إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أعمال "منتدى الرؤية الاقتصادي" تتصدَّر عناوين وكالات الأنباء والصحف والمواقع الإخباريَّة.. و"الجزيرة" و"شينخوا" في المقدمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أعمال "منتدى الرؤية الاقتصادي" تتصدَّر عناوين وكالات الأنباء والصحف والمواقع الإخباريَّة.. و"الجزيرة" و"شينخوا" في المقدمة





    تصدَّرت أعمال ومناقشات منتدى الرؤية الاقتصادي (في نسخته الثانية) عناوين ونشرات وكالات الأنباء والمواقع الإخبارية محليًّا وإقليميًّا وعالميًّا؛ حيث أبرزت هذه المواقع والوكالات بيان معالي درويش بن إسماعيل البلوشي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية، كما أتاحت الصحف مساحات واسعة على صدر صفحاتها لتغطية الحدث الذي شارك فيه خبراء ومتخصصون وصناع قرار داخل السلطنة وخارجها.

    مسقط - الرؤية
    وأبرز موقع "الجزيرة نت" ما تناولته أوراق عمل المنتدى.. وتحت عنوان "التعليم والإنتاجية أبرز تحديات الاستثمار بعُمان"، تناولت الجزيرة ما أكد عليه المشاركون في المنتدى من أن تحديات الاستثمار يمكن تجاوزها بالإرادة القوية وفق التخطيط الواضح وتحديد الأهداف ورسم خارطة طريق لتنفيذها. وقال الموقع إن المشاركين في المنتدى أوضحوا أن التوسع في توظيف المواطنين وزيادة الرواتب سيسهم على المدى البعيد في تنويع القاعدة الاستثمارية بشقيها الإنتاجي والخدمي، مؤكدين أن ذلك التوسع بالتوظيف في القطاعات الاقتصادية، رغم أن بعض المستثمرين يصفونه بأنه زيادة في الكلفة، إلا أنه يمكن إدراجه ضمن المردود المرجو من أي استثمار لصالح المواطنين.
    كما استعرض الموقع -الأشهر عربيًّا- ما قاله أحمد كشوب الخبير الاقتصادي، من أن أبرز تحديات الاستثمار في سلطنة عُمان هي عدم مواكبة البيئة التشريعية للمرحلة المقبلة التي وصفها بمرحلة انفتاح لاستيعاب كل المعطيات الاقتصادية عالمياً ومحلياً.. داعيًا لتهيئة هذه البيئة التشريعية لتكون قادرة على جذب المستثمر الأجنبي. وطالب كشوب بإيجاد نافذة موحدة تعبر عن جهود جذب الاستثمار بدلاً من عمل أكثر من وزارة وهيئة في هذا الشأن، واصفاً المناخ الاستثماري العُماني بـ"الواعد والآمن والمتعدد الفرص"، معتبرا أنه بالإمكان معالجة التحديات القائمة. وأبرز الموقع أن كشوب أضاف بأن التوسع في التوظيف من التحديات التي ربما تواجه الاستثمار دون أن يكون أساسيًّا، معتبراً أن الأهم هو تدريب وتأهيل الموارد البشرية المحلية وهيكلة قطاع التعليم ليواكب متطلبات سوق العمل، وأشار إلى أن العمالة الوافدة في البلاد تتجاوز المليون وخمسمائة ألف عامل في حين لا يتعدى العُمانيون في القطاع الخاص مائتي ألف فرد، ويرى كشوب أن مخرجات مرحلة ما قبل الثانوية والثانوية العامة من الكوادر غير الماهرة تحدٍ ضاغط على الحكومة.
