تويت
الرؤية – مروه الخربوشية
أيام قليلة وتهل علينا أيام العيد المباركة بما تحمله من فرحة وبهجة للصغير والكبير، بعد شهر من الطاعات والعبادات ما بين صيام وقراءة قرآن وقيام وذكر.
الكل يتشارك الفرحة ويتسابق للتهنئة ويبدأ منذ ليلة العيد في الاستعداد لطقوس الاحتفال، وإن كان الأمر يختلف من شخص إلى آخر ومن منطقة إلى أخرى، لكن القاسم المشترك هو السعادة الغامرة التي تعم الجميع.
تقول شعاع البلوشي من منطقة المصنعة حول مظاهر الاحتفال بالعيد: نقوم بذبح الإبل أو أي حيوان من الماشية ونزور الأهل ونلبس ملابسنا الجديدة ونعد الحلويات بأنواعها وطبعا توزع العيدية على الأطفال ليشعروا بالفرحة " وقالت أبدأ بالتجهيز للعيد من اليوم الذي يسبقه وأقوم بشراء ما ينقصني فقط ومع تجهيز الملابس وتبخيرها وأنام مبكرا لكي أصحوا مبكرا وأنا فرحة وأفضل أيام العيد لديّ هو اليوم الأول حيث نقوم بالخروج من منازلنا وزيارة الأهل وأما في باقي الأيام فنزور الأصحاب .
سرور العيد
خلوف الرواحي تقول: تبدأ مظاهر الاحتفال بالعيد في و