قصة واقعية حدثت لشباب جعلان بني بوعلي
في اليوم الخميس اتصل فيه احد الأصدقاء واخبرني انه يجهز لرحله صغيرة إلى الاشخرة واكتملنا خمس أشخاص() والبقية سوف يلحقونا ف ما بعد وبينما كنا ف الطريق أشار علينا احد الأصدقاء(ع) أن نذهب ف طريق مختصر وف نفس الوقت نخوض مغامرة ف الصحراء وتصلنا إلى الاشخرة ف اقل من ساعة ولقد أعجبنا بهذه الفكرة وكنا نطمح أن نصل وقت قصير حتى نستمتع بوقت أكثر في البحر ولكن الحقيقة التي اكتشفنها عند فوات الأوان أن صاحب الفكرة لم يكن يدل الطريق جيد بس كان في تخيله انه سوف يتبع الشارع ويصل ونحن الاربعه لا ندل و لأول مرة نأتي في هذا الشارع وهذا زاد من فرصه وصدقه وقد أقنعنا أن نذهب ف هذا الشارع وبعد نصف ساعة من عبور بعض التلال والرمال وصلنا إلى طريق مسدود ولقد علل ذلك انه أخطا ف الطريق بسبب الإزعاج والصوت المسجل العالي ونحن لم نعيره اهتمام ورجع في الطريق الغير معروف بدايته من نهايته وبينما نحن ف الطريق وقفت السيارة بين الرمال ولم تتحرك وذهبنا لحفر تلك الرمال في الشمس الحارقة وتكلم احد الأشخاص (ط) وهو صاحب السيارة وقال دعني أقود السيارة بنفسي وإنا اعرف أكثر منك وسلك طريق شبه رملي وكان يسرع فوق تلك التلال وكنت تارة اضحك وتارة أخرى أخاف أن يحدث شي وكنت أناظر جهازي و انصدمت أن الإرسال انقطع وعندما أخبرتهم سكتوا وبينما نحن كذلك أذا بالسيارة تتوقف مرة أخرى وفي رمال كثيفة وكنا مرهقين من الوقفة الأولى ولكن أجبرنا أنفسنا ع إخراج سيارتنا وبعد صعوبة أخرجناها وبعد ذلك أيقنا أن عبود لا يدل فبعد عدة نقاشات و مشادات قررنا أن نرجع إلى الطريق الأول ولكن طارق وهو السائق قال بعد كل ذلك الجهد والتعب وتلك المسافة التي قطعنها نرجع وقال سوف نغامر وكان يسرع ولكنة وصل إلى طريق ينتهي برمال لا حصر لها وفي النهاية قرر الانصياع لقرارنا وكان شبه منزعج وكان يسرع و السيارة كانت تعبانه ولا تتحمل هذه المغامرات وانحرف عن الشارع أو نسى الطريق الأول وكنا نخوض تلك الرمال وتلك التلال و ماهي الأ لحظات ووجدنا أنفسنا وسط الرمال والسيارة لا يكاد أن يرى إطاراتها ولم نصدق ذلك فنزلنا وقررنا أن نعاود الكرة ونحفر فحفرنا وحفرنا ولكن دون جدوى وفقدنا الآمل ف الرجوع إلى البيت سالمين وكنا ع وشك البكاء وكانت الشمس حارقة ونشف الماء وكان هناك بعض الفواكه وكنا نأكلها لنحصل ع القليل من الماء وقررنا البحث عن شجرة تنقذنا من تلك الشمس ولكن عندما وصلنا إلى الشجرة وجدنا فيها من الحشرات والدواب والجراد وقررنا العودة والجلوس ف السيارة ورؤؤسنا في الأرض والعطش يذبحنا وبينما كنت أسير إذا بجهازي يرن برسالة ولقد التقط بعض الإرسال وطرت من الفرح وذهبت إلى أعلى السيارة بحيث احصل على إرسال واتصل بأحد أصدقاءنا (م)وكان يتصل منذ مدة وكل وكلمته وكان يبان من لهجته ع الخوف وقال وين انتووا_فأخبرته بما