    ونقلت الجزيرة عن الدكتور حاتم الشنفري أستاذ الاقتصاد في جامعة السلطان قابوس، ما ذهب إليه من أن كلفة الإنتاج تعتبر عاملاً أساسياً لأي مستثمر يبحث عن الربحية والتي تبقى مرتبطة بالكلفة.. موضحا "إذا ارتفعت مدخلات الإنتاج ومنها الأيدي العاملة ستتأثر القدرة على المنافسة والربحية". وأشار الشنفري إلى أن الأمر يمكن تفاديه بالإنتاجية العالية التي ستقلل من كلفة مدخلات الإنتاج".. داعياً إلى امتلاك نظرة شمولية متكاملة للاستثمار.. معتبراً عدم تناسق السياسات المطبقة من جهة قوانين العمل والتجارة والاستثمار هي التحدي الأكبر للاستثمار، ودعا الاقتصاد العُماني إلى تحديد أهداف واضحة للاستثمار لأن "الاستثمار المفتوح على مصراعيه لن يخدم الاقتصاد على المدى البعيد".
    الإعلام الدولي
    وبثت وكالة أنباء "شينخوا" الصينية تغطية حول المنتدى، وأبرزت توقعات معالي البلوشي بارتفاع المصروفات الاستثمارية في السلطنة لنحو 7.8 مليار دولار في العام 2013، ونقلت الوكالة عن البلوشي قوله إنه يتوقع أن تبلغ المصروفات الاستثمارية في العام 2013 نحو 3 مليارات ريال بنسبة 24 بالمائة من إجمالي الإنفاق العام.
    أما وكالة الأنباء الكويتية "كونا"، فقد تابعت فعاليات افتتاح المنتدى، وقالت إن المنتدى يُسلط الضوء على قضايا الاستثمار وما توجهه من فرص وتحديات؛ حيث شارك فيه عدد من صناع القرار والمسؤولين والخبراء والمهتمين بالشأن الاقتصادي من داخل وخارج السلطنة. ونقلت الوكالة عن معالي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية درويش بن إسماعيل البلوشي كلمته، التي قام فيها بتقييم أداء الاقتصاد خلال العام الماضي ومؤشرات الأداء للعام الحالي ومعدلات النمو وزيادة الإنفاق الإنمائي والاجتماعي في الميزانية والانعكاسات الإيجابية على بيئة الاستثمار في السلطنة.
    واستعرضت وكالة أنباء البحرين أعمال المنتدى، ووضعت عنواناً رئيسيًّا حول ما أعلنه معالي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية من أن الاقتصاد الوطني العُماني حقق في العام 2012 نمواً إيجابياً بلغ 8.3 بالمئة. ونقلت الوكالة عن معاليه قوله إن الاقتصاد الوطني العُماني حقق في العام 2012 نمواً إيجابياً بنسبة 8.3 بالمئة، متجاوزاً نسبة النمو التي كانت مستهدفة في الموازنة وهي 7 بالمائة. أما الناتج المحلي غير النفطي، فقد حقق نمواً بلغ 10.6 بالمائة. وأبرزت الوكالة توقعات معاليه بأن يواصل الاقتصاد الوطني هذا العام أداءه الجيد، بفضل ارتفاع حصيلة الصادرات النفطية وغير النفطية؛ حيث تقدر نسبة النمو بنحو 7 بالمائة. وأضافت الوكالة البحرينية بأن البلوشي أوضح في كلمته أن للارتفاع الحكومي أثرًا مباشرًا في انتعاش مجمل الأنشطة الاقتصادية وازدهار قطاع الاستهلاك ونشاط الاستيراد وارتفاع القيمة المضافة للأنشطة غير النفطية. وتابعت: "وأوضح أن استقرار السياسات المالية والاقتصادية، وتنويع القاعدة الاستثمارية بشقيها الإنتاجي والخدمي تكتسب أهمية بالغة لكونها من الشروط الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة، وفي ضوء ذلك فقد اتخذت الحكومة خطوات عديدة وحثيثة لمراجعة السياسات الاستثمارية، وآلية تطويرها، وتوسيع الأنشطة الاستثمارية غير الحكومية وتشجيعها في مختلف المجالات.
