قامت الهيئة العامّة لحماية المستهلك مؤخّراً بمخاطبة كافّة وكالات السّيارات المعتمدة بالسّلطنة حول آليّة صيانة بعض الأنظمة الموجودة بالمركبات، وذلك من خلال إرسال قائمة بالقطع التي يمكن تغيير أجزاء منها فقط في حالة العطب دون الحاجة لتغييرها بالكامل إلا عند الضرورة.
حيث تلاحظ لدى الهيئة قيام ورش الصّيانة التابعة لبعض هذه الوكالات بتغيير أجزاء كاملة من قطع غيار السّيّارات بدلاً من تغيير واستبدال الجزء المعطوب فقط، الأمر الذي يؤدّي إلى تكبّد المستهلكين مبالغ كبيرة في سبيل قيامهم بإصلاح سيّاراتهم، حيث تعدّ مثل هذه الممارسات مخالفة لنصّ المادّة لنصّ المادّة (19) من قانون حماية المستهلك 81/2002، والتي تقابلها المادّة (28) في القانون الجديد رقم 66/2014 والذي سيعمل به بعد ثلاثة أشهر من تاريخ نشره.
وقد شملت القائمة القطع الآتية: المحرّك، ناقل الحركة الأوتوماتيكي، ناقل الحركة العادي، القابض، نظام الدفع الرباعي، المحور الخلفي، بادئ الحركة، مولّد التّيّار الكهربائي، ضاغط نظام التكييف، مضخّة نظام التّوجيه، الاسطوانة الهيدروليكيّة لنظام التوجيه.
تأتي هذه المخاطبة في إطار الجهود التي تبذلها الهيئة العامّة لحماية المستهلك في مجال حماية حقوق المستهلك، وتأكيداً على التعاون والتنسيق مع الشركات والمؤسّسات المعنيّة بما يحفظ حقوق المستهلكين، والتصدّي لكل ما يمسّ صحّتهم وسلامتهم.
حيث تلاحظ لدى الهيئة قيام ورش الصّيانة التابعة لبعض هذه الوكالات بتغيير أجزاء كاملة من قطع غيار السّيّارات بدلاً من تغيير واستبدال الجزء المعطوب فقط، الأمر الذي يؤدّي إلى تكبّد المستهلكين مبالغ كبيرة في سبيل قيامهم بإصلاح سيّاراتهم، حيث تعدّ مثل هذه الممارسات مخالفة لنصّ المادّة لنصّ المادّة (19) من قانون حماية المستهلك 81/2002، والتي تقابلها المادّة (28) في القانون الجديد رقم 66/2014 والذي سيعمل به بعد ثلاثة أشهر من تاريخ نشره.
وقد شملت القائمة القطع الآتية: المحرّك، ناقل الحركة الأوتوماتيكي، ناقل الحركة العادي، القابض، نظام الدفع الرباعي، المحور الخلفي، بادئ الحركة، مولّد التّيّار الكهربائي، ضاغط نظام التكييف، مضخّة نظام التّوجيه، الاسطوانة الهيدروليكيّة لنظام التوجيه.
تأتي هذه المخاطبة في إطار الجهود التي تبذلها الهيئة العامّة لحماية المستهلك في مجال حماية حقوق المستهلك، وتأكيداً على التعاون والتنسيق مع الشركات والمؤسّسات المعنيّة بما يحفظ حقوق المستهلكين، والتصدّي لكل ما يمسّ صحّتهم وسلامتهم.