حدث وقال سوف نأتيكم ولكن سيارتنا لا تصل إلى مكانكم وبينما و أنا أوصف المكان انقطع الإرسال فجأة وظللت اتصل فيه ولكن دون فايدة ولكن بعد ذالك جاني اتصال من عنده وكنت واقف ف الشمس الحارقة حافي القدمين ووصفت له المكان الذي بنفسي لا أدل أين جالس وانقطع الإرسال وكانت البطارية توشك ع الانتهاء وذهب اثنان منا(س وط)لفوق الجبل وجلسنا نحن(ج وخ وع)ف السيارة وانتظرنا طويلا حتى أصابنا الملل وكنت اكتب وصيتي إذا حدث لي مكروه في جهازي وتوقفت عن الكتابة ع اثر صوت جهاز (ع) ويقول انه اتصال من (م) يخبرنا أنهم وجدوا سيارة ولكن لم يجدوا مكاننا وكنت أخشى أن يفقدوا الأمل في إيجادنا وكان عبود يوصف المكان وينظر ألي ويقول أنة لا يدل المكان ولكنة يوصف كل ما يراه وماذا يوصف في ارض منقطعة و تحاوطك الرمال من كل جهة وبعض أشجار الثرمد وبعض الجمال التي تنظر إلينا وكأنها لأول مرة تراه بشر أو ربما كانت مستغربة من مكان الذي توقفت فيه السيارة وذهبت تلك اللحظات وكأنها ساعات ورأيت الشباب كأنهم فقدوا الأمل في رجوعهم إلى البيت ونسوا الرحلة والذهاب إلى الاشخرة وربما كان في أنفسهم يقولون إذا نجيت من هذه المحنة سوف تكون أخر رحلة لي إلى الاشخرة وكنت أنا بنفسي اشعر بالنهاية قربت وأخذت أشجعهم وقلت سوف يضل الدعاء وطلب الرحمة من الله تعالى هي الوسيلة الوحيدة وبأذن الله سوف نخرج من هنا هذه مجرد مغامرة سوف تحكوها لأحفادكم في المستقبل القريب وبينما نحن في ذلك النقاش إذا بسيارة كبيرة تمر بالطريق بما يبعد عنا حوالي 300 متر أو أكثر وكان في قمة الجبل (ط و س) وكانوا يلوحوا بأيديهم نحو السيارة كالمجانين ولله الحمد توقفت السيارة وكنا في أحساس مخلوط بالفرحة والدهشة والتساؤل هل سوف يساعدنا هذا الرجل وهل سوف يغامر بسيارته التي تشبه بعض الشي سيارتنا طبعا إنهن قديمات المهم وصلت السيارة المعهودة وخرجنا لاستقبالها وإذا بأصدقائنا الذين فقدنا الأمل في أن يجدونا ولله الحمد والمنة كانوا قد اقنعوا الرجل الطيب بالمساعدة في استرجاع السيارة من تلك المصيبة وكنا خمسة وأصبحنا عشرة فالقوة تغلب الشجاعة وتساعدنا يد بيد لاستخراجها وبعد أن أنهكنا التعب خرجت السيارة من الرمال وتولى (م) قيادة السيارة وكنا نضحك ودموع الفرح في أعيننا وتلك المغامرة لم تنتهي بعد ونحن في الطريق للخروج من الرمال ارتفعت حرارة عزيزتنا الغالية ووقفت وعرفنا السبب أنها نشفت من الماء ولقد نسى (ط) أن يشيك عليها في هذا اليوم وهذا طبعا من حظنا العاثر وابتعدت عنا السيارة الثانية على اعتبار أننا خلفهم وماذا سوف نفعل نحن وكنت اضحك من هذا الحظ واقترح احدنا أن ندع السيارة تبرد وبعد ذلك نواصل رحلة ألف ليلة وليلة وكانت درجة الحرارة مرتفعة جدا في تلك الظهيرة ولعد فترة وجيزة شغلنا السيارة وصببنا لها شبه ماء حتى نصل إلى مكان يوجد به ماء وتحركنا وبعد حوالي