديد موعد مع الطرق الآخر.
رابعاً أخبره إن ثبت كذبه أنك لست مستعداً للقاء معه مره أخرى؛وسيقوم بتحذير الناس منه.
يحكى أن رجلاً ذكر لعمر بن عبدالعزيز رجلاً بشئ فقال عمر:
يا هذا ؛ إن شئت نظرنا في أمرك ؛ فإن كنت صادقاً؛ فأنت من أهل الآيه
(إن جاءكم فاسقٌ بنيأٍ فتبينوا)(الحجرات :6)
وإن كنت كاذباً فأنت من أهل الآيه (همــازٍ مشاء بنميم)(القلم:11)
وإن شئت عفونا عنك ؛ فقال : العفو يا أمير المؤمنين؛ لا أعود إليه أبدا.