تويت
نظمت المديرية العامة لحماية المستهلك بشمال الباطنة مؤخراً محاضرة توعوية بمدرسة أسماء بنت أبي بكر بولاية لوى تحت عنوان (السلع المخالفة في الأسواق) بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالمحافظة، وذلك في اطار جهود التوعية والتثقيف التي تقوم بها المديرية.وتضمنت المحاضرة طرح عدد من الجوانب التي تهم المستهلك من الحقوق والواجبات التي كفلها قانون حماية المستهلك، وعرض فيديو تعريفي عن الهيئة العامة لحماية المستهلك وبعض من صور الضبطيات التي قامت بها، إضافة إلى تعريف الحضور بوسائل تقديم البلاغات والشكاوي.
كما صاحب المحاضرة معرضاً مصغراً تم خلاله عرض عينات من السلع المقلدة والمغشوشة والممنوعة لمخالفتها للمواصفات والمقاييس، كما تم تعريف الحضور بكيفية التمييز بين السلع الاصلية والمقلدة، وحثهم على تجنب الاعلانات المضللة التي بدأت تنتشر بشكل ملحوظ في أسواقنا المحلية وعلى إثرها أصبح المستهلك ضحية الممارسات غير المشروعة، كما تم توزيع عدد من المطبوعات الارشادية والتوعوية في سبيل غرس الثقافة الاستهلاكية السليمة بين المستهلكين وتقديم مجموعة من النصائح التي ستسهم في حفظ حقوقهم منها عدم التسرع في شراء السلعة مجهولة المصدر، وعدم الوثوق بالبطاقات الشفوية حيث لابد أن تكون البطاقة مكتوبة وموثقة وتحفظ بفاتورة البيع خاصة للسلع ذات الاستعمال الطويل كما أن على المستهلك فحص السلعة جيداً والتأكد من سلامتها قبل مغادرة المكان.
وتحرص الهيئة العامة لحماية المستهلك على إيصال رسالتها التوعوية لجميع فئات المجتمع وشرائحه على اختلاف مستوياتهم العمرية والثقافية لما لها من أهمية في خلق مجتمع استهلاكي واع.
كما صاحب المحاضرة معرضاً مصغراً تم خلاله عرض عينات من السلع المقلدة والمغشوشة والممنوعة لمخالفتها للمواصفات والمقاييس، كما تم تعريف الحضور بكيفية التمييز بين السلع الاصلية والمقلدة، وحثهم على تجنب الاعلانات المضللة التي بدأت تنتشر بشكل ملحوظ في أسواقنا المحلية وعلى إثرها أصبح المستهلك ضحية الممارسات غير المشروعة، كما تم توزيع عدد من المطبوعات الارشادية والتوعوية في سبيل غرس الثقافة الاستهلاكية السليمة بين المستهلكين وتقديم مجموعة من النصائح التي ستسهم في حفظ حقوقهم منها عدم التسرع في شراء السلعة مجهولة المصدر، وعدم الوثوق بالبطاقات الشفوية حيث لابد أن تكون البطاقة مكتوبة وموثقة وتحفظ بفاتورة البيع خاصة للسلع ذات الاستعمال الطويل كما أن على المستهلك فحص السلعة جيداً والتأكد من سلامتها قبل مغادرة المكان.
وتحرص الهيئة العامة لحماية المستهلك على إيصال رسالتها التوعوية لجميع فئات المجتمع وشرائحه على اختلاف مستوياتهم العمرية والثقافية لما لها من أهمية في خلق مجتمع استهلاكي واع.