كيلو واحد رأينا بعض البيوت ولله الحمد وجدنا ماء ولكنة كان بارد وخفنا أن يؤثر في السيارة بما أنها مرتفعة الحرارة ولكن لاستعجالنا صببنا لها البارد ووصلنا المسير وصلنا الشارع ولله الحمد وكنت اقفز من الفرحة في السيارة وكان اعتقادي أننا سوف نلغي الرحلة لما أصبنا من التعب وأيضا كان الوقت متأخر لقد جاوزت الساعة الثانية ظهرا ولكن فأجانا (م) بتوجهه إلى الاشخرة وقال أن الشباب ينتظرونا هناك ووصلنا إلى الاشخرة ورأينا البحر بعد عناء وتعب ورغم أن البحر كان فيه بعض الأوساخ بسبب المد الأحمر إلا أن عند وصولنا أحسسناه أفضل يوم على الإطلاق وعرفنا طعم النجاح الذي يأتي بعد جد واجتهاد ورغم منالنا من التعب ولكن لعبا على الشاطئ حتى الساعة الخامسة عصرا وكنا في غابة السعادة ووصلت إلى البيت أخيرا في الساعة السادسة وقد نال مني التعب والهلاك وطحت طريح الفراش حتى الصباح وان في غابة السعادة وتيقنت أن الحياة تجارب وعلينا نحن أن نستفيد من هذه التجارب ونسخرها لنا.
لست مجبورا أن أفهم الآخرين من أنا، فمن يملك مؤهلات العقل والاحساس..
سـ أكون أمامه كـ الكتاب المفتوح وعليه أن يحسن الاستيعاب.
إذا طـَال بيٌ الغيـٌـابٌ فَاأذكـٌرُوا كـَلمـٌـاتٌي وٍُأصفحـٌـوٍا ليٌ زلآتـيٌ
نحن أناس لا نحب الغرور ..لكن الزمن سمح لنا بالتباهي ..لأننا ملوك ..
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي وإذا ما ازددت علماً زادني علماًبجهلي
في اليوم الخميس اتصل فيه احد الأصدقاء واخبرني انه يجهز لرحله صغيرة إلى الاشخرة واكتملنا خمس أشخاص() والبقية سوف يلحقونا ف ما بعد وبينما كنا ف الطريق أشار علينا احد الأصدقاء(ع) أن نذهب ف طريق مختصر وف نفس الوقت نخوض مغامرة ف الصحراء وتصلنا إلى الاشخرة ف اقل من ساعة ولقد أعجبنا بهذه الفكرة وكنا نطمح أن نصل وقت قصير حتى نستمتع بوقت أكثر في البحر ولكن الحقيقة التي اكتشفنها عند فوات الأوان أن صاحب الفكرة لم يكن يدل الطريق جيد بس كان في تخيله انه سوف يتبع الشارع ويصل ونحن الاربعه لا ندل و لأول مرة نأتي في هذا الشارع وهذا زاد من فرصه وصدقه وقد أقنعنا أن نذهب ف هذا الشارع وبعد نصف ساعة من عبور بعض التلال والرمال وصلنا إلى طريق مسدود ولقد علل ذلك انه أخطا ف الطريق بسبب الإزعاج والصوت المسجل العالي ونحن لم نعيره اهتمام ورجع في الطريق الغير معروف بدايته من نهايته وبينما نحن ف الطريق وقفت السيارة بين الرمال ولم تتحرك وذهبنا لحفر تلك الرمال في الشمس الحارقة وتكلم احد الأشخاص (ط) وهو صاحب السيارة وقال دعني أقود السيارة بنفسي وإنا اعرف أكثر منك وسلك طريق شبه رملي وكان يسرع فوق تلك التلال وكنت تارة اضحك وتارة أخرى أخاف أن يحدث شي وكنت أناظر جهازي و انصدمت أن الإرسال انقطع وعندما أخبرتهم سكتوا وبينما نحن كذلك أذا بالسيارة تتوقف مرة أخرى وفي رمال كثيفة وكنا مرهقين