مسقط- الرؤية
يرعى سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الصارمي، وكيل وزارة التعليم العالي،اليوم، الحفل الذي تنظمه كلية الشرق الأوسط، إحدى الكليّات الرائدة في سلطنة عمان، لتخريج دفعة جديدة من حملة درجة الدبلوم في تخصص إدارة الوثائق والمحفوظات، وذلك بفندق قصر البستان. وكجزء لا يتجزأ من رسالة كليّة الشرق الأوسط، والتي تتمثل في تحقيق التميز في الموارد البشرية وصناعة المعرفة والالتزام بالتعاون مع المجتمع المحلي والعالمي وخدمته من خلال إثراء خبرة الطلاب، يوفر برنامج إدارة الوثائق والمحفوظات في كلية الشرق الأوسط التكامل الذي يجمع متطلبات إدارة المحفوظات وطرق توثيقها.
يذكر أنّ كلية الشرق الأوسط، وبالتعاون مع هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية العمانية هي أول مؤسسة تعليمية تمنح هذا البرنامج. والذي يعد تخصصًا لا يتوفر في غالبية الدول العربية، وتعتبر السلطنة أول دولة خليجية توفر هذا التخصص للراغبين فيه. يقول البروفيسور أر. سي. باتاشارجي، عميد الكلية:" تعتبر كليّة الشرق الأوسط المؤسسة الأكاديمية الأولى في بلدان مجلس التعاون الخليجي و واحدة من أوائل المؤسسات الأكاديمية القلائل في الوطن العربي التي تقدم هذا البرنامج". وتوفر كليّة الشرق الأوسط، والتي تضم حاليًا أكثر من 4000 طالب وطالبة في مختلف البرامج الدراسية، توفر العديد من الخدمات والتسهيلات التي تجعلها أحد أهم عناصر البيئة العلمية والتقنية التي تتواجد بها، كما توفر بيئة معرفية تسهل التفاعل الأكاديمي بين الطلبة والأكاديميين.
أكثر...
يرعى سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الصارمي، وكيل وزارة التعليم العالي،اليوم، الحفل الذي تنظمه كلية الشرق الأوسط، إحدى الكليّات الرائدة في سلطنة عمان، لتخريج دفعة جديدة من حملة درجة الدبلوم في تخصص إدارة الوثائق والمحفوظات، وذلك بفندق قصر البستان. وكجزء لا يتجزأ من رسالة كليّة الشرق الأوسط، والتي تتمثل في تحقيق التميز في الموارد البشرية وصناعة المعرفة والالتزام بالتعاون مع المجتمع المحلي والعالمي وخدمته من خلال إثراء خبرة الطلاب، يوفر برنامج إدارة الوثائق والمحفوظات في كلية الشرق الأوسط التكامل الذي يجمع متطلبات إدارة المحفوظات وطرق توثيقها.
يذكر أنّ كلية الشرق الأوسط، وبالتعاون مع هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية العمانية هي أول مؤسسة تعليمية تمنح هذا البرنامج. والذي يعد تخصصًا لا يتوفر في غالبية الدول العربية، وتعتبر السلطنة أول دولة خليجية توفر هذا التخصص للراغبين فيه. يقول البروفيسور أر. سي. باتاشارجي، عميد الكلية:" تعتبر كليّة الشرق الأوسط المؤسسة الأكاديمية الأولى في بلدان مجلس التعاون الخليجي و واحدة من أوائل المؤسسات الأكاديمية القلائل في الوطن العربي التي تقدم هذا البرنامج". وتوفر كليّة الشرق الأوسط، والتي تضم حاليًا أكثر من 4000 طالب وطالبة في مختلف البرامج الدراسية، توفر العديد من الخدمات والتسهيلات التي تجعلها أحد أهم عناصر البيئة العلمية والتقنية التي تتواجد بها، كما توفر بيئة معرفية تسهل التفاعل الأكاديمي بين الطلبة والأكاديميين.
أكثر...