بكين – رويترز
قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن عصابات مسلحة بالمدي هاجمت مركزًا للشرطة ومبنى للحكومة المحلية أمس في إقليم شينجيانغ في أقصى غرب الصين مما أسفر عن سقوط 27 قتيلاً في اشتباكات مع الشرطة.
وكانت الاضطرابات في المنطقة التي يسكنها عدد كبير من أقلية اليوغور المسلمة هي الأعنف منذ يوليو تموز 2009 عندما قتل نحو 200 شخص في أعمال شغب بين اليغور والصينيين العرقيين في أورومتشي عاصمة الإقليم.
وقالت شينخوا إن اضطرابات الأربعاء اندلعت الساعة السادسة صباحا تقريبا في بلدة لوكوتشون على بعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الشرقي من أورومتشي.
ونقلت شينخوا عن مسؤولين إقليميين في الحزب الشيوعي قولهم إن عصابات هاجمت مراكز الشرطة في لوكوتشون ومبنى الإدارة المحلية وموقعًا للبناء وطعنوا أشخاصًا وأضرموا النيران في مركبات للشرطة.
ونقلت شينخواعن المسؤولين قولهم إن تسعة من رجال الشرطة وحراس الأمن وثمانية مدنيين قتلوا قبل أن تقتل الشرطة عشرة من المهاجمين بالرصاص. ولم يتضح على الفور سبب الهجمات.
وينتقد الكثير من اليوغور وهم مسلمون يتحدثون اللغة التركية القيود التي تفرضها الحكومة الصينية على ثقافتهم ولغتهم ودينهم.
وتقول الصين إنها تمنح اليوغور حريات واسعة النطاق وتتهم متطرفين بأن لديهم نزعة انفصالية.
قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن عصابات مسلحة بالمدي هاجمت مركزًا للشرطة ومبنى للحكومة المحلية أمس في إقليم شينجيانغ في أقصى غرب الصين مما أسفر عن سقوط 27 قتيلاً في اشتباكات مع الشرطة.
وكانت الاضطرابات في المنطقة التي يسكنها عدد كبير من أقلية اليوغور المسلمة هي الأعنف منذ يوليو تموز 2009 عندما قتل نحو 200 شخص في أعمال شغب بين اليغور والصينيين العرقيين في أورومتشي عاصمة الإقليم.
وقالت شينخوا إن اضطرابات الأربعاء اندلعت الساعة السادسة صباحا تقريبا في بلدة لوكوتشون على بعد نحو 200 كيلومتر إلى الجنوب الشرقي من أورومتشي.
ونقلت شينخوا عن مسؤولين إقليميين في الحزب الشيوعي قولهم إن عصابات هاجمت مراكز الشرطة في لوكوتشون ومبنى الإدارة المحلية وموقعًا للبناء وطعنوا أشخاصًا وأضرموا النيران في مركبات للشرطة.
ونقلت شينخواعن المسؤولين قولهم إن تسعة من رجال الشرطة وحراس الأمن وثمانية مدنيين قتلوا قبل أن تقتل الشرطة عشرة من المهاجمين بالرصاص. ولم يتضح على الفور سبب الهجمات.
وينتقد الكثير من اليوغور وهم مسلمون يتحدثون اللغة التركية القيود التي تفرضها الحكومة الصينية على ثقافتهم ولغتهم ودينهم.
وتقول الصين إنها تمنح اليوغور حريات واسعة النطاق وتتهم متطرفين بأن لديهم نزعة انفصالية.