من إنتاج "الدولية الكهروميكانيكية" وتستخدم كتلفاز أو حاسوب-
الرؤية- شريف صلاح-
أكد علي صالح مسلم الجعفري رئيس مجلس إدارة الشركة الدولية الكهروميكانيكية أنّ الشركة بصدد طرح منتج جديد للمرة الأولى في السلطنة، وهو عبارة عن شاشة عرض تفاعلية تعمل باللمس وغير قابلة للكسر، بحجم 70 بوصة.
وقال الجعفري إنّ فكرة الشاشات التي تعمل باللمس ليست بالجديدة، إلا أنّ معظم تلك الشاشات لا يتجاوز حجمها 50 بوصة في حين أنّ شاشات العرض "البروجيكتور" التي تستخدم في المحاضرات أو مراكز التعليم أو حتى دور العرض تحتاج إلى تجهيزات معينة لضمان جودة ونقاء الصورة مثل نظام الإضاءة والمسافة التي تفصل البروجيكتور عن شاشة أو للوحة العرض، فضلا عن صعوبة توصيل أي معلومة أو الشرح على مثل هذا النوع من الشاشات، على اعتبار أنّ الشخص الذي سوف يقوم بالشرح لا يجب أن يشكل عائقًا بين البروجيكتور ولوحة العرض.
وأضاف الجعفري أنّ المؤسسات تبحث عن منتجات تكنولوجيا تفاعلية سهلة الاستخدام، وكفيلة بعزيز التفاعل وزيادة كفاءة وفعالية اجتماعاتها، لافتا إلى أنّ الشركة قامت بتصميم الأنظمة التفاعلية خصيصاً مع وضع هذه الاحتياجات في الاعتبار، مما يساعد الأفراد، مهما كان نوع أعمالهم التجارية، على التفاعل بسهولة مع المحتوى الرقمي، ومع بعضهم البعض أيضاً. وتابع أنّ من هنا جاءت فكرة إنتاج شاشة عرض ذكية تعمل باللمس لا تحتاج إلى أية وسيلة للعرض عليها مثل البروجيكتور وتعمل باللمس، ويمكن توصيلها بأي وسيلة من وسائل الترفيه مثل الفيديو جيم أو الدش أو أي عارض وسائط آخر إلى جانب إمكانية استقبال أو قراءة أي معلومات من خلال قارئ الفلاش "usb" أو الذاكرة "sud". وأوضح أن المميز في هذا المنتج أنه يعمل على وحدة كمبيوتر داخلية يمكن إزالتها وتركيبها بكل سهولة دون الحاجة إلى فنين؛ الأمر الذي يسهل على العميل أختيار أي نظام يفضله حتى تعمل به الشاشة سواء الويندوز أو الأندرويد أو حتى نظام الماك. في حين تظل أفضل مميزات تلك الشاشة في أنّها غير قابلة للخدش أو الكسر ويمكن توصيلها بلوحة مفاتيح الكمبيوتر "الكيبورد" والماوس للولوج إلى الانترنت أو استخدام الشاشة كجهاز كمبيوتر.
وأشار الجعفري إلى أنّه يمكن للمستخدم التفاعل أثناء الاجتماعات بالاستفادة من خاصية الرسم وكتابة الملاحظات مباشرة على الشاشة، وحفظ النسخة الجديدة إلى الكمبيوتر الشخصي أو طباعتها، كما يتيح البرنامج التلقائي للمستخدم القدرة على اختيار أدوات ألوان القلم والممحاة بسهولة تامة، وذلك بمجرد الضغط على زر القلم العامل باللمس. علاوة على ذلك، يمكن إجراء المسح الضوئي للصور الموجودة وعرضها بإنشاء الاتصال بين طابعات المتعددة الوظائف المرتبطة بالشبكة وبرنامج القلم العامل باللمس. وتمتاز الشاشة بالقدرة على العمل كشاشة LED-LCD متعددة الاستخدامات لعرض للمعلومات، بشكل مستقل عن الحل المتضمن معها.
