تويت
مسقط – الرؤية-
 
وقعت الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال اتفاقية تنموية لإنشاء ممر للمشي بمنطقة شياع في ولاية صور. حيث سيتم إنشاء الممر الذي يشتمل على عدة مرافق وخدمات ومظلات سياحية على جنبات الممر. في حين سيساهم هذا المشروع في التشجيع لثقافة نمط الحياة الصحية والسليمة بين أبناء الولاية.
وتم اعتماد مواصفات المشروع من قبل الجهات المختصة؛ حيث سيكون طول الممر سبعمائة متر (700 م)، وبعرض أكثر من ثلاثة أمتار. في حين ستتوزع على جانبه مجموعة من المظلات والمقاعد؛ مما يساعد على الاسترخاء وممارسة النشاطات الرياضية المختلفة.
يأتي دعم هذا المشروع كجزء من الدعم السنوي الذي تقدّمه الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال لأهالي الولاية من خلال بلدية صور منذ العشر سنوات الماضية، والذي أسهم في تمويل عدد من المشاريع التنموية والحيوية والإنمائية بالولاية أسهمت في الرقي بالخدمات والمرافق المقدمة لقاطني هذه الولاية، علاوة على المساهمة في فوز ولاية صور بالمركزالأول بكأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم– حفظه الله ورعاه - في منافسات شهر البلديات على مدى ثلاث سنوات متتابعة. في حين يمثل هذا الدعم التعاون المستمر والتواصل الدائم بين الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال والمجتمع المحلي بالولاية.
وتعد قرية شياع إحدى القرى البحرية الجميلة التابعة لولاية صور بمحافظة جنوب الشرقية. حيث تمثل وجهة جذب سياحية تنتعش بالمواطنين والزوار بما تحويه من مقومات سياحية تتمثل في الشواطئ الرملية والواجهة البحرية الجميلة للمنطقة.
وأشار ناصر بن سعيد الكندي- مدير عام العلاقات الخارجية بالشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال بالإنابة- بقوله: "يعد إنشاء مسار صحي للمشي في القرية مهم لما يحتوي على فوائد اجتماعية وصحية جمة. حيث سيشكل المشروع نقطة جذب للقاطنين في الولاية وللسواح على حد سواء، لممارسة نشاطاتهم المختلفة والاسترخاء".
وقع الاتفاقية كل من سعادة الشيخ أحمد بن محمد الندابي – والي صور، رئيس لجنة البلدية بالولاية- وناصر بن سعيد الكندي .
وتعد الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال أكبر مستثمر من القطاع الخاص في برامج التنمية الاجتماعية في السلطنة. حيث تقوم الشركة بدعم العديد من مشاريع الحكومة الرامية إلى تطوير قطاعات البنية التحتية، والتعليم، والزراعة، والرعاية الصحية، والبيئة والعديد من القطاعات الأخرى التي تساهم في تنمية وتقدم المجتمع العماني. وفي عام 2008 حصلت الشركة على " الجائزة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات" وذلك تقديرًا لجهودها في برامج الاستثمار الاجتماعي في السلطنة.
  وقعت الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال اتفاقية تنموية لإنشاء ممر للمشي بمنطقة شياع في ولاية صور. حيث سيتم إنشاء الممر الذي يشتمل على عدة مرافق وخدمات ومظلات سياحية على جنبات الممر. في حين سيساهم هذا المشروع في التشجيع لثقافة نمط الحياة الصحية والسليمة بين أبناء الولاية.
وتم اعتماد مواصفات المشروع من قبل الجهات المختصة؛ حيث سيكون طول الممر سبعمائة متر (700 م)، وبعرض أكثر من ثلاثة أمتار. في حين ستتوزع على جانبه مجموعة من المظلات والمقاعد؛ مما يساعد على الاسترخاء وممارسة النشاطات الرياضية المختلفة.
يأتي دعم هذا المشروع كجزء من الدعم السنوي الذي تقدّمه الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال لأهالي الولاية من خلال بلدية صور منذ العشر سنوات الماضية، والذي أسهم في تمويل عدد من المشاريع التنموية والحيوية والإنمائية بالولاية أسهمت في الرقي بالخدمات والمرافق المقدمة لقاطني هذه الولاية، علاوة على المساهمة في فوز ولاية صور بالمركزالأول بكأس حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم– حفظه الله ورعاه - في منافسات شهر البلديات على مدى ثلاث سنوات متتابعة. في حين يمثل هذا الدعم التعاون المستمر والتواصل الدائم بين الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال والمجتمع المحلي بالولاية.
وتعد قرية شياع إحدى القرى البحرية الجميلة التابعة لولاية صور بمحافظة جنوب الشرقية. حيث تمثل وجهة جذب سياحية تنتعش بالمواطنين والزوار بما تحويه من مقومات سياحية تتمثل في الشواطئ الرملية والواجهة البحرية الجميلة للمنطقة.
وأشار ناصر بن سعيد الكندي- مدير عام العلاقات الخارجية بالشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال بالإنابة- بقوله: "يعد إنشاء مسار صحي للمشي في القرية مهم لما يحتوي على فوائد اجتماعية وصحية جمة. حيث سيشكل المشروع نقطة جذب للقاطنين في الولاية وللسواح على حد سواء، لممارسة نشاطاتهم المختلفة والاسترخاء".
وقع الاتفاقية كل من سعادة الشيخ أحمد بن محمد الندابي – والي صور، رئيس لجنة البلدية بالولاية- وناصر بن سعيد الكندي .
وتعد الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال أكبر مستثمر من القطاع الخاص في برامج التنمية الاجتماعية في السلطنة. حيث تقوم الشركة بدعم العديد من مشاريع الحكومة الرامية إلى تطوير قطاعات البنية التحتية، والتعليم، والزراعة، والرعاية الصحية، والبيئة والعديد من القطاعات الأخرى التي تساهم في تنمية وتقدم المجتمع العماني. وفي عام 2008 حصلت الشركة على " الجائزة العربية للمسؤولية الاجتماعية للمؤسسات" وذلك تقديرًا لجهودها في برامج الاستثمار الاجتماعي في السلطنة.