تويت
مسقط الرؤية
نظمت الشركة العمانية لنقل الكهرباء مؤخرًا ورشة عمل بعنوان " تحفيز" بالتعاون مع شركة استثمار للتدريب والتطوير والتي استمرت لمدة يومين شارك فيها حوالي 23 موظفاً، وقد اختير لهذه الورشة شعار كلامي وهو " يالله اشتلينا" ويدل على الهمة وسرعة الاستجابة لبناء فريق عمل متميز، الورشة استهدفت المديرين ورؤساء الأقسام وكان الهدف الأسمى من إقامتها هو رفع همة الموظفين وتحفيزهم لبذل المزيد من العطاء وتذليل العقبات التي تواجههم أثناء تأديتهم لأعمالهم .تخلل الورشة التي قدمها المدرب مجدي عبيد العديد من الفعاليات المختلفة التي لاقت استحسان المشاركين حيث قُسم المشاركون إلى ثلاث فرق رئيسية وذلك لدمج القدرات والإمكانات الفردية في أنشطة وأعمال تعاونية لتحريك هذه المواهب والإمكانات وتوظيفها التوظيف الحسن وتنمية مهارات المشاركين في تحسين العلاقات بين الرؤساء والمرؤوسين وبناء روح الثقة والتعاون بين المشاركين. ففي اليوم الأول من عمر الورشة تعرف المشاركون على أنواع الشخصيات الإنسانية وكيفية التعامل معها وقد تعرف كل مشارك على مفاتيح شخصيته مما يترتب عليه إمكانية إحداث التغيير المناسب على شخصيته، كذلك قام المشاركون بعمل بعض الفعاليات الترفيهية التي تخدم ذلك المجال وهو بناء فريق العمل.
وفي اليوم الثاني والأخير واصلت الورشة أعمالها بروح ملؤها التنافس الشريف بين الفرق حيث تنوعت الفعاليات وتعددت وظهرت المواهب، وفي ختام الورشة تم تكريم الفريق الفائز وتوزيع الشهادات على المشاركين.
وأوضح زهير الزدجالي مدير دائرة الموارد البشرية وهو أحد المنظمين لهذه الورشة أن أي شركة أو مؤسسة تتكون من كل فرد ينتمي إليها ويعمل فيها الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تحقيق التعاون بين أعضاء الفريق الواحد وهذه هي الفائدة الأساسية حيث يرغب الموظفون في العمل معاً ومساندة بعضهم البعض لأنهم يتوحدون في فريق ويريدون له النجاح مما يقلل من المنافسة الفردية.
أكثر...
نظمت الشركة العمانية لنقل الكهرباء مؤخرًا ورشة عمل بعنوان " تحفيز" بالتعاون مع شركة استثمار للتدريب والتطوير والتي استمرت لمدة يومين شارك فيها حوالي 23 موظفاً، وقد اختير لهذه الورشة شعار كلامي وهو " يالله اشتلينا" ويدل على الهمة وسرعة الاستجابة لبناء فريق عمل متميز، الورشة استهدفت المديرين ورؤساء الأقسام وكان الهدف الأسمى من إقامتها هو رفع همة الموظفين وتحفيزهم لبذل المزيد من العطاء وتذليل العقبات التي تواجههم أثناء تأديتهم لأعمالهم .تخلل الورشة التي قدمها المدرب مجدي عبيد العديد من الفعاليات المختلفة التي لاقت استحسان المشاركين حيث قُسم المشاركون إلى ثلاث فرق رئيسية وذلك لدمج القدرات والإمكانات الفردية في أنشطة وأعمال تعاونية لتحريك هذه المواهب والإمكانات وتوظيفها التوظيف الحسن وتنمية مهارات المشاركين في تحسين العلاقات بين الرؤساء والمرؤوسين وبناء روح الثقة والتعاون بين المشاركين. ففي اليوم الأول من عمر الورشة تعرف المشاركون على أنواع الشخصيات الإنسانية وكيفية التعامل معها وقد تعرف كل مشارك على مفاتيح شخصيته مما يترتب عليه إمكانية إحداث التغيير المناسب على شخصيته، كذلك قام المشاركون بعمل بعض الفعاليات الترفيهية التي تخدم ذلك المجال وهو بناء فريق العمل.
وفي اليوم الثاني والأخير واصلت الورشة أعمالها بروح ملؤها التنافس الشريف بين الفرق حيث تنوعت الفعاليات وتعددت وظهرت المواهب، وفي ختام الورشة تم تكريم الفريق الفائز وتوزيع الشهادات على المشاركين.
وأوضح زهير الزدجالي مدير دائرة الموارد البشرية وهو أحد المنظمين لهذه الورشة أن أي شركة أو مؤسسة تتكون من كل فرد ينتمي إليها ويعمل فيها الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تحقيق التعاون بين أعضاء الفريق الواحد وهذه هي الفائدة الأساسية حيث يرغب الموظفون في العمل معاً ومساندة بعضهم البعض لأنهم يتوحدون في فريق ويريدون له النجاح مما يقلل من المنافسة الفردية.
أكثر...