تويت
استكمالًا للجهود الي تبذلها الهيئة العامة لحماية المستهلك لأجل تطوير الكوادر الوظيفية وتنمية مهاراتهم اختتم مؤخراً البرنامج التدريبي المرحلة الثانية (مهارات التواصل والاتصال) ،بمشاركة عدد من موظفي الهيئة والذي أستمر لمدة ثلاثة أيام .
هدف البرنامج إلى التعرف على مبادئ وأسس العلاقات الإنسانية ومهارات تنمية الشعور الإيجابي والعلاقات الإنسانية إتجاه الآخر ،بالإضافة إلى تحليل المبادئ الأساسية التي تحكم التخاطب والسلوك البشري وتفهم العناصر الكلامية ،وغير الكلامية لعملية الإتصال ،والتعرف على أساليب الإصغاء الفردية والتطرق إلى أساليب مختلفة لتحسن مهارات الإصغاء ،كما هدف أيضًا إلى تحسين مهارات المشاركين في التعامل مع مختلف أنماط العملاء ،وتنمية شخصياتهم من أجل تحقيق أهدافهم.
وقد تطرق البرنامج لمفهوم وأهمية الاتصال الفعّال خطوة بخطوة ،و عناصر عملية الاتصال الناجح وأنواعها ،بالإضافة إلى أساليب الاتصال الناجح ومهارة الإصغاء الفعال ،ومعوقات الاتصال المثالي وطرق التغلب عليها ،كما تطرق إلى فن إجراء وإدارة المقابلات ، وآليات بناء الثقة بالذات وتطويرها وآليات تنمية الشور الإيجابي والعلاقات الإنسانية الناجحة ،ومكونات الشخصية وعلاقتها بفن الاتصال الناجح ،والابداع في بناء الذات وفي بناء علاقات إنسانية مثالية ،كما تطرق للمهارات السلوكية التسع وأثرها في بناء علاقات إنسانية ناجحة .
وقال يعقوب بن مبارك بن محمد المحروقي مدير دائرة التدريب والتأهيل : تأتي أهمية هذا البرنامج في إطار حرص الهيئة على إكساب موظفيها العاملين في هذا المجال مهارة التعامل مع الجمهور بسرعة وبدقة عالية للوصول إلى تقديم خدمة ممتازة ،يرضى عنها المتلقي وتُرضي طموحه ،هذا إلى جانب تعزير قدرات العاملين في هذا المجال وذلك بإستخدام الطرق الحديثة في التواصل مع الآخرين ،وتعلم طرق الإقناع المختلفة.
هدف البرنامج إلى التعرف على مبادئ وأسس العلاقات الإنسانية ومهارات تنمية الشعور الإيجابي والعلاقات الإنسانية إتجاه الآخر ،بالإضافة إلى تحليل المبادئ الأساسية التي تحكم التخاطب والسلوك البشري وتفهم العناصر الكلامية ،وغير الكلامية لعملية الإتصال ،والتعرف على أساليب الإصغاء الفردية والتطرق إلى أساليب مختلفة لتحسن مهارات الإصغاء ،كما هدف أيضًا إلى تحسين مهارات المشاركين في التعامل مع مختلف أنماط العملاء ،وتنمية شخصياتهم من أجل تحقيق أهدافهم.
وقد تطرق البرنامج لمفهوم وأهمية الاتصال الفعّال خطوة بخطوة ،و عناصر عملية الاتصال الناجح وأنواعها ،بالإضافة إلى أساليب الاتصال الناجح ومهارة الإصغاء الفعال ،ومعوقات الاتصال المثالي وطرق التغلب عليها ،كما تطرق إلى فن إجراء وإدارة المقابلات ، وآليات بناء الثقة بالذات وتطويرها وآليات تنمية الشور الإيجابي والعلاقات الإنسانية الناجحة ،ومكونات الشخصية وعلاقتها بفن الاتصال الناجح ،والابداع في بناء الذات وفي بناء علاقات إنسانية مثالية ،كما تطرق للمهارات السلوكية التسع وأثرها في بناء علاقات إنسانية ناجحة .
وقال يعقوب بن مبارك بن محمد المحروقي مدير دائرة التدريب والتأهيل : تأتي أهمية هذا البرنامج في إطار حرص الهيئة على إكساب موظفيها العاملين في هذا المجال مهارة التعامل مع الجمهور بسرعة وبدقة عالية للوصول إلى تقديم خدمة ممتازة ،يرضى عنها المتلقي وتُرضي طموحه ،هذا إلى جانب تعزير قدرات العاملين في هذا المجال وذلك بإستخدام الطرق الحديثة في التواصل مع الآخرين ،وتعلم طرق الإقناع المختلفة.