الكويت- الوكالات
قال تقرير اقتصادي متخصص إنّ سوق الكويت للأوراق المالية تمكنت من تحقيق مكاسب جيدة لمؤشراتها الثلاثة الأسبوع الماضي وهو الأسبوع الرابع على التوالي الذي تنهيه مؤشرات السوق في المنطقة الخضراء.
وأضاف تقرير شركة بيان للاستثمار أنّ البورصة حققت تلك المكاسب على الرغم من التذبذب الذي شهده السوق خلال معظم الجلسات اليومية من الأسبوع نتيجة نشاط العمليات المضاربية التي شملت العديد من الأسهم المدرجة لاسيما الأسهم الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن تلك المضاربات انعكست إيجابًا على مؤشرات السوق الثلاثة خصوصًا المؤشر السعري الذي استطاع تخطي مستوى 7250 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق له منذ ما يقارب الثلاث سنوات.
وذكر أنّ السوق لقي الدعم من استمرار عمليات الشراء في السيطرة على مجريات التداول خلال معظم جلسات الأسبوع والتي تركزت بشكل كبير على الأسهم الصغيرة مما أدى إلى ارتفاع مؤشرات السوق الثلاثة لاسيما السعري الذي تمكن من تحقيق أعلى مستوى إغلاق له منذ شهر مايو العام 2010.
وبيّن أنّه على الرغم من الارتفاع الذي حققه السوق خلال الأسبوع الماضي إلا أنّ عمليات جني الأرباح لم تكن غائبة في التأثير على أداء مؤشراته بل شهدت معظم الجلسات اليومية عمليات بيع جزئية بهدف جني الأرباح شملت بعض الأسهم القيادية والصغيرة على حد سواء "ما يفسر حالة التذبذب التي شهدتها مؤشرات السوق خلال تلك الجلسات".
وقال تقرير (بيان للاستثمار) إنّ مؤشرات التداول في السوق شهدت تراجعًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي مقارنة مع الأسبوع الذي سبقه ومرد ذلك حالة الحذر التي تنتاب بعض المتداولين وتخوّفهم من حركة تصحيح مرتقبة إضافة إلى ترقب الكثير منهم إعلان الشركات المدرجة عن بياناتها المالية لفترة الربع الأول من العام الحالي.
يذكر أنّ جلسة نهاية الأسبوع الماضي شهدت ارتفاعًا واضحًا في مؤشرات التداول وخصوصًا القيمة التي نمت بنسبة 9ر103 في المئة مقارنة مع الجلسة السابقة.
أكثر...
قال تقرير اقتصادي متخصص إنّ سوق الكويت للأوراق المالية تمكنت من تحقيق مكاسب جيدة لمؤشراتها الثلاثة الأسبوع الماضي وهو الأسبوع الرابع على التوالي الذي تنهيه مؤشرات السوق في المنطقة الخضراء.
وأضاف تقرير شركة بيان للاستثمار أنّ البورصة حققت تلك المكاسب على الرغم من التذبذب الذي شهده السوق خلال معظم الجلسات اليومية من الأسبوع نتيجة نشاط العمليات المضاربية التي شملت العديد من الأسهم المدرجة لاسيما الأسهم الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح أن تلك المضاربات انعكست إيجابًا على مؤشرات السوق الثلاثة خصوصًا المؤشر السعري الذي استطاع تخطي مستوى 7250 نقطة مسجلا أعلى مستوى إغلاق له منذ ما يقارب الثلاث سنوات.
وذكر أنّ السوق لقي الدعم من استمرار عمليات الشراء في السيطرة على مجريات التداول خلال معظم جلسات الأسبوع والتي تركزت بشكل كبير على الأسهم الصغيرة مما أدى إلى ارتفاع مؤشرات السوق الثلاثة لاسيما السعري الذي تمكن من تحقيق أعلى مستوى إغلاق له منذ شهر مايو العام 2010.
وبيّن أنّه على الرغم من الارتفاع الذي حققه السوق خلال الأسبوع الماضي إلا أنّ عمليات جني الأرباح لم تكن غائبة في التأثير على أداء مؤشراته بل شهدت معظم الجلسات اليومية عمليات بيع جزئية بهدف جني الأرباح شملت بعض الأسهم القيادية والصغيرة على حد سواء "ما يفسر حالة التذبذب التي شهدتها مؤشرات السوق خلال تلك الجلسات".
وقال تقرير (بيان للاستثمار) إنّ مؤشرات التداول في السوق شهدت تراجعًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي مقارنة مع الأسبوع الذي سبقه ومرد ذلك حالة الحذر التي تنتاب بعض المتداولين وتخوّفهم من حركة تصحيح مرتقبة إضافة إلى ترقب الكثير منهم إعلان الشركات المدرجة عن بياناتها المالية لفترة الربع الأول من العام الحالي.
يذكر أنّ جلسة نهاية الأسبوع الماضي شهدت ارتفاعًا واضحًا في مؤشرات التداول وخصوصًا القيمة التي نمت بنسبة 9ر103 في المئة مقارنة مع الجلسة السابقة.
أكثر...