بجانب أسوار القرية الحرفية البحرية وعند السفينة القديمة الماكثة على رمال الشاطئ ، تشاهد الوالد خادم بن فرج المخيني منكب على مهنته في علاج الشقوق التي لحقت بالسفينة ويقوم بعلاجها لا يأبه بعدسات الفضوليين من الإعلام والزوار . خادم المخيني تجاوز الثمانين من العمر وهو لا يزال يمارس مهنته التي يعشقها منذ أكثر من 60 […]
أكثر...