واصلت إدارة حماية المستهلك بالسيب برامجها التوعوية خلال شهر رمضان من أجل نشر توعية المستهلكين بحقوقهم وواجباتهم، ونشر ثقافة الاستهلاك الرشيد، وذلك من خلال إقامة عدد من المحاضرات التوعوية المتنوّعة المصحوبة التي يرافقها عرض لبعض السّلع والبضائع المنتهية أو المزوّرة أو المقلّدة. حيث شاركت الإدارة مؤخراً في فعاليات البرنامج التثقيفي "صوموا تصحوا" الذي نظمه مركز الحيل الصحي لمدة 3 أيام وذلك بتقديم محاضرات توعويّة تناولت عدداً من الجوانب المتعلّقة بثقافة الاستهلاك الرشيد كأهميّة التخطيط لاستقبال شهر رمضان من كافّة الجوانب، وعدم الانسياق وراء العروض الترويجية التي تعمل على تضليل المستهلك، وضرورة الاحتفاظ بفواتير الشّراء وأوراق الضّمان، والتأكد من تطابق سعر السلعة على الأرفف وعند محصل الفاتورة، كما صاحب هذه المحاضرات تنظيم أركان لعرض نماذج من الضبطيات لعدد من السلع المغشوشة أو منتهية الصلاحيّة أو المقلّدة، ونماذج من المطويات التوعوية، كما تم استعراض طرق تقديم الشكاوى وآليّة التواصل مع الهيئة عبر قنوات تواصلها المتعدّدة.
كما شاركت الإدارة في تقديم محاضرة توعويّة بالتعاون مع مركز صحي المعبيلة الجنوبية بعنوان "كيف أتسوّق في رمضان" قدمتها الفاضلة مطلوبة بنت أحمد البلوشية أخصائية إعلام تناولت من خلالها عدداً من القضايا المتعلّقة بالتسوّق في شهر رمضان من حيث اختيار الأوقات المناسبة للتسوّق، والتركيز على الاحتياجات الضروريّة، والموازنة بين المشتريات وبين روحانيّة هذا الشهر ومقاصده، وأهميّة التخطيط الجيّد لميزانيّة الأسرة خلال هذا الشهر كي لا تتعرّض الأسرة لضغوطات اقتصاديّة معيّنة جراء عدم التخطيط السّليم، والتأكّد من سلامة السلع والأغذية من خلال التعرف على البطاقة الغذائيّة المصاحبة لها، وتواريخ الانتاج والانتهاء، والابتعاد قدر الامكان عن شراء الأطعمة من الباعة الجائلين.
كما شاركت الإدارة في تقديم محاضرة توعويّة بالتعاون مع مركز صحي المعبيلة الجنوبية بعنوان "كيف أتسوّق في رمضان" قدمتها الفاضلة مطلوبة بنت أحمد البلوشية أخصائية إعلام تناولت من خلالها عدداً من القضايا المتعلّقة بالتسوّق في شهر رمضان من حيث اختيار الأوقات المناسبة للتسوّق، والتركيز على الاحتياجات الضروريّة، والموازنة بين المشتريات وبين روحانيّة هذا الشهر ومقاصده، وأهميّة التخطيط الجيّد لميزانيّة الأسرة خلال هذا الشهر كي لا تتعرّض الأسرة لضغوطات اقتصاديّة معيّنة جراء عدم التخطيط السّليم، والتأكّد من سلامة السلع والأغذية من خلال التعرف على البطاقة الغذائيّة المصاحبة لها، وتواريخ الانتاج والانتهاء، والابتعاد قدر الامكان عن شراء الأطعمة من الباعة الجائلين.