قال الله تعالى : " مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " صدق الله العظيم
نعتزم بناء مسجد (جامع) وما زال المبلغ غير مكتمل فمن لديه الرغبة بالتبرع ارسال المبلغ على رقم الحساب (بنك مسقط)
(0425019344500017)
وفي ميزان حسناتكم إن شاء الله
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
"هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب؟ (كأنني أكلت).
عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال:{إذا مات ابن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جاريةأو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له} صدق رسول الله
نعتزم بناء مسجد (جامع) وما زال المبلغ غير مكتمل فمن لديه الرغبة بالتبرع ارسال المبلغ على رقم الحساب (بنك مسقط)
(0425019344500017)
وفي ميزان حسناتكم إن شاء الله
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
"هل سمع أحد بمثل هذا الاسم الغريب؟ (كأنني أكلت).
ولكن هذا اسم جامع صغير في منطقة "فاتح" في إسطنبول والأسم باللغة التركية "صانكي يدم"أي "كأنني أكلت" ،
ووراء هذا الاسم الغريب قصة غريبة طريفة ، وفيها عبرة كبيرة.
"كان يعيش في منطقة "فاتح" شاب ورع اسمه"خير الدين كججي أفندي".
كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق، وتتوق نفسه لشراء فاكهة، أو لحم، أو حلوى، يقول في نفسه: "صانكي يدم"،"كأنني أكلت"
ثم يضع ثمن تلك الفاكهة أو اللحم أو الحلوى في صندوق له.
ومضت الأشهر والسنوات، وهو يكف عن كل لذائذ الأكل، ويكتفي بما يقيم عوده فقط، وكانت نقوده تيئا فشيئا، حتى استطاع بهذا المبلغ الموفور القيام ببناء مسجد صغير في محلته.
ولما كان أهل هذه المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير، وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد، أطلقوا على الجامع اسم "جامع صانكي يدم".
كم من المال سنجمع للفقراء والمحتاجين ، وكم من المشاريع الإسلامية سنشيد في مجتمعنا وفي العالم ،
وكم من فقير سنسد جوعه وحاجته ، وكم من القصور سنشيد في منازلنا في الجنة إن شاء الله ،
وكم من الحرام والشبهات سنتجنب لو أننا اتبعنا هذا المنهج ، وقلنا كلما دعتنا أنفسنا لشهوة زائدة على حاجتنا: "كأنني أكلت"
ووراء هذا الاسم الغريب قصة غريبة طريفة ، وفيها عبرة كبيرة.
"كان يعيش في منطقة "فاتح" شاب ورع اسمه"خير الدين كججي أفندي".
كان صاحبنا هذا عندما يمشي في السوق، وتتوق نفسه لشراء فاكهة، أو لحم، أو حلوى، يقول في نفسه: "صانكي يدم"،"كأنني أكلت"
ثم يضع ثمن تلك الفاكهة أو اللحم أو الحلوى في صندوق له.
ومضت الأشهر والسنوات، وهو يكف عن كل لذائذ الأكل، ويكتفي بما يقيم عوده فقط، وكانت نقوده تيئا فشيئا، حتى استطاع بهذا المبلغ الموفور القيام ببناء مسجد صغير في محلته.
ولما كان أهل هذه المحلة يعرفون قصة هذا الشخص الورع الفقير، وكيف استطاع أن يبني هذا المسجد، أطلقوا على الجامع اسم "جامع صانكي يدم".
كم من المال سنجمع للفقراء والمحتاجين ، وكم من المشاريع الإسلامية سنشيد في مجتمعنا وفي العالم ،
وكم من فقير سنسد جوعه وحاجته ، وكم من القصور سنشيد في منازلنا في الجنة إن شاء الله ،
وكم من الحرام والشبهات سنتجنب لو أننا اتبعنا هذا المنهج ، وقلنا كلما دعتنا أنفسنا لشهوة زائدة على حاجتنا: "كأنني أكلت"
عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أنه قال:{إذا مات ابن آدم إنقطع عمله إلا من ثلاثة: صدقة جاريةأو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له} صدق رسول الله
تعليق