من الوقفة الأولى ولكن أجبرنا أنفسنا ع إخراج سيارتنا وبعد صعوبة أخرجناها وبعد ذلك أيقنا أن عبود لا يدل فبعد عدة نقاشات و مشادات قررنا أن نرجع إلى الطريق الأول ولكن طارق وهو السائق قال بعد كل ذلك الجهد والتعب وتلك المسافة التي قطعنها نرجع وقال سوف نغامر وكان يسرع ولكنة وصل إلى طريق ينتهي برمال لا حصر لها وفي النهاية قرر الانصياع لقرارنا وكان شبه منزعج وكان يسرع و السيارة كانت تعبانه ولا تتحمل هذه المغامرات وانحرف عن الشارع أو نسى الطريق الأول وكنا نخوض تلك الرمال وتلك التلال و ماهي الأ لحظات ووجدنا أنفسنا وسط الرمال والسيارة لا يكاد أن يرى إطاراتها ولم نصدق ذلك فنزلنا وقررنا أن نعاود الكرة ونحفر فحفرنا وحفرنا ولكن دون جدوى وفقدنا الآمل ف الرجوع إلى البيت سالمين وكنا ع وشك البكاء وكانت الشمس حارقة ونشف الماء وكان هناك بعض الفواكه وكنا نأكلها لنحصل ع القليل من الماء وقررنا البحث عن شجرة تنقذنا من تلك الشمس ولكن عندما وصلنا إلى الشجرة وجدنا فيها من الحشرات والدواب والجراد وقررنا العودة والجلوس ف السيارة ورؤؤسنا في الأرض والعطش يذبحنا وبينما كنت أسير إذا بجهازي يرن برسالة ولقد التقط بعض الإرسال وطرت من الفرح وذهبت إلى أعلى السيارة بحيث احصل على إرسال واتصل بأحد أصدقاءنا (م)وكان يتصل منذ مدة وكل وكلمته وكان يبان من لهجته ع الخوف وقال وين انتووا_فأخبرته بما حدث وقال سوف نأتيكم ولكن سيارتنا لا تصل إلى مكانكم وبينما و أنا أوصف المكان انقطع الإرسال فجأة وظللت اتصل فيه ولكن دون فايدة ولكن بعد ذالك جاني اتصال من عنده وكنت واقف ف الشمس الحارقة حافي القدمين ووصفت له المكان الذي بنفسي لا أدل أين جالس وانقطع الإرسال وكانت البطارية توشك ع الانتهاء وذهب اثنان منا(س وط)لفوق الجبل وجلسنا نحن(ج وخ وع)ف السيارة وانتظرنا طويلا حتى أصابنا الملل وكنت اكتب وصيتي إذا حدث لي مكروه في جهازي وتوقفت عن الكتابة ع اثر صوت جهاز (ع) ويقول انه اتصال من (م) يخبرنا أنهم وجدوا سيارة ولكن لم يجدوا مكاننا وكنت أخشى أن يفقدوا الأمل في إيجادنا وكان عبود يوصف المكان وينظر ألي ويقول أنة لا يدل المكان ولكنة يوصف كل ما يراه وماذا يوصف في ارض منقطعة و تحاوطك الرمال من كل جهة وبعض أشجار الثرمد وبعض الجمال التي تنظر إلينا وكأنها لأول مرة تراه بشر أو ربما كانت مستغربة من مكان الذي توقفت فيه السيارة وذهبت تلك اللحظات وكأنها ساعات ورأيت الشباب كأنهم فقدوا الأمل في رجوعهم إلى البيت ونسوا الرحلة والذهاب إلى الاشخرة وربما كان في أنفسهم يقولون إذا نجيت من هذه المحنة سوف تكون أخر رحلة لي إلى الاشخرة وكنت أنا بنفسي اشعر بالنهاية قربت وأخذت أشجعهم وقلت سوف يضل الدعاء وطلب الرحمة من الله تعالى هي الوسيلة الوحيدة وبأذن الله سوف نخرج من هنا هذه مجرد مغامرة سوف تحكوها لأحفادكم في المستقبل القريب