تويت
عواصم- الوكالات
تباين أداء باقي بورصات المنطقة، وتراجعت البورصة السعودية لأدنى مستوى في نحو أربعة أسابيع أمس بعد انتهاء فترة توزيع أرباح وتأثرت المعنويات أيضا باستمرار تراجع سعر النفط.
وكانت أسهم البتروكيماويات أكبر الخاسرين حيث تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) -أكبر منتج للكيماويات في العالم - 1.1 في المئة. وخسر مؤشر القطاع واحدا في المئة. وقال فيصل آل عثمان مدير المحافظ المقيم بالرياض "السوق تحت ضغط من تزامن توزيعات الأرباح مع النتائج". وأضاف "لست متفائلا كثيرا بشأن البتروكيماويات والبنوك لكن القطاعات الأصغر مثل التجزئة تتمتع بنمو مشجع في الأرباح". ونزلت أسهم البنوك حيث خسر مؤشرها 0.6 في المئة في حين تراجع مؤشر قطاع التجزئة 0.2 في المئة. نزل المؤشر السعودي 0.7 في المئة ليتراجع للجلسة الرابعة على التوالي ويسجل أدنى إغلاق منذ 23 مارس.
وفي مصر ساعدت الأسهم الرئيسية المؤشر القياسي على الارتفاع 0.4 في المئة مواصلا الصعود للجلسة السابعة من الجلسات التسع الماضية بعدما هوى لأدنى مستوى في أربعة اشهر. وقفز سهم بنك الاستثمار هيرميس 5.1 في المئة مسجلا أعلى مستوى في أربغة أسابيع وسط تقارير بشأن إتمام اندماج المجموعة مع كيو انفست القطرية. وذكرت صحيفة البورصة المصرية أن رئيس الوزراء هشام قنديل وعد مجموعة من رجال الأعمال القطريين يوم الأربعاء الماضي بإنهاء صفقة هيرميس وكيو انفست خلال الأسبوع الجاري. ولم تذكر الصحيفة مصدر المعلومة. وزاد سهم اوراسكوم تليكوم 2.2 في المئة إلى 4.64 جنيه (0.67 دولار) للسهم بعدما أكدت مجموعة ألتيمو المملوكة لرجل الأعمال الروسي ميخائيل فريدمان أن وحدتها باسكندال عرضت شراء 100% من أسهم اوراسكوم تليكوم بسعر 0.70 دولار للسهم.
وفي الكويت ارتفع المؤشر الرئيسي 1.3 في المئة مسجلا مستوى قياسيا جديدا في 29 شهرا ومواصلا مكاسبه في خطوة قال متعاملون إنّها مدعومة بعمليات شراء حكومية. وأغلقت السوق عند 7043 نقطة متجاوزة المستوى النفسي المهم 7000 نقطة.
وتباين أداء سوقي الإمارات؛ حيث نزل مؤشر أبوظبي 0.4 في المئة ليتراجع للجلسة الثانية بعدما سجل أعلى مستوى في 41 شهرا يوم الأحد بينما أغلق مؤشر دبي دون تغير.
أكثر...
تباين أداء باقي بورصات المنطقة، وتراجعت البورصة السعودية لأدنى مستوى في نحو أربعة أسابيع أمس بعد انتهاء فترة توزيع أرباح وتأثرت المعنويات أيضا باستمرار تراجع سعر النفط.
وكانت أسهم البتروكيماويات أكبر الخاسرين حيث تراجع سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) -أكبر منتج للكيماويات في العالم - 1.1 في المئة. وخسر مؤشر القطاع واحدا في المئة. وقال فيصل آل عثمان مدير المحافظ المقيم بالرياض "السوق تحت ضغط من تزامن توزيعات الأرباح مع النتائج". وأضاف "لست متفائلا كثيرا بشأن البتروكيماويات والبنوك لكن القطاعات الأصغر مثل التجزئة تتمتع بنمو مشجع في الأرباح". ونزلت أسهم البنوك حيث خسر مؤشرها 0.6 في المئة في حين تراجع مؤشر قطاع التجزئة 0.2 في المئة. نزل المؤشر السعودي 0.7 في المئة ليتراجع للجلسة الرابعة على التوالي ويسجل أدنى إغلاق منذ 23 مارس.
وفي مصر ساعدت الأسهم الرئيسية المؤشر القياسي على الارتفاع 0.4 في المئة مواصلا الصعود للجلسة السابعة من الجلسات التسع الماضية بعدما هوى لأدنى مستوى في أربعة اشهر. وقفز سهم بنك الاستثمار هيرميس 5.1 في المئة مسجلا أعلى مستوى في أربغة أسابيع وسط تقارير بشأن إتمام اندماج المجموعة مع كيو انفست القطرية. وذكرت صحيفة البورصة المصرية أن رئيس الوزراء هشام قنديل وعد مجموعة من رجال الأعمال القطريين يوم الأربعاء الماضي بإنهاء صفقة هيرميس وكيو انفست خلال الأسبوع الجاري. ولم تذكر الصحيفة مصدر المعلومة. وزاد سهم اوراسكوم تليكوم 2.2 في المئة إلى 4.64 جنيه (0.67 دولار) للسهم بعدما أكدت مجموعة ألتيمو المملوكة لرجل الأعمال الروسي ميخائيل فريدمان أن وحدتها باسكندال عرضت شراء 100% من أسهم اوراسكوم تليكوم بسعر 0.70 دولار للسهم.
وفي الكويت ارتفع المؤشر الرئيسي 1.3 في المئة مسجلا مستوى قياسيا جديدا في 29 شهرا ومواصلا مكاسبه في خطوة قال متعاملون إنّها مدعومة بعمليات شراء حكومية. وأغلقت السوق عند 7043 نقطة متجاوزة المستوى النفسي المهم 7000 نقطة.
وتباين أداء سوقي الإمارات؛ حيث نزل مؤشر أبوظبي 0.4 في المئة ليتراجع للجلسة الثانية بعدما سجل أعلى مستوى في 41 شهرا يوم الأحد بينما أغلق مؤشر دبي دون تغير.
أكثر...