    وأكدت الوكالة أن المنتدى في دورته الثانية يسلط الضوء على الاستثمار في سلطنة عُمان، مستعرضا الفرص والتحديات بمشاركة عدد من صناع القرار والمسؤولين والخبراء والمهتمين بالشأن الاقتصادي من داخل وخارج السلطنة.
    مواقع اقتصادية
    كما بث موقع مباشر الاقتصادى تغطية حول أعمال المنتدى، ونقل الموقع عن معالي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية درويش بن إسماعيل البلوشي؛ قوله: إن تراجع أسعار النفط في الفترة الأخيرة هو أمر مقلق للاقتصاد الوطني وكافة الدول المنتجة للنفط.. موضحا أن التراجع هو أمر مرحلي ومرتبط بالتطورات السياسية وبعض التطورات الاقتصادية في البلدان المستهلكة للنفط. وقالت إنه معاليه توقع أن تظل أسعار النفط قرب 100 دولار خلال هذا العام.. مشيرًا إلى أن سياسات الحكومة وخططها تتسم بالمرونة، وأنها على استعداد لمراجعة أوجه الإنفاق إذا تدنت الإيرادات النفطية للحيلولة من تأثير ذلك على النمو الاقتصادي في البلاد.
    فيما نشر موقع أرقام المتخصص في أخبار البورصة والاقتصاد، تغطية للمنتدى، وأبرز الموقع توقعات معالي درويش بن اسماعيل بشأن الاقتصاد الوطني.. وقال الموقع إن المنتدى يُسلط الضوء على تحديات الاستثمار بمشاركة عدد من صناع القرار والمسؤولين والخبراء والمهتمين بالشأن الاقتصادي من داخل وخارج السلطنة. كما أبرز الموقع مقتطفات من كلمة حاتم الطائي رئيس تحرير جريدة الرؤية، وقوله: إنَّ استمرار الإنجازاتِ التنمويَّةِ الرائدةِ المتحققةِ بالتوجيهاتِ الساميةِ، دليلٌ على تمتُّعِ الاقتصادِ العُمانيِّ بالحيويَّةِ والديناميكيَّةِ التي تدفعُهُ إلى الأمامِ، وتحفظُ مسارَهُ في الاتجاهِ الصحيح.
    ونقل موقع "أخبار أسواق المال"، إعلان نسب النمو التي أفصح عنها البلوشي، وقال الموقع إن البلوشي أكد أن الاقتصاد الوطني العُماني حقق في العام 2012 نمواً إيجابياً بنسبة 8.3 بالمئة، متجاوزاً نسبة النمو التي كانت مستهدفة في الموازنة وهي 7 بالمائة، أما الناتج المحلي غير النفطي فقد حقق نمواً بلغ 10.6 بالمائة. وأكد الموقع أن المنتدى يسلط الضوء في دورته الثانية، على الاستثمار في سلطنة عُمان، والفرص والتحديات التي تواجهه، بمشاركة عدد من صناع القرار والمسؤولين والخبراء والمهتمين بالشأن الاقتصادي من داخل وخارج السلطنة.
    الإعلام المحلي
    ومحليًّا، بثت وكالة الأنباء العُمانية تغطية موسعة قبل وبعد انطلاق المنتدى، حيث استبقت الوكالة الرسمية في السلطنة انطلاق الفعاليات، ببث خبر تقديمي عن المنتدى، وإبراز المحاور التي تم مناقشتها على مدى يومين.
    وفي يوم انطلاق المنتدى، بثت الوكالة تغطية واسعة مزودة بالصور الإخبارية للمنتدى، وأشارت إلى الحضور الرسمي الواسع في المنتدى، وما تم تناوله من أوراق عمل وجلسات نقاشية خلال أعمال المنتدى.