وبينما نحن في ذلك النقاش إذا بسيارة كبيرة تمر بالطريق بما يبعد عنا حوالي 300 متر أو أكثر وكان في قمة الجبل (ط و س) وكانوا يلوحوا بأيديهم نحو السيارة كالمجانين ولله الحمد توقفت السيارة وكنا في أحساس مخلوط بالفرحة والدهشة والتساؤل هل سوف يساعدنا هذا الرجل وهل سوف يغامر بسيارته التي تشبه بعض الشي سيارتنا طبعا إنهن قديمات المهم وصلت السيارة المعهودة وخرجنا لاستقبالها وإذا بأصدقائنا الذين فقدنا الأمل في أن يجدونا ولله الحمد والمنة كانوا قد اقنعوا الرجل الطيب بالمساعدة في استرجاع السيارة من تلك المصيبة وكنا خمسة وأصبحنا عشرة فالقوة تغلب الشجاعة وتساعدنا يد بيد لاستخراجها وبعد أن أنهكنا التعب خرجت السيارة من الرمال وتولى (م) قيادة السيارة وكنا نضحك ودموع الفرح في أعيننا وتلك المغامرة لم تنتهي بعد ونحن في الطريق للخروج من الرمال ارتفعت حرارة عزيزتنا الغالية ووقفت وعرفنا السبب أنها نشفت من الماء ولقد نسى (ط) أن يشيك عليها في هذا اليوم وهذا طبعا من حظنا العاثر وابتعدت عنا السيارة الثانية على اعتبار أننا خلفهم وماذا سوف نفعل نحن وكنت اضحك من هذا الحظ واقترح احدنا أن ندع السيارة تبرد وبعد ذلك نواصل رحلة ألف ليلة وليلة وكانت درجة الحرارة مرتفعة جدا في تلك الظهيرة ولعد فترة وجيزة شغلنا السيارة وصببنا لها شبه ماء حتى نصل إلى مكان يوجد به ماء وتحركنا وبعد حوالي كيلو واحد رأينا بعض البيوت ولله الحمد وجدنا ماء ولكنة كان بارد وخفنا أن يؤثر في السيارة بما أنها مرتفعة الحرارة ولكن لاستعجالنا صببنا لها البارد ووصلنا المسير وصلنا الشارع ولله الحمد وكنت اقفز من الفرحة في السيارة وكان اعتقادي أننا سوف نلغي الرحلة لما أصبنا من التعب وأيضا كان الوقت متأخر لقد جاوزت الساعة الثانية ظهرا ولكن فأجانا (م) بتوجهه إلى الاشخرة وقال أن الشباب ينتظرونا هناك ووصلنا إلى الاشخرة ورأينا البحر بعد عناء وتعب ورغم أن البحر كان فيه بعض الأوساخ بسبب المد الأحمر إلا أن عند وصولنا أحسسناه أفضل يوم على الإطلاق وعرفنا طعم النجاح الذي يأتي بعد جد واجتهاد ورغم منالنا من التعب ولكن لعبا على الشاطئ حتى الساعة الخامسة عصرا وكنا في غابة السعادة ووصلت إلى البيت أخيرا في الساعة السادسة وقد نال مني التعب والهلاك وطحت طريح الفراش حتى الصباح وان في غابة السعادة وتيقنت أن الحياة تجارب وعلينا نحن أن نستفيد من هذه التجارب ونسخرها لنا.
لست مجبورا أن أفهم الآخرين من أنا، فمن يملك مؤهلات العقل والاحساس..
سـ أكون أمامه كـ الكتاب المفتوح وعليه أن يحسن الاستيعاب.
إذا طـَال بيٌ الغيـٌـابٌ فَاأذكـٌرُوا كـَلمـٌـاتٌي وٍُأصفحـٌـوٍا ليٌ زلآتـيٌ
نحن أناس لا نحب الغرور ..لكن الزمن سمح لنا بالتباهي ..لأننا ملوك ..
كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي وإذا ما ازددت علماً زادني علماًبجهلي