تجربة كتابة
وأضاف أنّ الشاشة التفاعلية تتيح تجربة كتابة استثنائية باللمس المتعدد لعدة مستخدمين، مما يتيح لمستخدمين اثنين التفاعل مع المحتوى الرقمي في آن معاً، كما تقدم ميزة إدراك نقاط الاتصال، وهي ميزة توفر تجربة حدسية وتمكّن المستخدمين من التفاعل مع المحتوى الرقمي باستخدام الأصابع والأقلام وقبضة اليد أو الممحاة بالتناوب. وتجدر الإشارة إلى أنّ نظامي سمارت التفاعليان باتا متوفرين الآن على الصعيد العالمي. وأوضح أنّ وصلة "سمارت غوواير"- وهي وصلة USB بطول 7 بوصات (2.13 م) والمفعّلة بالبرنامج- تقوم بتشغيل برنامج "سمارت ميتينغ برو" تلقائياً عند توصيلها إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بالمستخدم، أو السبورة التفاعلية أو شاشة "سمارت بورد" التفاعلية، مما يمكن مستخدمي الكمبيوتر المحمول من عرض ملفاتهم على سطح تفاعلي كبير الحجم، مدعوم بحركات اللمس المتعدد الشائعة. وأكد أنّه تمّ تصميمها بحيث تتيح للمستخدمين إمكانية الكتابة على أي تطبيق باستخدام الحبر الرقمي بما في ذلك مايكروسوفت وورد وإكسل وباوربوينت وون نوت وفيسيو، كما يمكن يمكن استخدام الشاشة للمشاركين في الاجتماعات الاتصال تلقائياً وبشكل آمن لحضور اجتماع عن بعد من أي مكان في العالم، للمشاركة والكتابة والتفاعل مع المستندات الرقمية، مما يقلل من الحاجة إلى السفر.
جدير بالذكر أنّ الشاشة توفر واجهة تفاعلية مثالية لبرنامج الخريطة التكتيكية لدينا، وهي الحل التفاعلي الأمثل لاستكمال قدرات برنامجنا هذا. وتسهم هذه الشاشة التفاعلية الحدسية في تأمين تحكم واضح وموجز في البرامج والوسائط التي يتم عرضها عليها مما سهل الاستخدام لعملائنا القدرة على التركيز على إدارة أعمالهم بدلاً من البحث عن حلول للمشاكل التكنولوجية.
أكثر...
الرؤية- شريف صلاح-
أكد علي صالح مسلم الجعفري رئيس مجلس إدارة الشركة الدولية الكهروميكانيكية أنّ الشركة بصدد طرح منتج جديد للمرة الأولى في السلطنة، وهو عبارة عن شاشة عرض تفاعلية تعمل باللمس وغير قابلة للكسر، بحجم 70 بوصة.
وقال الجعفري إنّ فكرة الشاشات التي تعمل باللمس ليست بالجديدة، إلا أنّ معظم تلك الشاشات لا يتجاوز حجمها 50 بوصة في حين أنّ شاشات العرض "البروجيكتور" التي تستخدم في المحاضرات أو مراكز التعليم أو حتى دور العرض تحتاج إلى تجهيزات معينة لضمان جودة ونقاء الصورة مثل نظام الإضاءة والمسافة التي تفصل البروجيكتور عن شاشة أو للوحة العرض، فضلا عن صعوبة توصيل أي معلومة أو الشرح على مثل هذا النوع من الشاشات، على اعتبار أنّ الشخص الذي سوف يقوم بالشرح لا يجب أن يشكل عائقًا بين البروجيكتور ولوحة العرض.