    وأبرزت جريدة عُمان -على مدى يومين- فعاليات المنتدى، واستبقت الجريدة انطلاق المنتدى في عددها الصادر أمس الأول السبت، بنشر أخبار المنتدى وما يتضمنه من نقاشات. وقالت الجريدة إن المنتدى يتضمن أربعة محاور.. الأول يتناول "تحديات البيئة الاستثمارية في سلطنة عُمان"، وسيناقش من خلال ورقة عمل بعنوان "منطقة الدقم الاقتصادية الواقع والمأمول"، يقدمها معالي يحيى الجابري رئيس هيئة المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم، وورقة عمل بعنوان "واقع وآفاق الاستثمار في سلطنة عُمان"، يقدمها فارس الفارسي مدير عام الاستثمار بالهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات.
    وبعد انطلاق المنتدى، أفردت الجريدة مساحة كبيرة لتغطية أعمال المنتدى، الذي شهد حضورا رسميا رفيع المستوى. ونقلت الجريدة عن معالي الوزير المسؤول عن الشؤون المالية؛ قوله إن متوسط دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي ارتفع من 3000 ريال عُماني في العام 2000م إلى أكثر من 8000 ريال عُماني في العام 2012. وتابعت بأن معاليه أوضح أن ارتفاع الإنفاق الحكومي أثر بشكل مباشر، في انتعاش مجمل الأنشطة الاقتصادية، وازدهار قطاع الاستهلاك، ونشاط الاستيراد، وارتفاع القيمة المضافة للأنشطة غير النفطية؛ حيث تشير النتائج الأولية إلى أن الاقتصاد الوطني حقَّق في العام 2012م نمواً إيجابياً بنسبة 8.3 بالمائة متجاوزاً نسبة النمو التي كانت مستهدفة في الموازنة وهي 7 بالمائة. أما الناتج المحلي غير النفطي فقد حقق نمواً بلغ 10.6 بالمائة. وقالت الجريدة: "ركز منتدى الرؤية الاقتصادي الذي شهد حضورًا واسعًا على الاستثمارات الإنتاجية منها والخدمية والمجال الحيوي للاستثمار والاستثمارات في الأوراق المالية والقطاع المصرفي".
    كما أبرزت جريدة "الشبيبة" أخبار المنتدى، واستعرضت ما تضمنه المنتدى من محاور أربعة، تمثلت في "تحديات البيئة الاستثمارية في سلطنة عُمان"، والذي سيناقش من خلال ورقة عمل بعنوان "منطقة الدقم الاقتصادية الواقع والمأمول" يقدمها معالي يحيى الجابري رئيس هيئة المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم، وورقة عمل بعنوان "واقع وآفاق الاستثمار في سلطنة عُمان" يقدمها فارس الفارسي مدير عام الاستثمار بالهيئة العامة لترويج الاستثمار وتنمية الصادرات، فضلا عن عدد من أوراق العمل.
    أما جريدة "الزمن"، فقد نشرت خبرًا بعنوان "منتدى الرؤية الاقتصادي يُناقش فرص وتحديات الاستثمار في السلطنة"، وأبرزت الصحيفة ما تم تقديمه من أوراق عمل.
    ومع انطلاق اليوم الأول من أعمال المنتدى، فقد نقلت "الشبيبة" عن البلوشي قوله إن 3 بلايين ريال عُماني قيمة المصروفات الاستثمارية في 2013. وأضافت الجريدة بأن المنتدى تناول مراجعة السياسات الاستثمارية وآلية تطويرها وتوسيع الأنشطة الاستثمارية غير الحكومية، واعتبرها من أهم خطوات السلطنة في تشجيع الاستثمار. وأضافت الجريدة أن تنظيم المنتدى في دورته الثانية، للسنة الثانية على التوالي يأتي تحقيقا للنهج الذي تبنته الرؤية في مجال "إعلام المبادرات" للإسهام في دعم الاقتصاد من خلال أطروحات رصينة وبناءة.


    أكثر...
يعمل...
X