تشارك الهيئة العامة لحماية المستهلك السلطنة احتفالاتها بيوم النهضة المباركة والذي يأتي في الثالث والعشرين من يوليو كل عام في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه وذلك من خلال الانجازات التي تحققت على ارض السلطنة في كافة القطاعاتوالتي تعد الهيئة العامة لحماية المستهلك احد انجازاتها لمواصلة مسيرة العطاء للعديد من الانجازات التي حققتها منذ انشائها وذلك على المستوى العالمي والعربي والمحلي مما جعلها خارطة للوطن العربي في قضايا المستهلك من خلال ما حققته من منجزات تحت ظل القيادة الحكيمة بعد ان اصبحت تغطي اليوم كافة محافظات السلطنة .
وتعد الانجازات التي حققتها الهيئة منذ بدء عملها وخلال فترة وجيزة ما هي الا برهان على حجم العمل الدؤوب للقيام بدورها في حماية المستهلك والأمانة التي حملتها واجتهدت على تأديتها على اكمل وجه حبا للوطن وللقائد المفدى.
وقال سعادة الدكتور سعيد بن خميس الكعبي رئيس الهيئة العامة لحماية المستهلك: الثالث والعشرين من يوليو من كل عام تحتفل فيه السلطنة بيوم النهضة المباركة معيدين الى الاذهان ذكرى ميلاد النهضة العمانية التي انطلقت بعمان قبل ستة وأربعين عاماً الى آفاق التقدم والازدهار ، والانفتاح على محيطها الاقليمي والدولي تمد يد الصداقة والسلام الى مختلف دول العالم بمرتكزات سياسية تستمد ثوابتها من هويتها العمانية الهادئة وثقافتها المنبثقة من ارثها الاسلامي وقيمها العربية الاصيلة الضاربة جذورها في اعماق الحضارة الانسانية ، مهتدية بالرؤية والدعائم التي ارساها جلالة السلطان قابوس ابقاه الله فكان وهو يرسم خطط البناء والتعمير، حريصاً أن يسابق الزمن تحقيقا لمسيرة نهضة حديثة متطورة تستمد جذورها من أعماق التاريخ العماني وتستلهم المستقبل بكل متطلبات العصر وتطلعاته ، وكان الإنسان العُماني هو المحرك الأول لهذه النهضة بما يمثله من قيم وسلوكيات، زاده في ذلك ومثله الأعلى قائده وباني مسيرته السلطان قابوس بن سعيد ، الذي امتلك رؤية واضحة لما يتمناه لعُمان، الوطن والشعب، الدولة والمجتمع، وتحمل مسؤولية إحياء حضارة الإنسان العُماني واستعادة أمجاده وربطه رباطًا وثيقًا بالأرض ليشعر بعمق الوطنية ومدى التجاذب بينه وبين أرضه الطيبة، والذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكا بعقيدته ثابتاً على دينه، عمل جاهدا ليحول السلطنة الى نموذج يشهد له التاريخ بعظيم إنجازاتها وتقدمها المتواصل على جميع المستويات والقطاعات مؤكدا بأن الهيئة منذ يومها الأول سعت الى جعل حقوق المستهلك واقع ملموس على هذه الارض الطيبة ونتسارع الوقت لتحقيق غايتنا ونحن اليوم بعد اكثر من خمس سنوات مضت استطعنا بان نسبق تلك العقود محققين ما سعينا الية وبشهادة من هم حولنا بداخل السلطنة وخارجها.
وأضاف: الإنجازات التي حققتها الهيئة على جميع المستويات ما هو الى اعتراف بما حققته السلطنة لكافة القضايا للمستهلكين نظراً لحرص الهيئة منذ إنشائها على تطوير كافة الأنظمة من أجل تحقيق رسالتها مؤكدا سعادته على ان الهيئة تحرص على استخدام التكنولوجيا الحديثة في خدماتها وذلك لتسريع العمل وتسهيل الخدمات لتوفير أفضل حماية للمستهلكين ولتسهيل عمل المشرفين والمراقبين واتخاذ الإجراءات بكل سهولة ويسر كما ان الإنجازات تمثل دفعة نوعية كبيرة في برامج عمل الهيئة وتلقي مسؤولية على مضاعفة الجهد في توظيف التقنية الحديثة ونحن ماضون بتكاتف الجميع وتعاونهم في تحقيق الأهداف التي انشئت من أجلها الهيئة لتوفير الحماية للمستهلك.
