إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بحث خطط العمل والإدارة المستدامة للمصائد في حلقة عمل إقليمية حول "الكنعد"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بحث خطط العمل والإدارة المستدامة للمصائد في حلقة عمل إقليمية حول "الكنعد"


    مسقط – الرؤية-
    تبدأ صباح اليوم الإثنين فعاليات "الحلقة الإقليمية الخاصة بالنظام الإلكتروني لمعاينة إنزال أسماك الكنعد"، والتي تنظمها وزارة الزراعة والثروة السمكية خلال الفترة من 28 أبريل الجاري حتى الأول من مايو المقبل.
    وسيتم تنظيم الحلقة بقاعة المحاضرات في مركز العلوم البحرية والسمكية التابع لوزارة الزراعة والثروة السمكية، تحت رعاية سعادة السيد هلال بن مسلم بن علي البوسعيدي المستشار بمكتب وزير الزراعة والثروة السمكية.
    ومن المقرر أن تناقش الحلقة الإقليمية المتخصصة- التي يشارك فيها ممثلو دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي على مدى 4 أيام- عددًا من المحاور منها الوضع الراهن لمصائد أسماك الكنعد في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، من جميع النواحي البيولوجية والمعلومات الاجتماعية والاقتصادية ومعدات الصيد المستخدمة، والإدارة وقوانين الصيد المطبقة حاليًا، والمعوقات التي تواجه الإدارة الحالية لمصائد أسماك الكنعد. كما ستتم مناقشة الورقة العلمية التي أعدت لتحليل البيانات عن مشروع مصائد أسماك الكنعد بدول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى خطة العمل المقترحة لإدارة مصائد أسماك الكنعد في كل دولة والإدارة المستدامة للمخزون السمكي لمصائد الكنعد لجميع دول المجلس. وتهدف الحلقة العلمية إلى إتاحة الفرص للباحثين وصناع القرار من دول مجلس التعاون الخليجي للالتقاء في بيئة تعاونية تسهل تبادل الخبرة والمعرفة وإقامة منبر للعمل المشترك في تحديد القضايا المهمة التي تواجه صون واستدامة استخدام الموارد السمكية لأسماك الكنعد، وتحديد الخيارات والبدائل القابلة للتطبيق والفعالة من حيث التكلفة من الإدارة المستدامة للمخزون المشترك، وتعميم خطة إدارية مشتركة تقوم على أساس الأهداف والآليات الإدارية المتفق عليها بشكل مشترك لإدارة فعالة للمصائد في دول المجلس، وتقديم توصيات فيما يتعلق بالتدابير والترتيبات المؤسسية الضرورية لاعتماد وتنفيذ الخطة المشتركة المُتّفق عليها.
    وتهدف الحلقة كذلك إلى إيجاد آلية موحدة لتجميع وتحليل وتقييم البيانات والمعلومات المحلية وتوفير آلية لتبادل تلك المعلومات بين دول مجلس التعاون الخليجي، وهو ما يكون بتقييم الدراسات الحالية وتحديد التدابير الإدارية الفعّالة والمشتركة بين دول المجلس من خلال الاستعانة بالتجارب الدولية في هذا المجال.
يعمل...
X