وأضاف الجعفري أنّ المؤسسات تبحث عن منتجات تكنولوجيا تفاعلية سهلة الاستخدام، وكفيلة بعزيز التفاعل وزيادة كفاءة وفعالية اجتماعاتها، لافتا إلى أنّ الشركة قامت بتصميم الأنظمة التفاعلية خصيصاً مع وضع هذه الاحتياجات في الاعتبار، مما يساعد الأفراد، مهما كان نوع أعمالهم التجارية، على التفاعل بسهولة مع المحتوى الرقمي، ومع بعضهم البعض أيضاً. وتابع أنّ من هنا جاءت فكرة إنتاج شاشة عرض ذكية تعمل باللمس لا تحتاج إلى أية وسيلة للعرض عليها مثل البروجيكتور وتعمل باللمس، ويمكن توصيلها بأي وسيلة من وسائل الترفيه مثل الفيديو جيم أو الدش أو أي عارض وسائط آخر إلى جانب إمكانية استقبال أو قراءة أي معلومات من خلال قارئ الفلاش "usb" أو الذاكرة "sud". وأوضح أن المميز في هذا المنتج أنه يعمل على وحدة كمبيوتر داخلية يمكن إزالتها وتركيبها بكل سهولة دون الحاجة إلى فنين؛ الأمر الذي يسهل على العميل أختيار أي نظام يفضله حتى تعمل به الشاشة سواء الويندوز أو الأندرويد أو حتى نظام الماك. في حين تظل أفضل مميزات تلك الشاشة في أنّها غير قابلة للخدش أو الكسر ويمكن توصيلها بلوحة مفاتيح الكمبيوتر "الكيبورد" والماوس للولوج إلى الانترنت أو استخدام الشاشة كجهاز كمبيوتر.
وأشار الجعفري إلى أنّه يمكن للمستخدم التفاعل أثناء الاجتماعات بالاستفادة من خاصية الرسم وكتابة الملاحظات مباشرة على الشاشة، وحفظ النسخة الجديدة إلى الكمبيوتر الشخصي أو طباعتها، كما يتيح البرنامج التلقائي للمستخدم القدرة على اختيار أدوات ألوان القلم والممحاة بسهولة تامة، وذلك بمجرد الضغط على زر القلم العامل باللمس. علاوة على ذلك، يمكن إجراء المسح الضوئي للصور الموجودة وعرضها بإنشاء الاتصال بين طابعات المتعددة الوظائف المرتبطة بالشبكة وبرنامج القلم العامل باللمس. وتمتاز الشاشة بالقدرة على العمل كشاشة LED-LCD متعددة الاستخدامات لعرض للمعلومات، بشكل مستقل عن الحل المتضمن معها.
تجربة كتابة
وأضاف أنّ الشاشة التفاعلية تتيح تجربة كتابة استثنائية باللمس المتعدد لعدة مستخدمين، مما يتيح لمستخدمين اثنين التفاعل مع المحتوى الرقمي في آن معاً، كما تقدم ميزة إدراك نقاط الاتصال، وهي ميزة توفر تجربة حدسية وتمكّن المستخدمين من التفاعل مع المحتوى الرقمي باستخدام الأصابع والأقلام وقبضة اليد أو الممحاة بالتناوب. وتجدر الإشارة إلى أنّ نظامي سمارت التفاعليان باتا متوفرين الآن على الصعيد العالمي. وأوضح أنّ وصلة "سمارت غوواير"- وهي وصلة USB بطول 7 بوصات (2.13 م) والمفعّلة بالبرنامج- تقوم بتشغيل برنامج "سمارت ميتينغ برو" تلقائياً عند توصيلها إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بالمستخدم، أو السبورة التفاعلية أو شاشة "سمارت بورد" التفاعلية، مما يمكن مستخدمي الكمبيوتر المحمول من عرض ملفاتهم على سطح تفاعلي كبير الحجم، مدعوم بحركات اللمس المتعدد الشائعة. وأكد أنّه تمّ تصميمها بحيث تتيح للمستخدمين إمكانية الكتابة على أي تطبيق باستخدام الحبر الرقمي بما في ذلك مايكروسوفت وورد وإكسل وباوربوينت وون نوت وفيسيو، كما يمكن يمكن استخدام الشاشة للمشاركين في الاجتماعات الاتصال تلقائياً وبشكل آمن لحضور اجتماع عن بعد من أي مكان في العالم، للمشاركة والكتابة والتفاعل مع المستندات الرقمية، مما يقلل من الحاجة إلى السفر.
جدير بالذكر أنّ الشاشة توفر واجهة تفاعلية مثالية لبرنامج الخريطة التكتيكية لدينا، وهي الحل التفاعلي الأمثل لاستكمال قدرات برنامجنا هذا. وتسهم هذه الشاشة التفاعلية الحدسية في تأمين تحكم واضح وموجز في البرامج والوسائط التي يتم عرضها عليها مما سهل الاستخدام لعملائنا القدرة على التركيز على إدارة أعمالهم بدلاً من البحث عن حلول للمشاكل التكنولوجية.
أكثر...