وتعد الانجازات التي حققتها الهيئة منذ بدء عملها وخلال فترة وجيزة ما هي الا برهان على حجم العمل الدؤوب للقيام بدورها في حماية المستهلك والأمانة التي حملتها واجتهدت على تأديتها على اكمل وجه حبا للوطن وللقائد المفدى.
وقال سعادة الدكتور سعيد بن خميس الكعبي رئيس الهيئة العامة لحماية المستهلك: الثالث والعشرين من يوليو من كل عام تحتفل فيه السلطنة بيوم النهضة المباركة معيدين الى الاذهان ذكرى ميلاد النهضة العمانية التي انطلقت بعمان قبل ستة وأربعين عاماً الى آفاق التقدم والازدهار ، والانفتاح على محيطها الاقليمي والدولي تمد يد الصداقة والسلام الى مختلف دول العالم بمرتكزات سياسية تستمد ثوابتها من هويتها العمانية الهادئة وثقافتها المنبثقة من ارثها الاسلامي وقيمها العربية الاصيلة الضاربة جذورها في اعماق الحضارة الانسانية ، مهتدية بالرؤية والدعائم التي ارساها جلالة السلطان قابوس ابقاه الله فكان وهو يرسم خطط البناء والتعمير، حريصاً أن يسابق الزمن تحقيقا لمسيرة نهضة حديثة متطورة تستمد جذورها من أعماق التاريخ العماني وتستلهم المستقبل بكل متطلبات العصر وتطلعاته ، وكان الإنسان العُماني هو المحرك الأول لهذه النهضة بما يمثله من قيم وسلوكيات، زاده في ذلك ومثله الأعلى قائده وباني مسيرته السلطان قابوس بن سعيد ، الذي امتلك رؤية واضحة لما يتمناه لعُمان، الوطن والشعب، الدولة والمجتمع، وتحمل مسؤولية إحياء حضارة الإنسان العُماني واستعادة أمجاده وربطه رباطًا وثيقًا بالأرض ليشعر بعمق الوطنية ومدى التجاذب بينه وبين أرضه الطيبة، والذي استطاع بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكا بعقيدته ثابتاً على دينه، عمل جاهدا ليحول السلطنة الى نموذج يشهد له التاريخ بعظيم إنجازاتها وتقدمها المتواصل على جميع المستويات والقطاعات مؤكدا بأن الهيئة منذ يومها الأول سعت الى جعل حقوق المستهلك واقع ملموس على هذه الارض الطيبة ونتسارع الوقت لتحقيق غايتنا ونحن اليوم بعد اكثر من خمس سنوات مضت استطعنا بان نسبق تلك العقود محققين ما سعينا الية وبشهادة من هم حولنا بداخل السلطنة وخارجها.
وأضاف: الإنجازات التي حققتها الهيئة على جميع المستويات ما هو الى اعتراف بما حققته السلطنة لكافة القضايا للمستهلكين نظراً لحرص الهيئة منذ إنشائها على تطوير كافة الأنظمة من أجل تحقيق رسالتها مؤكدا سعادته على ان الهيئة تحرص على استخدام التكنولوجيا الحديثة في خدماتها وذلك لتسريع العمل وتسهيل الخدمات لتوفير أفضل حماية للمستهلكين ولتسهيل عمل المشرفين والمراقبين واتخاذ الإجراءات بكل سهولة ويسر كما ان الإنجازات تمثل دفعة نوعية كبيرة في برامج عمل الهيئة وتلقي مسؤولية على مضاعفة الجهد في توظيف التقنية الحديثة ونحن ماضون بتكاتف الجميع وتعاونهم في تحقيق الأهداف التي انشئت من أجلها الهيئة لتوفير الحماية للمستهلك.